اسم من القرآن أطلقته حماس على فتاة صهيونية ... فيديو
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
وتحدثت الأسيرة "أجام" ووالدتها "حين"، خلال لقاء تلفزيوني، عن الاحترام وحسن المعاملة الذي نالتاه من قبل عناصر المقاومة الاسلامية "حماس" خلال فترة الأسر.
وقالت "أجام": "المرأة بالنسبة لهم مقدسة، هناك تعامل كالملكة".
في قناة صهيوني مع مذيع صهيوني
ويمتدحون المقاومه
بكل بساطه هذا هو الإسلام
بعض مما ورد في حديث الأسيرات المفرج عنهنّ من غزة:
- المقاومون سمحوا لنا بممارسة الرياضة
- علّموا الأولاد ألعاب جديدة ومنها بـ"ورق الشدة"
- سمّوا أحدنا "سلسبيل"
- المرأة عندهم مقدسّة المرأة ملكة
- أحدهم… pic.
وأضافت "حين" أن أفراد المقاومة أطلقوا على أجام "اسما جميلا، اسم عربي جميل جدا، وهو سلسبيل" وأُعجبت أجام بالاسم، وقالت: "هذا يعني الماء، مذكور في القرآن، ماء حلو هكذا، يا لها من صدفة، اسمي في إسرائيل هو أجام، ومعناه بحيرة".
وجاء حديث الاسيرة جام في قناة صهيوني مع مذيع صهيوني وهي تمتدح المقاومه وهذا بعض مما ورد في حديث الأسيرات المفرج عنهنّ من غزة:
- المقاومون سمحوا لنا بممارسة الرياضة
- علّموا الأولاد ألعاب جديدة ومنها بـ"ورق الشدة"
- سمّوا أحدنا "سلسبيل"
- المرأة عندهم مقدسّة المرأة ملكة
- أحدهم وضع منشفة على يديه حتى
وبسبب تلك المقابلات تم حظر ظهور الاسري المحررات وذكر اي خسائر للجيش الصهيوني المأزوم
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
ايران: تفكيك شبكات تجسس وتسلل أميركية صهيونية في محافظة مازندران
الثورة نت/
أعلن الحرس الثوري الايراني عن، تفكيك شبكات تجسس وتسلل أميركية وصهيونية في محافظة مازندران شمال البلاد.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للانباء اليوم الاربعاء عن قائد “فيلق كربلاء” في الحرس الثوري العميد “سياوش مسلمي”قوله : “بفضل الوعي الاستخباري الدقيق، تمكنا من تفكيك شبكات التسلل والتجسس التابعة لأجهزة الاستخبارات الأميركية، الكيان الصهيوني، وبعض الدول المعادية في (هذه) المحافظة.”
واوضح العميد مسلمي: أعداؤنا، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الأميركية، الكيان الصهيوني، وبعض الدول المعادية في المنطقة، يسعون دائمًا إلى التسلل إلى بلادنا. إحدى طرقهم هي استخدام غطاء من الرعايا الأجانب والأفراد الذين يترددون الى البلاد. العديد من هذه العناصر تعمل تحت غطاء الشركات التجارية، المراكز الثقافية، والخيرية، بهدف جمع المعلومات أو إنشاء شبكات للتسلل. وبفضل الوعي الاستخباري الدقيق، تمكنا من تحديد عدد من هذه العناصر وتفكيك شبكاتها. هذا التصدي الاستخباري لم يمنع فقط التهديدات الأمنية، بل حال أيضًا دون وقوع بعض الأزمات المحتملة.
واضاف العميد مسلمي “خلال هذه الفترة، تم مراقبة وتحديد الشبكات التابعة للجماعات المعادية، بما في ذلك المنافقين (زمرة “خلق” الارهابية) والتيارات الأخرى المناهضة للثورة، بشكل مستمر. تم حظر عدة قنوات وصفحات افتراضية معادية كانت تحاول إثارة القلق بين الرأي العام وخلق حالة من انعدام الأمن في المحافظة، كما تم ملاحقة عناصرها قانونيًا. بالإضافة إلى ذلك، تم تأمين جميع الفعاليات الوطنية، الانتخابات، المسيرات، والتجمعات الدينية بشكل خاص، حتى يتمكن الناس من المشاركة في هذه الأحداث بكل طمأنينة.