نائب: السلع الاستراتيجية متوفرة.. وهناك نية لتمديد مبادرة «معا ضد الغلاء»
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
كشف النائب مجاهد نصار عضو مجلس النواب، تفاصيل مبادرة معا ضد الغلاء بشبرا الخيمة، مشيرا إلى أن المبادرة تأتي وفقا لتوجيهات الرئيس السيسي في دعم الأسر الأكثر احتياجا، وكذلك في ظل جشع بعض التجار في إخفاء بعض السلع أو ارتفاع أسعارها دون قرار رسمي.
أضاف خلال مداخلة هاتفية، مع الإعلامية عزة مصطفى، عبر برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أنه السلع الاستراتيجية متوفرة لكل المواطنين، مبينا أنه يتم توزيع السلع على المواطنين بكل سهولة ويسر دون مشكلات.
وأشار إلى أن المبادرة بدأت منذ شهرين، وتنتهي بعد 4 أشهر، وهناك نية لتجديدها، لافتا إلى أن هناك جشعا من قبل التجار يتاجرون بقوت المواطن المصري.
وأوضح نصار، أن هناك حالة من الاستقرار داخل الدولة المصرية، مبينا أن هناك دعما كبيرا من قبل القيادة السياسية لمثل هذه المبادرات وتوفير كافة الاحتياجات للمواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجاهد نصار البرلمان برلماني معا ضد الغلاء
إقرأ أيضاً:
إطلاق مبادرة بالعلم بدنا نعمرها في حمص من أجل نهضة سوريا بسواعد أبنائها
حمص-سانا
تهدف مبادرة بالعلم بدنا نعمرها التي أطلقها عدد من ممثلي المجتمع المحلي في حمص عبر مواقع السوشل ميديا والإنترنت إلى المساهمة في نهضة سوريا، بسواعد أبنائها في الداخل والخارج، وتسعى إلى تقديم 10,000 منحة مجانية تعليمية وتدريبية في مختلف المجالات الأكاديمية والمهنية، لدعم وتمكين الشباب السوري وتعزيز فرصهم في التعلم والعمل.
ووفقاً للقائمين على المبادرة، وهم الشيخ محمود دالاتي والشيخ فارس سلمون والشيخ محمد بسمار والدكتور عبد الجواد حمام والأستاذ محمد جبر ومدير المشروع الأستاذ مجد حمام، فإن المبادرة تسعى إلى إشراك المدربين والمعلمين والخبراء من داخل سوريا وخارجها، ليكونوا شركاء في صناعة جيل متعلم منتج وواعٍ، حيث تغطي مجالات عدة، منها برامج الأعمال والإدارة والمهارات الرقمية والتقنية والتصميم والإنتاج المرئي والمهارات الإنسانية، والمناهج الدراسية للشهادات “الأساسية والثانوية” والمهارات السياسية والحوكمة والإعلام والصحافة والبرمجة والتدريب المهني والصناعي.
ودعت المبادرة عبر موقعها على الإنترنت جميع السوريين من معلمين ومدربين وخبراء، للمشاركة ونقل الخبرات والمعارف والعلوم لمن يحتاجها، ليكونوا جزءاً من إعادة بناء سوريا بالعلم والمعرفة التي تفتح أبواب المستقبل أمام الجيل الجديد.
وتستهدف المبادرة الشباب والشابات الباحثين عن فرص ترفد مهاراتهم وتؤهلهم لسوق العمل، وأبناء الشهداء والمقاتلين من وزارة الدفاع والأمن العام، والمعلمين والمدربين الراغبين بتقديم علمهم كصدقة جارية، والمساهمين والداعمين الراغبين بالمساهمة في مبالغ مادية أو معدات أو توفير بيئة تدريبية مناسبة.
وعن آلية تنفيذ هذه المبادرة، يوضح ما نشره القائمون عليها على موقع المبادرة في فيس بوك، أنه تم بدايةً إطلاق حملة إعلامية لنشر رسالتها لفتح باب التقدم للمعلمين والمدربين من داخل سوريا وخارجها، وتوفير فرص للمتبرعين لدعمها مادياً أو من خلال تقديم المعدات التعليمية، ومن ثم التنسيق مع أصحاب مراكز لاحتضان التدريب، وفتح باب التقديم للطلاب الراغبين بالانضمام إليها بعد الإعلان عنها وعن مختلف الدورات التدريبية والتعليمية بالتعاون والتنسيق مع جهات حكومية ومؤسسات تعليمية ومجتمعية وإعلامية.
تابعوا أخبار سانا على