جنبلاط وشخصيات وقعوا على إعلان عالمي ضد الإبادة الجماعية الحاصلة في فلسطين
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
وقّع الوزير والنائب السابق وليد جنبلاط على إعلان عالمي ضد الإبادة الجماعية الحاصلة في فلسطين على يد الاحتلال الإسرائيلي، على إثر المجازر التي ترتبكها قوات الاحتلال وتجاهلها كل الدعوات الدولية لوقف نهائي لإطلاق النار.
ويدعو الإعلان إلى إدانة الإبادة الجماعية الإسرائيلية، واتخاذ إجراءات فعّالة ولازمة لمنع تكرارها بشكل دائم.
وقد وقّع على الإعلان العديد من الشخصيات السياسية والاجتماعية والثقافية حول العالم، بينهم رؤساء سابقين ووزراء ونواب وأساتذة جامعيين. (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من جيش الاحتلال الإسرائيلي على مقتل محتجزة في شمال غزة.. ماذا قال؟
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، بيانا فيما تخص مقطع فيديو قصير نشرته الفصائل الفلسطينية، قالت فيه إن بسبب القصف والغارات الإسرائيلية على شمال قطاع غزة، أسفر عن مقتل إحدى المحتجزات، فماذا قال جيش الاحتلال؟
أول تعليق من جيش الاحتلال على مقتل محتجزةأوضح بيان جيش الاحتلال الذي نقلته صحيفة «واينت العبرية»، أنه يجري التحقيق وفحص المعلومات للتحقق من صحتها، دون أن يتمكن في هذه المرحلة من تأكيدها أو نفيها.
وأضاف البيان، أن جيش الاحتلال على تواصل مستمر مع عائلة المختطفة، لتزويدها بأي مستجدات حول الواقعة.
وألقى المتحدث باسم جيش الاحتلال العميد دانيال هاجاري، باللوم على الفصائل الفلسطينية في سياق الأزمة، مشيرا إلى أن التحقيق مستمر.
فيما كشف موقع «حد شوت للو تسنزورا» العبري، أن المحتجزة التي تم إعلان مقتلها في شمال غزة، هي «دانييلا جلبوع».
خطة الجنرالات في شمال غزةيأتي هذا الحادث في سياق تصعيد الصراع بين دولة الاحتلال والفصائل الفلسطينية، حيث يشن جيش الاحتلال غارات مكثفة على شمال غزة منذ أكثر من شهرين، وبالأخص على جباليا وبيت لاهيا، ما أسفر عن وقوع عشرات الشهداء ومئات المصابين يوميًا.
وهو ما تزامن مع إعلان أن الغارات تنفيذ لخطة الجنرالات، التي يعتمد خلالها جيش الاحتلال على تهجير أهالي شمال غزة قسريًا، وتجويع من يتبقى فيهم، في ظل توقف تقديم المساعدات.
تثير هذه الأحداث دعوات متزايدة من المجتمع الدولي، لوقف التصعيد وحماية المدنيين، وسط استمرار المأساة الإنسانية في القطاع.