لا تتسوق على معدة فارغة.. الجوع يزيد الرغبة في الشراء الحياة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
الحياة، لا تتسوق على معدة فارغة الجوع يزيد الرغبة في الشراء،بينما تمر على متجر البقالة أو السوبر ماركت، خلال رحلة عودتك للمنزل، وأنت جائع، قد .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لا تتسوق على معدة فارغة.. الجوع يزيد الرغبة في الشراء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بينما تمر على متجر البقالة أو السوبر ماركت، خلال رحلة عودتك للمنزل، وأنت جائع، قد تفكر في التسوق لشراء مستلزمات البيت وإعداد الطعام.
لكن خطوة مثل تلك قد تكلفك الكثير من المال بلا فائدة، إذ في الغالب ستشتري منتجات لن تحتاجها، بسبب تأثير الجوع على قرارك.
لا تتسوق على معدة فارغةيؤكد العلماء أن التسوق في حالة الجوع، ينتهي بتبديد الشخص أمواله على منتجات لن يستخدمها في الغالب، من مواد غذائية زائدة عن حاجته.
وبحسب دراسة أجراها باحثون من جامعة مينيسوتا الأمريكية، فإن الشعور بالجوع يزيد من رغبة المرء في الشراء.
ذات الأمر تؤكده دراسة أجريت بجامعة كورنيل في نيويورك، وأكدت أن المتسوقين الجائعين يميلون إلى شراء نسبة أعلى من الطعام خاصة الأنواع مرتفعة السعرات الحرارية التي يتسبب تناولها في زيادة الوزن.
وبحسب ما تنقله "فوربس" فإن الجوع خلال التسوق، يزيد من رغبة الشخص في الشراء حتى العناصر التي لا يحبها في الوضع الطبيعي، ولا ينتبه الشخص لذاك إلا بعد ملء معدته عند عودته للمنزل بما اشتراه.
ماذا تفعلإن كان لا بد من التسوق على جوع، فيمكنك تجنب شراء ما لن تحتاجه باتباع الخطوات التالية:
تناول وجبة خفيفيةإذا كنت جائعًا وأنت في طريقك للتسوق، يفضل شراء وجبة خفيفة وتناولها في الحال، بدلًا من الإكمال على جوعك، أو مضغ علكة خلال فترة التسوق.
لا تستخدم عربة التسوقيسهل وضع المنتجات بكثرة في عربة التسوق المجرورة، مع كبر حجمها وسهوله جرها، لذا ينصح باستخدام سلة اليد، التي تلزم حاملها بالاقتصاد فيما يشتريه، بسبب صغر حجمها وضغط وزنها على يد حاملها.
التزم بقائمةقبل دخول المتجر، ضع لنفسك قائمة بالضروريات التي تحتاجها فقط، والتزم بشرائها، ولا تزد عليها.
تجنب مناطق الإغراءاتتعتمد بعض مناطق العرض في المتاجر على إغراء المستهلكين لشراء ما بها من منتجات، وعندما يكون الشخص جائعًا، يفضل تجنب تلك المناطق، مثل أماكن بيع الوجبات السريعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هيئة الطرق: استخدام معدة إعادة تدوير طبقات الأسفلت في طرق المدينة المنورة
المناطق_واس
حظيت شبكة الطرق في المنطقة المدينة المنورة باهتمام كبير، باستخدام أحدث التقنيات في صيانة الطرق من بينها استخدام معدة حديثة تعمل على إعادة تدوير كامل طبقات الأسفلت وما تحتها في الموقع (FDR)، وطُبقت هذه التقنية في إعادة سفلتة طريق (المدينة المنورة / تبوك)، وذلك في إطار جهود الهيئة العامة للطرق في تبني أحدث التقنيات في قطاع الطرق، وتحقيق إستراتيجيتها الرامية إلى تشجيع الابتكار وتعزيز كفاءة البنية التحتية.
وتُعد معدة (FDR) إحدى تقنيات إعادة التدوير البارد في الموقع، وتقوم الماكينة بطحن كامل الطبقات الأسفلتية وما تحتها من طبقات ترابية مباشرة في الموقع، مع إمكانية إضافة مواد مثل الأسمنت وغيرها من مواد التثبيت. يسهم ذلك في تكوين طبقة أساس مثبتة للسطح الأسفلتي الجديد؛ مما يعزز القدرة الإنشائية لطبقات الرصف.
أخبار قد تهمك وزير النقل والخدمات اللوجستية يقف على محطة قطار الحرمين السريع بالمدينة المنورة 13 مارس 2025 - 9:40 مساءً أمير منطقة المدينة المنورة يطلق حملة “جسر الأمل” 13 مارس 2025 - 9:27 مساءًوتتمتع معدة (FDR) بعدة فوائد، منها خفض التكاليف بنسبة تتراوح بين 40-70% مقارنة بأعمال الصيانة التقليدية، وتقليل تعطيل لحركة المرورية، لقدرتها على إعادة الحركة في اليوم نفسه إلى الحركة المرورية الخفيفة. وأنها تُعد صديقة للبيئة، وتسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن عمليات استخراج المواد الجديدة وعمليات النقل، إضافة إلى محافظتها على المواد الخام بنسبة تزيد عن 40%؛ مما يحقق استدامة المواد.
وتتميز المعدة أيضًا بإعادة استخدام ما يصل إلى 100% من المواد الموجودة في الموقع؛ مما يقلل من عمليات النقل، فضلًا عن قدرتها على اختصار زمن التنفيذ بما يزيد عن 40%.
يذكر أن الهيئة العامة للطرق أعلنت في الربع الثالث من العام الماضي عن البدء في تجربة استخدام معدة حديثة تعمل على إعادة تدوير كامل طبقات الأسفلت وما تحتها في الموقع، وذلك في إطار سعيها للتوسع في استخدام أحدث المعدات والتقنيات، التي تسهم في تحقيق إستراتيجية قطاع الطرق، وتركز على السلامة والجودة، وتهدف إلى رفع مؤشر جودة الطرق في المملكة إلى المركز السادس عالميًّا، وتقليل عدد الوفيات إلى أقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة بحلول عام 2030.