شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الولايات المتحدة تلوي ذراع أردوغان من أجل ضم السويد إلى الناتو، وفي الصدد، قال أستاذ العلوم السياسية الألماني ألكسندر راهر من المثير مشاهدة كيف يلوي زعماء الدول الغربية أيدي حلفائهم العنيدين. عندما أُحرق .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الولايات المتحدة تلوي ذراع أردوغان من أجل ضم السويد إلى الناتو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الولايات المتحدة تلوي ذراع أردوغان من أجل ضم السويد...

وفي الصدد، قال أستاذ العلوم السياسية الألماني ألكسندر راهر: "من المثير مشاهدة كيف يلوي زعماء الدول الغربية أيدي حلفائهم العنيدين. عندما أُحرق القرآن في السويد، تحدث أردوغان عن عدم جواز قبول مثل هذه الأعمال. ومع ذلك، سرعان ما وافق على مطالب شركائه، وكأن شيئًا لم يحدث.. أعتقد بأنهم عرضوا عليه، "جزرة" بالإضافة إلى "العصا". على الأرجح، الاتفاقيات تخص إعفاء الأتراك من تأشيرة الدخول إلى الاتحاد الأوروبي، وامتيازات واستثمارات جديدة للحد من الهجرة الجماعية إلى أوروبا".وختم راهر بالقول: "ألاحظ هنا أن التوسع الحالي لحلف شمال الأطلسي يشكل انتصارا كبيرا للولايات المتحدة. فقد توسعت حدود روسيا مع الحلف بشكل كبير. في السابق، كان التماس المباشر، في الواقع، مع النرويج فقط، وكانت إستونيا ولاتفيا وبولندا تطوق كالينينغراد".

- يفغيني بوزنياكوف- صحيفة فزغلياد

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ماذا يعني فوز ترامب للمهاجرين في الولايات المتحدة؟

وعد المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية دونالد ترامب بإجراء إصلاح شامل في سياسة الهجرة الأميركية إذا فاز في الانتخابات، وذلك بهدف توسيع التدابير الصارمة التي اتخذها خلال فترة ولايته الأولى.

ويعتزم ترامب بدء ترحيلات جماعية لملايين الأشخاص، وهو مشروع قد يشهد مداهمات واسعة في أماكن العمل واستعانة بالجيش الأميركي، مع تخصيص الموارد الفيدرالية لتوسيع الجدار الحدودي بين الولايات المتحدة والمكسيك.

وساعدت رؤية ترامب المتشددة للهجرة في تشكيل مسيرته السياسية منذ انطلاق حملته الرئاسية الأولى في عام 2015، وقد أثارت لغته حول هذا الموضوع مخاوف من أن تكون أجندته للهجرة مبنية على فكرة "نقاء عرقي متخيلة"، حسبما ذكرت مجلة "التايم" الأميركية.

وصرّح ترامب في خطاب له بديسمبر، أن المهاجرين الذين يدخلون الولايات المتحدة "يسممون دماء بلادنا".

وفي الشهر الماضي، قال ترامب إن المهاجرين غير الموثقين الذين يرتكبون جرائم قتل لديهم "جينات سيئة".

وأثارت مقترحات ترامب نقاشات حول الشرعية والأخلاق والتأثيرات الاجتماعية المحتملة لهذا القمع الواسع.

ويقول المنتقدون إن استراتيجيات ترامب قد تشكل تحديات أساسية لحقوق الإنسان والالتزامات الإنسانية، لكن حملة الرئيس السابق تسعى إلى استغلال السخط الشعبي المتزايد بشأن الهجرة وأمن الحدود، مقدمة خططها كرد ضروري على ما يسميه ترامب "أزمة وطنية".

الترحيلات الجماعية

يضع ترامب خططه لترحيل جماعي للمهاجرين غير الموثقين كجزء أساسي من فترة رئاسته الثانية المحتملة.

