بحضور نائب رئيس حزب مستقبل وطن.. أمانة الشباب تعقد اجتماعا تنظيميا
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
عقدت أمانة الشباب المركزية لحزب مستقبل وطن، برئاسة أحمد حسام عوض، اجتماعا تنظيميا بالمقر الرئيسي للحزب في القاهرة.
حضر الاجتماع نائب رئيس حزب مستقبل وطن، أمين التنظيم النائب أحمد عبد الجواد، والأمناء المساعدون بأمانة الشباب المركزية، وأمناء الشباب في عدد من المحافظات.
وجه النائب أحمد عبد الجواد الشكر لأمانة الشباب المركزية على الجهد المبذول خلال الانتخابات الرئاسية، مؤكدا ضرورة البناء على نجاحات الفترة السابقة، والاستمرار في العمل الجاد المخلص بما يحقق مصلحة الوطن.
وشهد الاجتماع نقاشا مثمرا بين الحاضرين، أتفق خلاله الجميع على الاستعداد لبذل مزيد من الجهد في الفترة المقبلة والعمل يدا واحدة ضمن إطار تنظيمي، وبروح من التعاون والتضافر، لتنفيذ استراتيجية ورؤية الحزب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
«الكوني» يتابع مع المفوضية خطوات إجراء الانتخابات بالمنطقة الغربية
يواصل النائب بالمجلس الرئاسي، موسى الكوني، عقد اجتماعاته الدورية مع رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، الدكتور عماد السايح، لمتابعة الخطوات المعتمدة من المفوضية لتنفيذ انتخابات المجالس البلدية “المجموعة الثانية”. التي أعلن عنها مؤخرا.
وقدم الدكتور السايح للسيد النائب، إحاطة كاملة على جاهزية تنفيذ الانتخابات البلدية بطريقة انسيابية.
وتم خلال الاجتماع الذي حضره معاون رئيس الأركان العامة، آمر المنطقة العسكرية بالساحل الغربي الفريق صلاح الدين النمروش، “التأكيد على إجراء الانتخابات البلدية في المنطقة الغربية وفق الآلية المعتمدة من المفوضية”.
بدوره أكد الفريق النمروش، على “جاهزية منتسبي المنطقة العسكرية الساحل الغربي بالتعاون مع الأجهزة الأمنية لتأمين الانتخابات البلدية لضمان إجراءها بطريقة انسيابية”.
بدوره عبّر النائب، عن تقديره “للجهود التي تبذلها المفوضية، لإنجاز انتخابات المجالس البلدية، وأكد استمرار دعم المجلس الرئاسي للمفوضية، بما يعزز جاهزيتها، ويهيئ مناخاً ملائماً لضمان نجاح نزاهة وشفافية الانتخابات، بما يسهم في تحقيق الاستقرار والتنمية في كل مناطق ليبيا”.
كما تطرق الاجتماع لرؤية النائب “عودة العمل بنظام المحافظات كسلطة تنفيذية لسهولة متابعتها ولضمان نيل كل مناطق ومكونات الشعب الليبي حقوقهم باستلامها ميزانياتها لإدارة مشاريعها، ولتخفيف الأعباء عن الحكومة المركزية التي ستتفرغ لدورها السيادي”.