أعلنت طلاقها على خشبة المسرح.. من هي الفنانة عبير نعمة؟
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
الفنانة عبير نعمة.. بعد إعلان الفنانة اللبنانية عبير نعمة، طلاقها رسميًا على خشبة المسرح أثناء إحيائها إحدى الحفلات في بيروت، يبحث الكثير عن معرفة تفاصيل حياتها الشخصية.
وكشفت عبير نعمة عن طلاقها على المسرح، قائلة: «iam divorced» أي «أنا مطلقة»، بعدما ظهرت متأثرة وتبكي.
ولم تستطع عبير نعمة إكمال غناء أغنية «بعدني بحبك» لتسقط الدموع من عينها أثناء الغناء، ليؤازرها جمهور الحفل في محنتها التي تعرضت لها.
وولدت «نعمة» عام 1980، وتعمل فنانة وباحثة موسيقية لبنانية، حائزة على جائزة الـ «murex d'or» ثلاث مرات، وتميزت بأنها تستطيع غناء جميع الأنماط الموسيقية.
وأنجبت الفنانة من زوجها جوليو عيد، ابنة وحيدة تدعى «يارا».
أعمال الفنانة عبير نعمة- قدمت موسمين من وثائقي موسيقى الشعوب «ethnopholia» على فضائية «الميادين» وعرضت فيه أصول ونشأة الموسيقى من جميع البلدان التي زارتها والتقاليد والفنون الموجودة وارتباطها الوثيق مع موسيقى الشعوب.
- قامت ببطولة عرض «أبيض وأسود» أضخم عمل مسرحي غنائي تم تقديمه بأحدث التقنيات الموجودة في العالم في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي في الكويت.
- اختارتها هيئة الثقافة والسياحة في أبوظبي لتأليف وإعداد موسيقى جائزة الشيخ زايد للكتاب.
- قامت بإعداد وغناء موسيقى عمل المتنبي مسافرا أبداً وفيه قدمت مجموعة قصائد مغناة للشاعر المتنبي برعاية هيئة أبوظبي للثقافة و السياحة ورافقتها الأوركيسترا الفيلهارمونية البلغارية.
الفنانة عبير نعمة- أول فنانة عربية في الشرق الأوسط توقع عقد إنتاج مع الشركة العالمية «Universal Music Mena».
- حائزة على جائزة الـ «murex d'or» ثلاث مرات.
- شاركت كعضو في لجنة تحكيم مهرجان بابل للأفلام في سردينيا.
اقرأ أيضاً«عيطت وهي بتغني».. عبير نعمة تكشف تفاصيل طلاقها على خشبة المسرح
الليلة ولأول مرة.. عبير نعمة تغني في مهرجان القلعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لبنان عبير عبير نعمة عبير نعمة بعدني بحبك عبير نعمة بحبك عبير نعمة تبكي نعمة عبير نعمة تبكي على المسرح الفنانة عبیر نعمة
إقرأ أيضاً:
أوحيدة: ضغوطات سلطة الأمر الواقع الموجودة في طرابلس سبب تأخير الانتخابات
قال عضو مجلس النواب، جبريل أوحيدة، إن لقاء بوزنيقة امتداد للتوافق السابق لمجلسي النواب والدولة، بشأن القوانين الانتخابية وخارطة الطريق.
وأضاف في تصريحات لـ”تلفزيون المسار”، أنه لولا تراجع عدد من أعضاء مجلس الدولة بسبب ضغوطات من سلطة الأمر الواقع الموجودة في طرابلس، لكنا ذهبنا للانتخابات منذ فترة.
وذكر أن لقاء بوزنيقة له أسباب واضحة وهي أن تكون ملكية أي حل سياسي ليبية خالصة، لقطع الطريق على سماصرة السياسة الذين أوصلونا لنتائج سيئة في حوارات سابقة، مثل حوار جنيف.
وبين أنه لم ينسحب أي عضو من مجلس الدولة ممن شاركوا في بوزنيقة من اللقاء بل كل من شاركوا أصروا على استمرار التوافق.
وأكمل: “نعتقد أن التوافق بيننا وبين مجلس الدولة تم تمامًا من خلال التعديل الدستوري الـ13 وقوانين لجنة “6+6″، وما حدث بعدها هو نكوث بعض الأعضاء عن التوافق، بقيادة تكالة”.
وأكمل: “نحتاج من الدول الصديقة والشقيقة أن تقف مع الليبيين، وأن تتفهم الوضع الحالي في البلاد”.
ونوه بأن ما طرحته ستيفاني خوري في مبادرتها رؤوس أقلام فقط، وحديثها عن لجنة فنية أو ميزانية موحدة، نحن بصدد مناقشته بين مجلسي النواب والدولة.
الوسومأوحيدة