محمد خالد أبوالعلا: انتشار السيارات الصينية في الأسواق العربية غير مسبوق
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
قال خبير السيارات محمد خالد أبوالعلا أن الأسواق العربية شهدت في الاونة الأخيرة انتشار واسع للسيارات الصينية و هو شي غير مسبوق
وأضاف ان المستهلك لم يكن لديه ثقة في المنتجات الصينية في الماضي ولكن التطور و التقدم الذي توصلت اليه علامات السيارات الصينية مع سنوات من البحث و التطور ساهم ف كسب ثقة المتعاملين.
وتابع: الانتقال الحالي الي عالم السيارات الكهربائية ساهم بدور كبير في انتشار السيارات الصينية حيث انت اكتر من نصف انتاج الليثيوم المستخدم في البطاريات حول العالم يتم إنتاجه في الصين
وأشار: مما يجعل الاسعار تنافسية و مع الجودة العالية، تكون عوامل مثالية في انتشار السيارات الصينية
ولفت: تعتبر الصين حاليا ثاني اكبر مصدر للسيارات حول العالم متفوقين علي كوريا و ألمانيا و لكن يبقي العملاق الياباني الي الان في المقدمة
وتابع: لكن باستمرار التقدم و كسب ثقة العملاء اظن ان السيارات الصينية ستصبح رقم واحد حول العالم
يذكر أن محمد خالد ابو العلا خبير السيارات ولد عام 1993 ونشأ في الإمارات العربية المتحدة، وتخرج بمرتبة الشرف من الجامعة الأمريكية في الشارقة بدرجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية وماجستير في الإدارة الهندسية من جامعة ولونجونج في دبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خبير السيارات انتشار السيارات الصينية الأسواق العربية السیارات الصینیة
إقرأ أيضاً:
خبير في التغيرات المناخية يكشف عن مخاطر الجفاف المتزايد في العالم
قال محمد الطواها، خبير في التغيرات المناخية والبيئية، إن الاحتباس الحراري يزيد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية، وتقليل كميات المياه المتاحة في التربة والأنهار، ما يسبب تغيرات في أنماط هطول الأمطار، وجعل المناطق الجافة أكثر عرضة للجفاف الطويل، مشيرا إلى أن كل العوامل السابقة تضعف الغطاء النباتي وبالتالي زيادة حدة مشكلة التصحر.
الفرق بين الجفاف والقحطوأضاف خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن بعض الدول خلال الفترة السابقة تعرضت للجفاف، والذي يعد ظاهرة مؤقتة ناتجة عن نقص شديد في هطول الأمطار لفترة قصيرة، وتُحل هذه المشكلة من خلال عودة سقوط الأمطار مرة أخرى، أما عن القحط عبارة عن حالة طويلة الأمد تصبح الأرض قاحلة، وتحدث نتيجة مزيج من التغيرات المناخية وسوء إدارة الموارد.
استراتيجيات حل أزمتي القحط والجفافوأوضح أن الجفاف يتطلب حلولا قصيرة الأمد فقط، إذا جرى توفير مياه إغاثة وأسمدة تُحل المشكلة، أما القحط يحتاج إلى استراتيجيات طويلة الآجل تشمل إعادة تأهيل الأراضي ومدها بالموارد اللازمة.