وقد أشار إلى طموحاته لتنفيذ ما يسميه "أكبر عملية ترحيل في تاريخ أميركا"، مما يعني جهودا تمتد لسنوات لطرد نحو 11 مليون شخص موجودين في البلاد دون تصريح قانوني.

وتهدف إدارته إلى الاستفادة من إجراءات الترحيل المعجل، التي تتيح الترحيلات السريعة دون جلسات استماع قانونية.

استخدام الجيش في الهجرة

يقترح ترامب استخدام الجيش لتنفيذ سياسات الهجرة، وهو تصعيد كبير في نهج الحكومة الفيدرالية تجاه المهاجرين غير الموثقين.

ويخطط لنشر القوات الفيدرالية للمساعدة في اعتقال المهاجرين على الحدود الجنوبية، وذلك عبر تفعيل "قانون الأجانب الأعداء" لعام 1798 و"قانون التمرد"، مما يثير تساؤلات قانونية وأخلاقية جدية حول دور الجيش في إنفاذ القانون الداخلي.

مداهمات في أماكن العمل

كذلك يخطط ترامب لتوسيع نطاق المداهمات في أماكن العمل كوسيلة لتحديد واعتقال المهاجرين غير الموثقين، وهو نهج عززه أيضا خلال ولايته الأولى.

وتهدف هذه الاستراتيجية إلى زيادة وضوح وإنفاذ قوانين الهجرة في الحياة اليومية، مستهدفة الصناعات التي توظف غالبا عمالة غير موثقة.

توسيع الجدار الحدودي

يعد بناء وتوسيع الجدار الحدودي جزءً أساسيا من أجندة ترامب للهجرة، وهو وعد يلقى صدى عميقا لدى مؤيديه.

ويبلغ طول الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك نحو 3218 كيلومترا.

وخلال ولايته الأولى، بنى ترامب أقل من 804 كيلومترا من الجدار، ومعظمها كان استبدالا للحواجز القديمة.

إعادة تفعيل سياسة "البقاء في المكسيك"

وعد ترامب بإعادة تطبيق سياسة "البقاء في المكسيك" التي كان قد طبقها خلال ولايته الأولى.

هذه السياسة، المعروفة رسميا باسم بروتوكولات حماية المهاجرين، كانت تجبر المهاجرين الذين يدخلون الولايات المتحدة عبر الحدود الجنوبية ويطلبون اللجوء على العودة إلى المكسيك أثناء النظر في قضاياهم.

زيادة عدد وكلاء حرس الحدود

يخطط ترامب لتوظيف 10000 وكيل جديد لحرس الحدود.

إنهاء حق المواطنة بالولادة

يعد ترامب بإصدار أمر تنفيذي في يومه الأول في المنصب لإنهاء المبدأ الدستوري الذي يمنح الأطفال المولودين في الولايات المتحدة حق المواطنة.

مقالات مشابهة

  • ماذا يعني فوز ترامب للمهاجرين في الولايات المتحدة؟
  • روسيا تتلقى تحذيرا غربيا وترد متوعدة الناتو: لن يكون أحد آمنا
  • تيم والز: الولايات المتحدة أمام لحظة تاريخية وبنسلفانيا تحسم السباق
  • كيف يعمل نظام الهيئة الانتخابية في الولايات المتحدة؟
  • «دي فانس» للناخبين الأمريكيين: صوتوا لترامب من أجل مصلحة الولايات المتحدة
  • مادورو: مصيرنا لا يعتمد على الولايات المتحدة
  • ترامب يعد بـ”قيادة الولايات المتحدة والعالم” نحو قمم جديدة
  • أمين عام الناتو: ترامب سيواصل دعم الحلف
  • اليونيسف تطالب بحماية أطفال غزة بعد مقتل أكثر من 50 طفلا في جباليا على أيدي القوات الإسرائيلية
  • عبد العزيز السويد يوجه رسالة لسلطان الغشيان .. فيديو