وقال أبو عبيدة في بيان جديد الليلة ان مجاهدي القسام تمكنوا خلال الـ 4 أيام الماضية من تدمير 35 آلية عسكرية كليًا أو جزئيًا . وأضاف ان مجاهدي الكتائب قتلوا 48 جندياً صهيونيًا وإصابة العشرات بجروح متفاوتة، ونفذوا 24 مهمة عسكرية تم فيها استهداف القوات الصهيونية المتوغلة بالقذائف والعبوات المضادة للتحصينات والأفراد والاشتباك معهم من مسافة صفر واستهداف فرق الإنقاذ التابعة لهم، وتم تفخيخ نفقين في وحدة “يهلوم” وحقل ألغام في آليات وجنود الاحتلال، إضافة لـ 6 عمليات قنص استهدفت جنود العدو.

وذكر أبو عبيدة ان الكتائب دكّت مقرات وغرف القيادة الميدانية والتحشدات العسكرية بقذائف الهاون والصواريخ قصيرة المدى في كافة محاور القتال في قطاع غزة، وأمطرت مدينة تل أبيب وسط الكيان برشقة صاروخية .

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

مواكب العار.. الكتائب: نرفض ترهيب اللبنانيين في المناطق الآمنة

 عقد المكتب السياسي الكتائبي اجتماعه برئاسة رئيس الحزب النائب سامي الجميّل وبعد استعراض التطورات الميدانية التي أعقبت تمديد مهلة وقف إطلاق النار.

ورفض المجتمعون في بيان، بشدة "ترهيب اللبنانيين في المناطق الآمنة لتوجيه الرسائل، سواء إلى رئيس الحكومة المكلف أو إلى رئيس الجمهورية، ويدين الاستفزازات اليومية التي تشهدها أكثر من منطقة، من الجنوب إلى بيروت إلى جبل لبنان من خلال مواكب العار المصحوبة بشعارات طائفية وإطلاق النار العشوائي، والتي تهدد السلم الأهلي وتزعزع الاستقرار وتؤدي إلى تهريب الوعود بالاستثمارات وقد بدأت البوادر تظهر اليوم".

وطالب الحزب "الأجهزة الأمنية والقضائية بتحمل مسؤولياتها ووضع حد لهذه الممارسات التي تؤجج النعرات وتدفع البلاد نحو فوضى لا يريدها إلا العقل المريض الإلغائي".
 
كما طالب المكتب السياسي ب "تشكيل الحكومة، بناء على المشاورات الدستورية بين الكتل السياسية والرئيس المكلف. ويحذر من أي شروط أو امتيازات قد تمنح لأي فريق، خصوصا تلك المرتبطة بمفاتيح التعطيل التي أرساها اتفاق الدوحة وممارسات السنوات الماضية، مثل توقيع وزير المالية، أو الاستئثار بالتمثيل المذهبي واحتكاره، أو التهديد بالثلث المعطل. وقد أثبتت التجارب أن هذه الأدوات التعطيلية أدت إلى شلل المؤسسات، وعرقلة التحقيقات في انفجار المرفأ، والإطاحة بالحكومات، والانقلاب على نتائج الانتخابات، لذا، نطالب الرئيسين عون وسلام بعدم الرضوخ للعرقلة الفاضحة والمزمنة، وندعو إلى إشراك الجميع على قاعدة المساواة تحت سقف الدستور والقانون لأن اللبنانيين يتطلعون إلى مرحلة جديدة من العمل الجاد والمسؤول لإنقاذ البلاد".
 
وشدد الحزب على أن "أي محاولة من حزب الله لاستعادة اعتباره بعد إخفاقاته السياسية والعسكرية، سواء من خلال الضغوط الإعلامية أو الاعتداء على الحريات العامة، مرفوضة تمامًا، وآخرها الاعتداء بالضرب على فريق المؤسسة اللبنانية للإرسال بعد اعتداء مماثل طاول فريق "الأم تي في"، فالإعلام يحمل رسالة الحرية وواجب نقل الحقيقية ومواكبة عودة الجنوبيين إلى قراهم"، مؤكدا "تضامنه الكامل مع المؤسسات الإعلامية والعاملين فيها، ويعتبر أن الضمانة الحقيقية لاستعادة اعتبار حزب الله تكمن في العودة إلى الدولة والالتزام بالقوانين، وليس بالخروج عنها أو استفزاز المؤسسات والمواطنين".

مقالات مشابهة

  • مصرع جميع ركاب الطائرة المدنية الأمريكية في حادث اصطدام بمروحية عسكرية بواشنطن
  • أبو عبيدة يكشف أسماء ثلاثة أسرى صهاينة ستفرج عنهم القسام
  • مواكب العار.. الكتائب: نرفض ترهيب اللبنانيين في المناطق الآمنة
  • عاجل : المليشيات الحوثية تتعرض لعدة إنتكاسات في جبهات بمارب .. خسائر بشرية وتدمير معدات عسكرية وتسللات فاشلة
  • تقارير: حماس سلَّمت قائمةً تضمُّ أسماء 25 أسيرًا صهيونيا بغزَّة
  • حماس تسلم قائمةً تضمُّ أسماء 25 أسيرًا صهيونيا بغزَّة
  • إيران تستعد لإعدام عنصرين من مجاهدي خلق قريباً
  • تشيّيع جثامين 11 شهيدًا من مجاهدي القسام ارتقوا خلال معركة شرق خان يونس
  • الكتائب: لن نسمح بعودة عقارب الساعة الى الوراء
  • ألمانيا تحاكم جندياً أمريكياً ارتكب جريمة قتل قبل 47 عاماً