حقق فيلم بلوموندو، بطولة الفنان حسن الرداد وميرنا نور الدين، إيرادات بلغت 5,094,697 جنيه منذ طرحه بجميع دور العرض السينمائي.

 

 أبطال فيلم بلوموندو

فيلم "بلوموندو" بطولة النجم حسن الرداد، ويشاركه في العمل ميرنا نورالدين ومحمود حافظ وهاجر أحمد و انجي وجدان ومحمد محمود و سماء ابراهيم ، وعدد من النجوم كضيوف الشرف، والفيلم من تأليف حازم ومحمد ويفى، وإخراج ياسر سامى.

فيلم بلوموندوتفاصيل فيلم بلوموندو

وتدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى كوميدى لايت، حيث يستغل الشاب بلوموندو الذي يجسد شخصيته الفنان حسن الرداد سفر زوجته ليقرر ان يقيم حفلة، ولكن تحدث العديد من المفاجآت التي تقلب حياته راسا على عقب.

 

ويقدم حسن الرداد دور رجل أعمال في مجال العقارات، وهو شاب وسيم وجذاب اسمه "بلوموندو" يتزوج من إحدى فتيات الطبقات الراقية، وبعد أقل من عامين من الزواج تتحول حالة الاستقرار إلى حالة من الجدل والاختلافات التي تصل إلى حد الصراع، حيث يقدم الفيلم في إطار اجتماعي حول العلاقات الزوجية وتطورها بعد فترة من الوقت، وتحدث مفاجأة وتتطور الأحداث في إطار كوميدي.

 

 آخر أعمال حسن الرداد

من الجدير بالذكر أن آخر الأعمال الأعمال السينمائية للفنان حسن الرداد، فيلم "تحت تهديد السلاح"، الذي عرض خلال الفترة الماضية بدور العرض السينمائية وحقق نجاحًا كبيرًا.

فيلم "تحت تهديد السلاح" بطولة حسن الرداد ومي عمر، وشارك فيه: بيومي فؤاد وشيرين رضا وعمرو عبد الجليل، ومن إخراج محمد عبد الرحمن حماقي، وتأليف أيمن بهجت قمر.

 

 وتتلخص قصة الفيلم في إطار تشويقي حول رجل أعمال يُدعى خالد متزوج ولكنه تعيس في زواجه، فيقرر الطلاق والعودة إلى حبيبته السابقة، ولكن يصاب بطلق ناري أثناء زفافه، يتسبب في دخوله إلى غيبوبة لمدة 4 سنوات.

هاني رمزي يعاصر انتعاشة فنية بعيداً عن الكوميديا في مسلسل "بدون مقابل".. تفاصيل مسرحيته الجديدة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم بلوموندو تفاصيل فيلم بلوموندو أحداث فيلم بلوموندو إيرادات فيلم بلوموندو فیلم بلوموندو حسن الرداد

إقرأ أيضاً:

عقدة التأليف السلاح... وبن فرحان يعود

كتبت سابين عويس في" النهار": تبدو حكومة الرئيس المكلف نواف سلام عالقة أمام عقدة تولي الثنائي الشيعي "أمل" - "حزب الله" حقيبة وزارة المال، التي برزت في وجهها اعتراضات شديدة داخلية وخارجية على السواء، ليس من باب رفض تمثيل الثنائي في الحكومة العتيدة وإنما لسبب محلي يكمن في رفض قوى وازنة في الداخل تكريس مبدأ التوقيع الثالث للطائفة الشيعية، الذي يخوض رئيس المجلس نبيه بري آخر معاركه ربما لتحقيقه قبل أن تدخل البلاد مناخ الانتخابات النيابية، مع ما قد تحمله على صعيد تكريس التوازنات الجديدة.

