تقدمت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، بسؤال موجه إلى وزارة الصحة، بشأن استعدادات الوزارة عقب ظهور متحور كورونا الجديد "جيه.إن.1"، بناءً على انتشاره في العديد من الدول، وتحديدًا في الولايات المتحدة الأمريكية.

وأكدت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، في تصريحات صحفية لها اليوم، أن متحور كورونا الجديد "جيه.

إن.1" لا يقل في خطورته عن المتحورات السابقة، حيث تشكل الإصابات به نسبة تتراوح بين 39 و50 بالمئة من إجمالي الحالات في الولايات المتحدة، وفقًا لتقديرات المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية.

وطالبت عضو مجلس النواب، وزارة الصحة، بالكشف عن استعداداتها لمواجهة متحور "جيه.إن.1"، وتوضيح الإجراءات الوقائية والأعراض المرتبطة به، مع التأكيد على ضرورة الإعلان في وسائل الإعلام حول خطورته لتحقيق التوعية والحد من انتشاره.

واستفسرت النائبة عن توافر كميات اللقاحات في المستشفيات واستعدادها لاستقبال عدد كبير من المصابين، مشددة على أهمية اتخاذ الحكومة جميع الإجراءات الضرورية لمواجهة متحور "جيه.إن.1" ومنع انتشاره في مصر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: النائبة حنان عبده عمار مجلس النواب متحور كورونا الجديد وزارة الصحة جیه إن 1

إقرأ أيضاً:

وزارة التضامن الاجتماعي تطلق حملة "أصحابي" لمواجهة العنف بين الأطفال وتعزيز الصحة النفسية

أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي، تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، عن إطلاق حملة وطنية شاملة بعنوان "أصحابي"، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، المجلس القومي للطفولة والأمومة، الهلال الأحمر المصري، مبادرة أطفال مفقودة، مركز Healing House، ومنصة Welmnt. 

تستهدف الحملة الأطفال في الفئة العمرية من 6 إلى 18 عامًا، وتركز على مواجهة العنف بين الأطفال في سن الدراسة وتعزيز الوعي بالصحة النفسية.

تهدف الحملة إلى معالجة الزيادة الملحوظة في حالات العنف التي تؤثر سلبًا على الصحة النفسية والجسدية للأطفال، كما تسعى إلى خلق بيئة تعليمية واجتماعية أكثر أمانًا واستقرارًا. 

وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن الحملة تسلط الضوء على مخاطر العنف بين الأطفال وتأثيراته على المجتمع، وتعمل على نشر ثقافة التسامح والسلام عبر أدوات مبتكرة للكشف المبكر عن السلوكيات الخطرة.

تتضمن الحملة مجموعة من المبادرات العملية، من بينها تدريب المعلمين والمدربين وأولياء الأمور على أساليب التعامل مع المشكلات بفعالية، ودعم الصحة النفسية باستخدام تقنيات حديثة، مثل الذكاء الاصطناعي لرصد السلوكيات العنيفة.

كما تشمل الحملة تعاونًا مع الهلال الأحمر المصري لتقديم خدمات الدعم النفسي الميداني، بالإضافة إلى تعزيز التوعية الرقمية عبر منصة "أطفال مفقودة". 

وسيتم تنظيم ورش عمل تدريبية لتزويد العاملين في المؤسسات التعليمية بمهارات احتواء النزاعات، إلى جانب أنشطة تفاعلية للأطفال تُركز على تعزيز الذكاء العاطفي وثقافة اللاعنف.

ويصاحب الحملة حملة إعلامية مكثفة تسعى لتسليط الضوء على قصص نجاح ونماذج إيجابية، بهدف تعزيز السلوكيات السليمة وتشجيع المجتمع على الانخراط الفعّال في مواجهة هذه المشكلة.

دعت وزارة التضامن الاجتماعي جميع المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية والرياضية إلى المشاركة في هذه الحملة من خلال التسجيل عبر الرابط التالي:

https://forms.gle/2fGGNXWBFR8m9XZT8
 

تهدف حملة "أصحابي" إلى تحقيق تأثير إيجابي طويل الأمد من خلال تقليل معدلات العنف، تحسين البيئة التعليمية، وتعزيز وعي المجتمع بأهمية الصحة النفسية للأطفال وآليات الوقاية من العنف.

مقالات مشابهة

  • برلمانية: استراتيجية تصدير المستحضرات الطبية تدعم الاقتصاد الوطني وتحقق الريادة الإقليمية لمصر
  • صحة النواب: استراتيجية تصدير المستحضرات الطبية تضع مصر في صدارة الصناعة الدوائية
  • برلمانية: مصر تمتلك موارد تؤهلها لتحقيق طفرة فى السياحة العلاجية
  • وزارة التضامن الاجتماعي تطلق حملة "أصحابي" لمواجهة العنف بين الأطفال وتعزيز الصحة النفسية
  • قانون العفو العام الجديد يشكل نصراً للاطار التنسيقي في مجلس النواب
  • برلمانية: عيد الشرطة ذكرى خالدة في تاريخ البطولات والتضحيات
  • "تمهيدًا لتشغيلها" تفاصيل الزيارة المفاجئة لوكيل صحة أسيوط لمستشفى منفلوط المركزي الجديد
  • "التنسيقية" تعقد ثاني جلسات الحوار المجتمعي حول "شهادة البكالوريا" مع ممثلي 20 حزبا سياسيا
  • عاجل - كيفية الاستعلام عن لقاح كورونا.. الخطوات والتفاصيل للمسافرين
  • برلمانية تتقدم ببيان عاجل حول آليات تطبيق شهادة البكالوريا