أبين .. العثور على عبوة ناسفة بوادي الجنن
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
ابين (عدن الغد) خاص
تمكنت قوات الطوارئ والدعم الامني بمحافظة ابين، من العثور على عبوة ناسفة بمحاذاة الطريق بوادي الجنن بعد التمشيط الذي قامت به قوات الكتيبة الثانية التابعة لقوات الطوارئ
وافادت مصادر مقربة من قوات الطوارئ ان العبوة الناسفة كانت جاهزة للانفجار، وقد تم ابطال مفعولها من قبل فريق نزع الالغام والذي تسلمها من قبل قوات الطوارئ.
واضافت المصادر ان قوات الطوارئ والدعم الامني تواصل مهامها بتمشيط المنطقة حسب توجيهات قائد قوات الطوارئ النقيب خالد صالح مهيم الذي يؤكد على استمرارية البحث والتمشيط والتنقيب عن المتفجرات التي قامت بزراعتها الجماعات الارهابية، والتي تودي بحياة المواطنين الابرياء من ابناء المنطقة.. وان عملية التمشيط سوف تستمر حتى يتم تصفية المنطقة من هذه المواد القاتلة.
من محمد السوكه
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: قوات الطوارئ
إقرأ أيضاً:
إصابة قائد إسرائيلي كبير بانفجار عبوة ناسفة في طولكرم بالضفة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة قائد بعد انفجار عبوة ناسفة في مركبة خلال عملية في طولكرم بالضفة الغربية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل.
في وقت سابق، نشرت الفصائل الفلسطينية مقطع فيديو جديد تحت عنوان «صيد الثعابين»، الذي تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع، ويظهر استهدافًا لقوة إسرائيلية.
وأكدت الفصائل الفلسطينية أنها أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف القوة الإسرائيلية، إلا أن المقطع انتهى بصورة فارغة مع تعليق «للحديث بقية»، مما أضفى غموضًا على تفاصيل العملية.
وفقًا لما يظهر في الفيديو، فإن العملية العسكرية وقعت الاثنين الماضي في منطقة دوار التعليم في قطاع غزة، حيث تم استدراج القوة الإسرائيلية إلى منزل مدمَّر، كانت قد زُرِعت فيه عبوتان ناسفتان مسبقًا، إحداهما داخل المنزل والأخرى خارجه، والعملية تمت على عدة مراحل: في المرحلة الأولى، دخل جندي إسرائيلي إلى المنزل لتفقده، ثم أُرسلت طائرة مسيرة من طراز "كواد كابتر" لفحص المنطقة، لكنها فشلت في اكتشاف العبوات الناسفة.
أما في المرحلة الثانية، دخل 3 أفراد من القوة الإسرائيلية إلى المنزل، حيث تم تفجير العبوات الناسفة، مما أسفر عن مقتلهم.
وفي المرحلة الأخيرة، وبعد التفجير الأول داخل المنزل، فرَّ باقي أفراد القوة الإسرائيلية، والذين كانوا أكثر من عشرة، ليتم تفجير العبوة الثانية أثناء هروبهم، ما أدى إلى إصابة ما لا يقل عن سبعة منهم بجروح خطيرة.