عيد الميلاد في مدينة مهد المسيح.. شوارع خاوية وأزقة مليئة بالألم
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «عيد الميلاد في مدينة مهد المسيح.. شوارع خاوية وأزقة مليئة بالألم».
لا أضواء ولا زينة ولا أي مظهر من مظاهر الفرحوذكر التقرير أنه لا أضواء ولا زينة ولا أي مظهر من مظاهر الفرح، فقط، هناك صوت قرع أجراس، وهذا هو الحال في كنيسة المهد ببيت لحم هذه الأيام، وبدلا من أن تعج المدينة بالحجاج والزوار، باتت معظم الأماكن فيها مغلقة تماما.
المدينة التي وُلد المسيحُ عليه السلام فيها قبل أكثر من ألفي عام اتشحت بالسواح وأعلنت حالة الحداد في أوقات يفترض أنها مفرحة ومقدسة بالنسبة إلى قاطنيها وزائريها بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
مذابح تتعرض لها غزةالمذابح التي يرتكبها الاحتلالُ في قطاع غزة جعلت القائمين على كنيسة المهد يستبدلون المشهدَ المعتاد للعائلة المقدسة في مزود البقر بمجسمات للعائلة المقدسة وسط الأنقاض والأسلاك الشائكة تضامنا مع شعب غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيت لحم فلسطين الاحتلال إسرائيل
إقرأ أيضاً:
لأكثر من 16 ألف مستفيد.. تدشين صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء بالمحافظات التي تعذر فتح معارض فيها
يمانيون/ صنعاء دشنت الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء والمفقودين اليوم صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء في المحافظات التي تعذر فتح المعارض الكسوة العيدية.
يستهدف صرف الكسوة العيدية النقدية 16 ألفًا وخمسة من أبناء وبنات الشهداء بمحافظات الحديدة، الضالع، المحويت، تعز، ريمة، شبوة، لحج ومارب” وأجزاء من محافظات “البيضاء، حجة، ذمار، صعدة وصنعاء”، بتكلفة 480 مليونًا و120 ألف ريال.
وأكدت الهيئة في بيان لها، بأنه تم بدء الصرف من اليوم الإثنين عبر الحوالات السريعة.
وأشار البيان إلى أن الهيئة كانت قد دشنت معارض الكسوة العيدية العينية لأبناء الشهداء والمفقودين في أمانة العاصمة ومحافظة عمران وأجزاء من محافظات “حجة، ذمار، صعدة، صنعاء، الجوف والبيضاء”.
ولفت البيان إلى أن إجمالي مشروع الكسوة العيدية العينية والنقدية لجميع أبناء الشهداء والمفقودين تحت سن 19 عامًا يُقدر بمبلغ مليار و400 مليون ريال.
يذكر أن مشروع الكسوة العيدية يأتي ضمن المشاريع الموسمية التي تقدمها الهيئة لأسر الشهداء والمفقودين لتقديم الدعم والرعاية الشاملة لأسر الشهداء والمفقودين، وتوفير الظروف الملائمة لهم، وتعزيز دور الهيئة في رعايتهم وتلبية احتياجاتهم الأساسية.