أستاذ علوم سياسية يكشف دور مصر لإنهاء حرب غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
كشف الدكتور أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية، دور مصر في إنهاء حرب غزة خلال الفترة الحالية في ظل المفاوضات القائمة بشأن وقف إطلاق النار.
عاجل - ناجي فرج يكشف لـ "الفجر" توقعات الذهب في 2024 وتأثير حرب غزة على الأسعار أحمد ياسر يكتب: الفشل في غزة: بايدن ونتنياهو.. من سيخرج أولًا؟ دور مصر في إنهاء الحربوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن مصر تقوم بجهود كبيرة لإنهاء حرب غزة وعدم استمرارها، وتدرك أن استمرارها يعني مزيد من الضحايا الأبرياء، ويسعون للوصول إلى تهدئة.
وأوضح أن هناك جهود تبذل فوق العادة لمحاولة وقف إطلاق النار في غزة، والحديث على ترتيب على الصعيد الوضع السياسي الفلسطيني متمنيًا أن تصل الأمور إلى مرحلة علاج كل الملفات.
وأضاف أن المؤشرات تؤكد أنه من الممكنة أن تكون هناك هدنة لمدة شهر في قطاع غزة تعطي الفرصة لترتيبات مستقبلية في الفترة المقبلة بشأن وضع هذه الحرب.
وأشار إلى أن مصر تناقش الأمور مع كل الأطراف المعنية في حرب غزة، وتحاول وقف الحرب بشكل نهائي وليس فقط وجود هدنة قصيرة لالتقاط الأنفاس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة استاذ علوم سياسية عزة مصطفى صدى البلد حرب غزة وقف اطلاق النار فضائية صدى البلد ايمن الرقب صالة التحرير الإعلامية عزة مصطفى الدكتور أيمن الرقب حرب غزة
إقرأ أيضاً:
هل تحديث العقيدة الروسية يعزز الردع النووي؟ أستاذة علوم سياسية تجيب
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعلها الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.
وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.