جيش الاحتلال يعلن العثور على شبكة أنفاق كبيرة تابعة لـ حماس بمخيم جباليا
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، العثور على شبكة أنفاق كبيرة تابعة لحركة حماس في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، حيث تم انتشال جثث خمسة رهائن إسرائيليين في وقت سابق من هذا الشهر.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي: “قادت قوات اللواء 551 ووحدة المخابرات العسكرية 504 عملية انتشال جثث الجنود، الضابط زيف دادو، العريف.
نيك بيزر والرقيب. رون شيرمان والمدنيان إيليا توليدانو وإيدن زكريا”.
وكان لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي معلومات استخبارية عن وجود جثتين للرهائن في منطقة مخيم جباليا، وحدد موقع فتحات الأنفاق أثناء عمليات المسح.
وأضاف: “كشفت عمليات الفحص، التي قامت بها القوات، بما في ذلك وحدة الهندسة القتالية ياهالوم، عن شبكة أنفاق ضخمة ذات مستويين ومصعد يتجه لأسفل عشرات الأمتار إلى قاعة كبيرة ومركز قيادة”.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن الشبكة لديها العديد من الفروع التي تستخدمها حماس للقتال، بما في ذلك بعض الأنفاق التي تمر تحت مدرسة ومستشفى قريبين.
وأضاف أن أحد الممرات يؤدي إلى منزل القائد السابق لكتيبة شمال غزة التابعة لحماس، أحمد غندور، الذي قُتل في غارة جوية إسرائيلية.
وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه عثر في النفق على أسلحة وبنية تحتية تستخدم لتصنيع الأسلحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حماس مخيم جباليا جيش الاحتلال الإسرائيلي جیش الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
عاجل - جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن توسيع محور "موراج" ويؤكد السيطرة على 30% من قطاع غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، عن قيامه بتوسيع محور "موراج"، الذي يفصل بين مدينتي خان يونس ورفح في جنوب قطاع غزة، في إطار عملياته العسكرية المستمرة في القطاع.
جاء ذلك وفق ما أوردته قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل، حيث نقلت عن بيان رسمي لجيش الاحتلال تأكيده السيطرة على نحو 30% من مجمل أراضي قطاع غزة، وسط تصاعد التوترات والمواجهات العسكرية في المنطقة.
فتح معبر رفح البري.. مصر تؤكد جاهزيتها لاستقبال الجرحى والمساعدات الإنسانية عاجل:- تحضيرات لفتح معبر رفح ومصر وقطر تسلمان حماس مقترح تهدئةوتُعد منطقة "محور موراج" إحدى النقاط الاستراتيجية التي تسعى قوات الاحتلال للسيطرة عليها، لما تمثله من فصل جغرافي بين جنوب القطاع ووسطه، وهو ما تحذر منه منظمات حقوقية وإنسانية باعتباره محاولة لتقسيم قطاع غزة وزيادة تعقيد الأوضاع الإنسانية والمعيشية للسكان.