الحالة الصحية لمحمد نشأت بعد تعرضه لحادث سير.. شرخ في الذراع وكدمات
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
تعرض الإعلامي محمد نشأت لحادث سير مروع، أمس، بعد عودته من حفل دير جيست، إذ تسلم جائزة الراديو 9090، أسفرت عن إصابته بشرخ في الذراع اليسرى، وبعض الكدمات.
تفاصيل حادث محمد نشأتقال محمد نشأت في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنه يشكر كل من سأل عليه من الجمهور ومحبيه، كاشفا تفاصيل الحادثة: «كنت راجع إمبارح من حفل الدير جيست بعد ما استلمت الجائزة وفجأة ظهرت قدامي عربية وخبطت فيها».
واستطرد: «أصبت بشرخ في الذراع الأيسر، وبعض الكدمات في الضلوع، والدكتور طلب مني الراحة لمدة أسبوع».
مشاركة محمد نشأت في فيلم تاجوشارك محمد نشأت مؤخرا، في فيلم «تاج» بجانب الفنان تامر حسني، والتي كانت تدور أحداثه حول حياة التوأم تاج وهارون، اللذان يمران بالعديد من الأزمات، ومع امتلاكهما لقدرات خارقة، تتسبب في وقوع العديد من المفارقات لهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد نشأت تامر حسني محمد نشأت
إقرأ أيضاً:
100 قدم دمرت كل شيء.. تفاصيل صادمة لحادث مطار ريغان الكارثي
تكشفت التحقيقات الأخيرة المتعلقة بالحادث المأساوي الذي وقع بين طائرة تابعة لشركة أمريكان إيرلاينز وطائرة هليكوبتر عسكرية في واشنطن عن تفاصيل مفزعة، حيث أظهرت التحقيقات أن الطائرة الهليكوبتر كانت تحلق على ارتفاع يفوق الحد المسموح به بنحو 100 قدم قبل وقوع الاصطدام.
بحسب صحيفة "LADBible" البريطانية، كشفت بيانات الرادار أن الطائرة الهليكوبتر كانت تحلق على ارتفاع 300 قدم، بينما كان الحد المسموح به في تلك المنطقة لا يتجاوز 200 قدم.
بينما كانت طائرة أمريكان إيرلاينز قد تم السماح لها بالهبوط في المطار وكانت على ارتفاع 325 قدمًا في وقت الاصطدام.
من المتوقع أن تضاف مزيد من التفاصيل حول الحادث بعد استعادة حطام الطائرة العسكرية من نهر بوتوماك. في وقت لاحق، تم انتشال جثث جميع الضحايا، الذين بلغ عددهم 67 شخصًا، من المياه، وتم تحديد هوية جميعهم باستثناء شخص واحد.
أشار المستجيبون الأوائل إلى التأثير النفسي العميق الذي تركه انتشال الجثث، حيث ذكر أحد رجال الإطفاء أن الفرق كانت "مرهقة عاطفيًا". وفقا للصحيفة.
ووفقًا للسلطات، قام طاقم طائرة أمريكان إيرلاينز بمحاولة يائسة للحد من الحادث من خلال دفع الطائرة، التي كانت تحمل 64 شخصًا، للارتفاع.
وقد أوضح تود إنمان من مجلس السلامة الوطنية للنقل (NTSB) أن "في لحظة ما، كان هناك تغيير طفيف في الميل بالقرب من الاصطدام، مع زيادة في الميل".
وأضاف زميله بريس بانينغ، المسؤول عن التحقيقات، أن "الطاقم أبدى رد فعل سريع، وأصوات الاصطدام كانت مسموعة بعد ثانية تقريبًا، تلتها نهاية التسجيل".
وأشار إلى أن التحقيق في الحادث يتضمن عدة "ظروف معقدة"، وقال: "هناك العديد من الأجزاء هنا، وفريقنا يعمل بجد لتجميع هذه البيانات".
ستستمر التحقيقات للكشف عن تفاصيل إضافية حول الحادث، وسط محاولات يائسة من طاقم الطائرة لوقف هذه الكارثة.