وزير الدفاع البريطاني حول مطالبته كييف بالمزيد من الامتنان: لقد أسيء فهمي
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
أعلن وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، أن تصريحاته حول إظهار كييف المزيد من الامتنان لحلفائها أسيء فهمها، وتحدث عن أمازون العام الماضي، قاصدا بها معنى مختلفا.
وكتب والاس على "فيسبوك": "كان هناك الكثير من الاهتمام بتعليقاتي حول أفضل السبل لدعم أوكرانيا، وكان هناك بعض التفسير الخاطئ. وأنا شخصيا كنت في طليعة المروجين لدعم أوكرانيا، وبحثت التحديات التي قد تواجهنا أثناء عملنا نحو الهدف المشترك المتمثل في مساعدة أوكرانيا.
وتعهد وزير الدفاع البريطاني شخصيا بمواصلة دعم أوكرانيا.
وقال والاس لوسائل الإعلام البريطانية في وقت سابق، على هامش قمة "الناتو" في فيلنيوس: "هناك كلمة تحذيرية خفيفة هي، سواء أحببنا ذلك أم لا، أن الناس تريد أن ترى الامتنان".
وأضاف: "في بعض الأحيان، أنت تحاول حض بلدان للتخلي عن مخزونها الخاص. ونعم، إنها حرب نبيلة، ونعم، نرى أنكم تخوضونها، ليس فقط لأنفسكم ولكن أيضا لحرياتنا".
ولفت والاس إلى أنه قال للمسؤولين في كييف بعدما تلقى منهم قائمة بطلبات أسلحة العام الماضي، "أنا لست متجر أمازون".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي وزیر الدفاع البریطانی
إقرأ أيضاً:
سفارة روسيا في لشبونة: الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف كانت بسبب قوات الدفاع الجوي الأوكرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت السفارة الروسية في البرتغال إن الأضرار التي لحقت بمبنى السفارة البرتغالية في العاصمة الأوكرانية كييف تسببت فيها أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية في حين أن الاتهامات الموجهة إلى موسكو تشوه الحقائق.
وأشارت السفارة - في بيان نقلته وكالة أنباء تاس الروسية - إلى أن "وسائل الإعلام البرتغالية المختلفة تنشر بنشاط التقارير بشأن الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف نتيجة لضربة شنتها القوات المسلحة الروسية على المنشآت العسكرية في المدينة في 20 ديسمبر"، " وأضاف البيان "يزيد المراسلون من حدة رهاب روسيا ويشوهون الحقائق عند الكتابة عن هذا الأمر".
وأشار البيان إلى أن "الأضرار التي لحقت بالمبنى الذي تقع فيه البعثة الدبلوماسية البرتغالية ناجمة عن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية، التي أثبتت فاعليتها مرارا وتكرارا".
وكانت الحكومة البرتغالية قد أدانت بشدة الهجوم على كييف أول أمس الجمعة، والذي تسبب في أضرار مادية للعديد من البعثات الدبلوماسية، بما في ذلك مستشارية السفارة البرتغالية.