الوطن|متابعات

عبر السفير الألماني لدى ليبيا ” ميخائيل أونماخت ” عن تمنياته بعقد الانتخابات التشريعية والرئاسية في ليبيا خلال العام القادم ، واصفاً هذه الخطوة بـ ” المهمة والأساسية” لبناء الاستقرار والسلام في ليبيا.

 وقال  ” أونماخت” في رسالة مسجلة نشرتها السفارة الألمانية عبر حسابها بموقع ” أكس ” هنأ خلالها الليبيين بمناسبة الذكرى الـ 72 لاستقلال ليبيا ” قبل سنتيْن كان من الممكن أن يكون هذا التاريخ عيداً مناسباْ لعقد انتخابات تشريعية ورئاسية في ليبيا “،  في إشارة إلى الجدول الزمني للانتخابات الذي كان مقرراً في ديسمبر العام 2021.

الوسوم#السفير الالماني ليبيا ميخائيل أونماخت

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: السفير الالماني ليبيا فی لیبیا

إقرأ أيضاً:

احتفال كنيسة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل بالعاشر بتطييب رفات القديس منصور

احتفلت كنيسة السيدة العذراء مريم ورئيس الملائكة ميخائيل، بالعاشر من رمضان بتطييب رفات القديس منصور دي بول، الذي تسلمته من جمعية مار منصور بالعاشر من رمضان، وعلى إثره تم تجديد الوعد لأعضاء جمعية مار منصور.

قيمة العطاء 

واحتفل بالقداس الإلهي الأب چوزيف زكريا، واستلم الوعد لأعضاء جمعية مار منصور، بالعاشر من رمضان، بحضور أعضاء المجلس الوطني لدعم رئاسة الجمهورية ومكافحة الفساد، أمانة العاشر من رمضان: السيد المستشار سيد مسعد، أمين المجلس، السيد المستشار سعيد خليفة، المستشار القانوني للمجلس، السيد المهندس محمد عبد المنعم، نائب أمين المجلس، السيد المهندس خالد صالح، مساعد أمين المجلس، والسيد المهند طارق محي، رئيس لجنة والمواطنة.

الأنبا باسيليوس فوزي يبدأ زيارته الرعوية لكنيسة مار جرجس بمنسافيس بالمنياالكنيسة الأرثوذكسية تواصل صلوات قداسات ثاني أيام صيام يونان النبيأحد السبعين رسولاً.. الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى استشهاد القديس أغابوسافتتاح أولى جلسات مؤتمر تدريب الأساقفة التابع لكنائس نصف الكرة الجنوبي |صور

وألقى الأب چوڤاني قاصد خير عظة الذبيحة الإلهية بعنوان "قيمة العطاء كوصية إلهية ومشاركة إنسانية". فالعطاء ليس هو منح الشخص ما لدي، بل هو مشاركة الله في سيادته وسلطانه، فالله هو السيد الرب المعطي، وعندما طلب من الإنسان أن يعطي مثله من خلال عشوره وبكوريته، فإنه أراد منه أن يشاركه تلك السيادة وهذا السلطان، ليس على البشر إخوتنا بل نبادله هو شخصيًا في شخص الفقير، كقول الكتاب المقدس: "كُلَّما صَنعتُم شَيئًا مِن ذٰلك لِواحِدٍ مِن إِخوَتي هٰؤُلاءِ الصِّغار، فلي قد صَنَعتُموه" (متى ٢٥/ ٤٠).

فسيادتنا ليس على إخوتنا ولا على الله، بل هي مشاركة سلطان الله المسئول عن كل البشر، هي إجابة عن قايين، عندما سأله الله: "أَينَ هابيلُ أَخوك؟" (تكوين ٤/ ٩)، فنحن نُجيب بدلًا من قايين قائلين مع إشعياء النبي: "هاءَنذا فأَرسِلْني" (إشعياء ٦/ ٨).

العطاء نعمة وفرح لذا قال عنه بولس الرسول: "فلْيُعْطِ كُلُّ ٱمرِئٍ ما نَوى في قَلْبِه، لا آسِفًا ولا مُكْرَهًا، لِأَنَّ اللهَ يُحِبُّ مَن أَعْطى مُتَهَلِّلًا". (٢كورنثوس ٩/ ٧).

مقالات مشابهة

  • تقرير مفوضية اللاجئين: أكثر من 240 ألف لاجئ سوداني وصلوا إلى ليبيا منذ أبريل 2023
  • ندوة بـ «كنيسة الملاك ميخائيل» بعزبة بشارة في كفر صقر عن «ترشيد الاستهلاك»
  • احتفال كنيسة العذراء ورئيس الملائكة ميخائيل بالعاشر بتطييب رفات القديس منصور
  • السفير الروسي بليبيا: انقسام ليبيا نتيجة مريرة لحربين أهليتين شهدتهما في 14 عامًا
  • مفوضية الانتخابات تنظم ورشة تدريبية لموظفي قناتي ليبيا الرسمية وليبيا الوطنية
  • الأمين العام للأمم المتحدة يدعو لإنهاء التدخل في ليبيا: “الشعب الليبي هو من يقرر”
  • انتخابات كوسوفو: حزب رئيس الوزراء الحالي يتصدر الانتخابات التشريعية دون أغلبية حاسمة
  • العثور على جثث مهاجرين في ليبيا
  • رئيس الحكومة بعد لقائه المبعوث الرئاسي الجزائري: نتمنى تعزيز العلاقات بين البلدين
  • عبد المسيح بعيد مار مارون:نتمنى أن يعمّ السلام وطننا لبنان