قد تكون وزارة المال أحد أوجه معركة الأحجام والأوزان التي يواجهها الرئيس المكلف، هو الآتي من خلفية قانونية تعطي الأولوية للدستور وحسن تطبيقه من خارج الأعراف والتقاليد ومنطق المحاصصات.
لكن الواقع أن المعركة الناشبة اليوم على التمثيل، هي معركة تأمين الثلث المعطل داخل مجلس الوزراء لأي قرار أو مفهوم من شأنه أن يتبنى مقاربة سياسية تستهدف السلاح. ذلك أن خطر الحكومة العتيدة بالنسبة إلى هذا الفريق يكمن في بعدين، أحدهما سياسي يتصل بالتزامات الحكومة وتوجهاتها في بيانها الوزاري حيال ثلاثية حكمت المرحلة الماضية والآخر عسكري يتمثل في التزامها تنفيذ القرار الدولي 1701 القاضي بنزع سلاح الحزب. وهذان البعد أن يشكلان التحديين الأبرز أمام حكومة سلام في أول اختبار حقيقي لها.

من هذا المنطلق، يمكن فهم خلفيات الضغط العربي والدولي المشروط بتطبيق القرارات الدولية ومنع تسلم الثنائي قرارات أساسية وحصصاً تسمح له بالتحكم في الحكومة، مقابل حصول لبنان على الدعم المالي.

ذلك أن الرسائل الخارجية الواضحة التي بلغت المسؤولين اللبنانيين، بمن فيهم الرئيس بري، تركز على مسألة واحدة تشكل الخاصرة الرخوة للحزب، هي أن لا أموال ولا دعم ولا إعادة إعمار ما لم يلتزم الحزب تطبيق القرار 1701 ويسلم سلاحه، من خارج المناورات الجارية حالياً والتي تأتي نتائجها عكسية، ما يعزز الاعتقاد بأن مهلة الأسابيع الثلاثة الباقية أمام حلول الثامن عشر من شباط المقبل لن تكون كافية لإنجاز الانسحاب، ولن تكون نهائية، بل ستذهب الأمور مجدداً نحو تمدید جدید ما لم تحسم الدولة أمرها بسحب السلاح ومعه سحب الذريعة الإسرائيلية.

في هذا المناخ المأزوم سياسياً وحكومياً، يحط الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان في بيروت، في زيارة جديدة ترمي إلى إعادة وضع الأمور في نصابها، والتذكير بأن انتخاب العماد جوزاف عون وتكليف القاضي نواف سلام، ليسا إجراءين منفصلين عن الرزمة الكاملة الكامنة في تأليف حكومة جدية من أصحاب الكفاية والنزاهة، لتطبيق برنامج إصلاحات تحتاج إليها البلاد، ليس في المجال الاقتصادي والمالي فحسب، بل أيضاً في المجال السياسي. ولعل هذا ما يفسر إثارة عضو "اللقاء الديموقراطي" النائب وائل أبو فاعور مسألة السلاح، عندما قال إن مبدأ حصرية السلاح في يد الدولة يجب ألا يحتمل فيتو من أي طرف. وهذا الكلام يعطف على المخاوف التي عبر عنها وليد جنبلاط، مبدياً خشيته من استفادة إسرائيل من عدم تأليف الحكومة، ومتوقعاً عودة الحروب في لبنان وغزة، ما يستدعي المسارعة إلى التأليف.  
 

مقالات مشابهة

  • كواليس مسلسل عقبال عندكوا .. صور
  • مسلسلات رمضان 2025 .. إيمي سمير غانم وحسن الرداد من كواليس "عقبال عندكوا"
  • عقب طرحه بأسبوع.. تعرف على إيرادات فيلم Flight Risk
  • نزاع الشرعيّة بعد نزاع السلاح في السودان
  • أخبار بني سويف| تشكيل لجان فنية للمرور على أعمال الحماية من مخاطر السيول.. الكشف وتوفير العلاج لـ1222 حالة
  • إقبال كبير على فيلم 6 أيام .. حصيلة إيراداته بالأمس
  • عقدة التأليف السلاح... وبن فرحان يعود
  • رمضان 2025.. بتول الحداد تشارك جمهورها البوستر الدعائي لـ "وتقابل حبيب"
  • بـ 959 ألف جنيه.. فيلم «الدشاش» يحافظ على المركز الأول بالسينمات
  • في الميناء.. سرقة بقوة السلاح إليكم ما حصل