ثقافة وفن حكم علينا الهوى.. حاول تفتكرنى.. بلاش تفارق..أغنيات عاشت 50 سنة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
ثقافة وفن، حكم علينا الهوى حاول تفتكرنى بلاش تفارق أغنيات عاشت 50 سنة،الطرب الأصيل يبقى مهما مرت السنون، هناك العديد من الأغنيات مرت عشرات السنين عليها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حكم علينا الهوى.. حاول تفتكرنى.. بلاش تفارق..أغنيات عاشت 50 سنة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الطرب الأصيل يبقى مهما مرت السنون، هناك العديد من الأغنيات مرت عشرات السنين عليها ومع ذلك يسمعها الملايين بشغف.
نستعرض فى هذا التقرير بعض الأغنيات التى ظهرت عام 1973، ومر عليها 50 سنة، ومع ذلك يقبل على سماعها الملايين بشغف واستمتاع شديد، منها على سبيل المثال وليس الحصر: «حكم علينا الهوى» وهى آخر أغنيات كوكب الشرق أم كلثوم، وغنتها بالتحديد فى شهر مارس 1973 فى ستديو 35 بالإذاعة.
العندليب الراحل عبدالحليم حافظ أبدع فى ربيع عام 1973 ثلاث أغنيات من أروع ما غنى فى حفل واحد وهى أغنيات: حاول تفتكرنى، رسالة من تحت الماء، يا مالكًا قلبى، وحدث ولا حرج عن مدى نجاح هذه الأغنيات الرائعة التى ما زال الملايين يقبل على سماعها.
وشهد عام 1973، توهج المطرب الشاب هانى شاكر وأغنيته الشهيرة «كده برضه يا قمر» التى مازالت تعيش حتى الآن. كما غنت كروان الشرق الراحلة فايزة أحمد أغنية «غريب يا زمان» وهى أول أغنية كتبها الشاعر عمر بطيشة، ولا ننسى أغنيات الراحلة وردة الجزائرية فى عام 1973، وهى أغنيات: بلاش نفارق، وحشتونى، لولا الملامة، حكايتى مع الزمان.
هذه الأغنيات على سبيل المثال وليس الحصر نصف قرن مرت على إنتاج هذه الأغنيات ومازالت ملء السمع والبصر وتلك سمة الطرب الأصيل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير بريطاني: التهديدات الروسية لن "تملي علينا قراراتنا"
قال بات مكفادن الوزير بمكتب مجلس الوزراء البريطاني إن بلاده لن تستسلم "لأصوات الضعف" التي من شأنها أن "تمنح بوتين حق النقض (الفيتو) ضد مساعدتنا لأوكرانيا".
وقالت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا" إن مكفادن حذر في حديثه في مؤتمر لحلف شمال الأطلسي (الناتو) يوم الإثنين، من أن روسيا "صعّدت" هجماتها الإلكترونية ضد أوكرانيا وحلفائها خلال العام الماضي.
وأصرّ مكفادن على أن المملكة المتحدة لن تتوقف عن دعم كييف "في حربها ضد الغزو الروسي".
وأضاف الوزير البريطاني: "لن ننضم إلى أصوات الضعف التي تريد منح بوتين حق النقض (الفيتو) ضد مساعدتنا لأوكرانيا".
وتابع قائلا: "بالنظر إلى حجم العداء الروسي، فإن رسالتي إلى الأعضاء اليوم واضحة: في الوقت الذي لا يجب فيه لأحد أن يقلل من شأن التهديد السيبراني الروسي العدواني والمتهور تجاه الناتو، فإنه لن يخيفنا ولن نسمح له أبدا أن يملي علينا قراراتنا أو سياساتنا".
واجتمع مسؤولو الدفاع من ألمانيا وفرنسا وبولندا وإيطاليا والمملكة المتحدة في برلين يوم الإثنين لمناقشة التدابير اللازمة لتعزيز الأمن والدفاع في أوروبا.
وأفاد وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس بعد الاجتماع بأن ألمانيا ودول أخرى في حلف شمال الأطلسي تعتزم تعزيز إنتاج الأسلحة داخل أوكرانيا ردا على التصعيد الروسي في الحرب.
وأشار إلى أن تطوير وشراء طائرات مسيرة يتم التحكم فيها بالذكاء الاصطناعي يمثل أولوية، وكذلك تحسين التعاون للمساعدة في إنتاج الذخيرة.
وكانت تقارير قد تحدثت عن إطلاق أوكرانيا مؤخرا صواريخ "أتاكمز" أميركية الصنع وصواريخ كروز البريطانية "ستورم شادو" على أهداف عسكرية في روسيا.
وردا على ذلك، هاجمت روسيا مدينة دنيبرو الأوكرانية بصاروخ جديد متوسط المدى صباح الخميس الماضي.
وأشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالصاروخ المعروف باسم "أوريشينك" باعتباره فريدا من نوعه في العالم، معلنا إنتاج سلسلة منه.
ووفقا لموسكو، يمكن للصاروخ التحليق بسرعات تفوق سرعة الصوت ولن تتمكن الأنظمة المضادة للطائرات من رصده.
ويفترض خبراء أن الصاروخ يمكن من الناحية التقنية تزويده أيضا برؤوس حربية نووية.