10 دول أوروبية تصدر أكبر عدد من تأشيرات شنغن
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
كشفت الأبحاث الحديثة عن الدول الأوروبية التي كانت الأكثر سخاءً في منح تأشيرات شنغن. ويمكن أن تكون هذه القائمة المفيدة هي سر تحديد الوجهة من خلال عملية الحصول على تأشيرة شنغن الأكثر سهولة.
تأشيرة شنغن هي البوابة إلى أوروبا، حيث توفر حرية السفر داخل منطقة شنغن دون الحاجة إلى تأشيرات منفصلة لكل دولة.
مع ذلك، اكتسبت هذه التأشيرة سمعةً لكونها صعبة المنال، حيث يعاني العديد من المسافرين المتحمسين من التأخير والرفض.
وفقًا لإحصائيات شنغن التي نشرتها Schengen، والتي تغطي الفترة من 2009 إلى 2022 وتحسب التأشيرات الممنوحة للمتقدمين الأجانب. فإن الدول الثلاث الأولى في القائمة هي من بين أكثر الوجهات المحبوبة في أوروبا. وإليكم قائمة الدول وعدد التأشيرات التي أصدرتها:
فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، إسبانيا، فنلندا، اليونان، بولندا، جمهورية التشيك، هولندا، سويسرا.
وعلى مدى هذه السنوات الـ 13، استحوذت فرنسا على 23.9% من جميع التأشيرات الصادرة في القائمة.
وحصلت ألمانيا على المركز الثاني، ورغم أن ألمانيا احتلت المركز الأول في عام 2009. إلا أن فرنسا حافظت على تقدمها منذ عام 2010.
وتم إصدار أكبر عدد من التأشيرات قبل الوباء، من عام 2017 إلى عام 2019. في المقابل، سجلت سنوات الوباء، 2020 و2021، أقل عدد من التأشيرات الصادرة على الإطلاق، بإجمالي 38 ألفًا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
دول أوروبية تجهض دعوة إسرائيلية لتوطين فلسطينيين
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، الخميس، إن إسبانيا والنرويج وأيرلندا ودولاً أخرى، ممن انتقد مسؤولوها تصرفات إسرائيل في غزة، يتعين عليها أن تستقبل الفلسطينيين.
ورفض وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس هذه الفكرة بشدة، وقال في مقابلة مع محطة الإذاعة الإسبانية "آر إن إي": "غزة هي أرض سكان غزة".
وقال متحدث باسم وزير الشؤون الخارجية الأيرلندي: "إن الهدف يجب أن يكون عودة الشعب الفلسطيني بسلام إلى وطنه، وأي تعليقات على العكس من ذلك غير مفيدة، ومصدر تشتيت".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن أنه يريد إعادة توطين معظم سكان غزة "بشكل دائم" في دول أخرى، وأن تتولى الولايات المتحدة مسؤولية إزالة الأنقاض، وإعادة بناء غزة لتصبح "ريفييرا الشرق الأوسط" لجميع السكان، ولم يستبعد نشر قوات أمريكية هناك.
وأعلنت إسرائيل أنها بدأت الاستعدادات لرحيل الفلسطينيين من قطاع غزة رغم الرفض الدولي لخطة الرئيس دونالد ترامب لإفراغ القطاع من سكانه.
وقال مسؤولون إن مصر شنت حملة دبلوماسية خلف الكواليس ضد الاقتراح، محذرة من أنه سيعرض اتفاقية السلام، التي أبرمتها مع إسرائيل، للخطر.
وأوضح مسؤولون مصريون أن حكومتهم لا تعتقد أن الفلسطينيين بحاجة إلى إعادة توطين، لكي يتسني المضى قدماً في عملية إعادة الإعمار، وهي ملتزمة بإنشاء دولة فلسطينية في غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، وهي الأراضي التي استولت عليها إسرائيل في حرب عام 1967.
طليق أصالة يهدّد بحذف المزيد من أغانيها!