ناقشت كلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس رسالة ماجيستير الدراسات النفسية للأطفال من ذوى الاحتياجات الخاصة بقسم الدراسات النفسية بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس حول "استخدام القصص الموسيقية الحركية لخفض نقص الانتباه وفرط الحركة لدى عينة من الأطفال" والمقدمة من الباحثة إيمان عبد المرضى محمدى وهدان  التي حصلت علي تقدير إمتياز، وذلك تحت إشراف الدكتورة أسماء عبد العال الجبرى أستاذ علم النفس بقسم الدراسات النفسية للأطفال بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس والدكتورة غادة عبد الرحيم على أستاذ علم التربوى المساعد بقسم العلوم التربوية والنفسية بكلية التربية النوعية بجامعة القاهرة.

 وتكونت لجنة المناقشة من الدكتورة أسماء عبد العال الجبرى أستاذ علم النفس بقسم الدراسات النفسية للأطفال بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس والدكتور أمل محمد حمد أستاذ علم النفس المساعد بقسم الدراسات النفسية للأطفال بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس والدكتورة شيرين عبد المعطى على أستاذ التربية الموسيقية المساعد بقسم العلوم الأساسية بكلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة الإسكندرية والدكتورة غادة عبد الرحيم على أستاذ علم التربوى المساعد بقسم العلوم التربوية والنفسية بكلية التربية النوعية بجامعة القاهرة التى أكدت الأهمية الخاصة لهذه الرسالة فى ظل الاهتمام الكبير من مصر فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى باعطاء أولوية قصوى للاهتمام بملف ذوى الهمم بصفة عامة والأطفال بصفة خاصة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: جامعة عين شمس الدراسات النفسية أستاذ علم النفس أستاذ علم

إقرأ أيضاً:

إحتجاز سائحة بريطانية داخل مصحة بمراكش بسبب فاتورة تطبيب يعيد جدل فوضى المصحات الخاصة

زنقة20ا الرباط

خلف قرار “احتجاز” سائحة بريطانية تدعى “كوليت روبنسون” بإحدى المصحات الخاصة بمدينة مراكش، بسبب عدم قدرتها على أداء فاتورة علاجها بعد تعرضها لأزمة قلبية، موجة غضب واستنكار واسعين على مواقع التواصل الاجتماعي.

وعبر في هذا الصدد المرصد الوطني لمحاربة الرشوة وحماية المال العام  عن استنكاره الشديد لهذه “الواقعة التي تسيء إلى صورة المغرب كوجهة سياحية عالمية، وتمس بمبادئ الحق في العلاج واحترام كرامة الإنسان”.

واعتبر المرصد في بلاغ له، أن “هذه الحادثة تسائل الجهات الوصية على قطاع الصحة ببلادنا حول مدى احترام المؤسسات الصحية، خاصة الخاصة منها، للأخلاقيات المهنية وللمواثيق الدولية المتعلقة بحقوق المرضى. كما نطالب بفتح تحقيق عاجل في هذه الواقعة، واتخاذ إجراءات صارمة لضمان عدم تكرار مثل هذه الحالات التي قد تؤثر سلبًا على سمعة المغرب كبلد منفتح على العالم، وملتزم بحقوق الإنسان”.

وشدد المرصد الحقوقي على أن “ممارسة الطب هي رسالة إنسانية وأخلاقية قبل أن تكون نشاطًا تجاريًا، وبالتالي، فإن أي تعامل مع المرضى بمنطق الربح التجاري الخالص يتنافى مع المبادئ الأساسية لمهنة الطب، ومع القوانين والأعراف الدولية التي تحكم هذا القطاع. إن الحق في العلاج هو حق إنساني أساسي، لا يمكن أن يكون مشروطًا بالقدرة المالية للمريض، خصوصًا في الحالات الاستعجالية التي تتعلق بالحياة أو الموت”.

وطالب المرصد ب”ضرورة ضمان حق المرضى في الاطلاع على الفواتير التفصيلية للخدمات الطبية المقدمة لهم، تفاديًا لأي تضخيم غير مبرر للتكاليف أو استغلال لحالات الطوارئ الصحية. كما يجب ضمان حق المريض في اتخاذ القرار بشأن مسار علاجه بناءً على معطيات واضحة وشفافة، دون أي شكل من أشكال الإكراه أو الضغط المالي”.

ودعا البلاغ ” الجهات المختصة بضرورة تعزيز دور المستشفيات العمومية في تقديم الخدمات الصحية للحالات الطارئة، تفاديًا لتحويل القطاع الصحي إلى مجال تجاري بحت، حيث يصبح العلاج رهينًا بالقدرة المالية للمريض بدلًا من أن يكون حقًا إنسانيًا مكفولًا. كما ندعو إلى فرض رقابة صارمة على المصحات الخاصة لضمان احترامها لقواعد الشفافية والأخلاقيات المهنية، وتفادي أي تجاوزات تضر بسمعة المغرب وبثقة المواطنين والزوار في نظامه الصحي”.

ومن أجل ضمان حقوق المرضى والمؤسسات الصحية معًا، طالب المرصد  ب”إحداث صندوق خاص تتكفل به هيئة الأطباء أو إحدى المؤسسات الوطنية، يكون مخصصًا لتغطية الحالات الاستثنائية والعاجلة، لضمان استمرارية الخدمات الصحية دون المساس بحقوق المرضى. كما ندعو إلى إلزام المصحات والمستشفيات بنشر الأثمنة الصحية المرجعية بشكل واضح، حتى يتسنى للمواطنين والمقيمين والزوار معرفة التكاليف المتوقعة قبل أي إجراء طبي”.

وشدد المصدر ذاته على “ضرورة مراجعة كيفية الحصول على الملف الطبي، بحيث يكون من حق المريض الاطلاع الكامل على كافة التفاصيل المتعلقة بعلاجه، بما في ذلك الإجراءات الطبية التي خضع لها، والأدوية والمستلزمات الطبية التي تم استخدامها. وندعو المشرع إلى التدخل العاجل من أجل سن قانون واضح يحمي حقوق المرضى في المعلومات، ويضمن إثبات كل الإجراءات الطبية المنجزة بشكل شفاف، حتى لا يُترك المرضى عرضة لأي تجاوزات أو استغلال مالي”.

 

 

مقالات مشابهة

  • تعديل جداول المحاضرات بكلية الاداب جامعة عين شمس في شهر رمضان
  • أستاذ بجامعة القدس: الرؤية الفلسطينية لـ أبو مازن جيدة وتحتاج لترجمة عملية
  • تطوير مناهج التربية الفكرية وتأهيل المعلمين لدعم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بالمدارس
  • تحذير طبي من عقاقير تخسيس تؤدي للعمى المفاجئ
  • رئيس مجلس الشورى يهنئ الرئيس المشاط بحصوله على درجة الماجستير
  • إحتجاز سائحة بريطانية داخل مصحة بمراكش بسبب فاتورة تطبيب يعيد جدل فوضى المصحات الخاصة
  • ورش حكى وتصنيع مشغولات لذوى الاحتياجات الخاصة بالفيوم.. صور
  • الدكتور بن حبتور يهنئ الرئيس المشاط بحصوله على درجة الماجستير
  • الماجستير للباحثة وفاء القرص في الإدارة والتخطيط التربوي
  • وزير التعليم يطلع على البرامج المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة في اليابان