وفد من حركة الجهاد يبحث في القاهرة الحرب على غزة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
وصل وفد من حركة الجهاد الفلسطينية إلى مصر، لإجراء محادثات حول الحرب في قطاع غزة، وفقاً لما ذكرته قناة القاهرة المصرية.
وذكرت القناة أن الوفد، الذي يرأسه رئيس الحركة زياد النخالة، سيناقش الوضع الحالي في غزة. وكانت حركة الجهاد قد شاركت في هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) على إسرائيل، وقالت الحركة أيضاً إنها اختطفت رهائن من إسرائيل، ونقلتهم إلى قطاع غزة.
وفي عام 2014، أدرجت الولايات المتحدة النخالة على قوائم الإرهاب.
#عاجل| وصول وفد من حركة الجهاد الفلسطيني لـ #مصر برئاسة زياد نخاله الأمين العام للحركة وذلك للتباحث حول الأوضاع الحالية بقطاع #غزة#من_غزة_هنا_القاهرة #تضامنا_مع_فلسطين#القاهرة_الإخبارية pic.twitter.com/potk0t9t1u
— AlQahera News (@Alqaheranewstv) December 24, 2023كان وفد من حماس بقيادة رئيس الحركة إسماعيل هنية قد وصل إلى القاهرة، الأربعاء الماضي، لبحث قضية الأسرى والملفات الخاصة بقطاع غزة، مثل المساعدات الإغاثية، وإعادة الإعمار.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل مصر حرکة الجهاد وفد من
إقرأ أيضاً:
باحث: إسرائيل لديها أهداف فى لبنان تريد استكمالها بالحرب
قال الدكتور زكريا حمدان، الباحث السياسي اللبناني، إن المقاومة اللبنانية مازالت تمتلك القدرات العسكرية التي تسمح لها باستكمال الحرب، لافتًا إلى أن إسرائيل مازال لديها أهداف تريد استكمالها في هذه المرحلة بشكل شبيه جدًا لنفس الشكل الذي بدأه في بداية الحرب.
وأضاف حمدان، خلال تصريحاته عبر فضائية "اكسترا نيوز"، أن لبنان لم يصرح حتى الآن عن الجهة التي قامت بإطلاق الصواريخ، لكن في هذه الحالة أحمل المسؤولية الأساسية للسلطة أن تكشف عن الجهة، لأن وقف إطلاق النار كان مطروح بطريقة البعض لم يفهمها بأنها كانت بهدف وقف الحرب على لبنان، وليس استكمال إسرائيل لما تقوم به دون أن يرد لبنان.
أوضح الباحث السياسي اللبناني، أن الاتفاق اللبناني الداخلي بضمانة الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، والعلاقة الجيدة بين رئيس الجمهورية والمقاومة، هناك طلبات بأن يكون هناك ضابط إيقاع من أجل استيعاب ما يحدث، وعدم الإنجراف نحو حرب جديدة.
وتابع: يبدو أن الإسرائيلي يريد أن يحرج الجميع في لبنان، ويذهب باتجاه الحرب، هذا ما يبدو على المخطط، لكن على الجميع أن يعلم بأن المقاومة لازالت تمتلك القدرات لاستكمال الحرب، والآن المقاومة لا تريد الحرب لأن هناك اتفاق داخلي بأنه يوجد دول ضامنة لوقف الحرب.