ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظپطھط§ط­ ط§ظ„ط³ظٹط³ظ‰طŒ ط£ظ† ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط£ط³ط§ط³ظٹ ظ…ظ† ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط¬ظ‡ظˆط¯ ط§ظ„طھظٹ طھظ‚ظˆظ… ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ظ‡ظˆ طھط­ط³ظٹظ† ط£ط­ظˆط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظˆط±ظپط¹ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظ…ط¹ظٹط´طھظ‡ظ…طŒ ظˆط¨ظ†ط§ط، ط¯ظˆظ„ط© ظ‚ط§ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ طھظˆظپظٹط± ط¬ظˆط¯ط© ط­ظٹط§ط© ظ„ط§ط¦ظ‚ط© ظˆظƒط±ظٹظ…ط© طŒ ط¨ط´ظƒظ„ ظ…ط³طھط¯ط§ظ… طŒ ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ‡ط§.



ط¬ط§ط، ط°ظ„ظƒ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظپطھط§ط­ ط§ظ„ط³ظٹط³ظٹ ط§ظ„ط§ط­ط¯ طŒ ظ…ط¹ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…طµط·ظپظ‰ ظ…ط¯ط¨ظˆظ„ظٹ ط±ط¦ظٹط³ ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ظˆط²ط±ط§ط،طŒ ظˆط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…ط­ظ…ط¯ ظ…ط¹ظٹط· ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط© طŒ ط¨ط­ط³ط¨ طھطµط±ظٹط­ط§طھ ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط« ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹ ط¨ط§ط³ظ… ط±ط¦ط§ط³ط© ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ط³طھط´ط§ط± ط£ط­ظ…ط¯ ظپظ‡ظ…ظ‰ طŒ ط§ظ„ط°ظٹ ط£ظˆط¶ط­ ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ طھظ†ط§ظˆظ„ ظ…طھط§ط¨ط¹ط© ظ…ط¤ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط£ط¯ط§ط، ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹ ظ„ظ„ظ…ظˆط§ط²ظ†ط© ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط©.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ظٹظ

إقرأ أيضاً:

عمرو موسى معلقا على تهجير الفلسطينيين إلى الأردن ومصر: من علامات الساعة

علق أمين جامعة الدول العربية السابق عمرو موسى، على طلب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب من الأردن ومصر استقبال اللاجئين الفلسطينيين، بأن ذلك إن حدث فهو من علامات الساعة.

وقال موسى خلال محاضرة اليوم السبت في منتدى الحموري الثقافي، إن قبول تهجير الفلسطينيين إلى الأردن ومصر، أمر ينقل الدول التي تبنت القضية الفلسطينية والدفاع عنها إلى إنهاء القضية الفلسطينية.

وأضاف موسى، أن هذا مستحيل أن يحدث، ولا اعتقد أنه سيحدث، وإذا حدث فهو من علامات الساعة.

وتابع، بـ "حرب الوعي والرواية ومستقبل الصراع في المنطقة"، أن الفصل الأول من سياسة تغيير المنطقة بدأ عام 2011 عند انطلاق الثورات العربية من تونس.



وأشار إلى أن الفصل الثاني من سياسة التغيير بدأ قبل فترة قصيرة، وخصص لدول الهلال الخصيب (الأردن، سوريا، لبنان، العراق، فلسطين، واسرائيل) ويستهدف إعادة تشكيل المنطقة.

وأشار إلى أن تنفيذ هذا الفصل بدأ من فلسطين، بالعمل على إنهاء القضية الفلسطينية، مبينا أن اسرائيل بدأت بالعمل على إزاحة القضية الفلسطينية من مائدة مشاكل العالم أملا بأن ينساها الناس عبر إنهاء الحديث عن دولة فلسطين.

وأشار إلى ان طمس القضية الفلسطينية كان عنوانا لمرحلة من مراحل نهايات القرن الماضي.

وأكد موسى أن "أحداث غزة والضفة الغربية أثبتت أن ما تقوم به اسرائيل هو عمل استعماري، والمطلوب هو استعمار فلسطين كلها، ولذلك بدأ البحث عن مكان للفلسطينيين وذكر الأردن ومصر في هذا السياق، وجاءت المواقف واضحة ومباشرة برفض هذه السياسة".

والجمعة، جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيده أن كلا من الأردن ومصر سيستقبلان في بلديهما سكانا من قطاع غزة، في تصريحات أدلى بها لصحفيين في البيت الأبيض.

والخميس، جدد ترامب  تصريحاته الداعية إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وقال؛ إن "على مصر والأردن قبولهم".

واقترح ترامب في الـ 25 كانون الثاني/ يناير نقل فلسطينيي قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، متذرعا بـ"عدم وجود أماكن صالحة للسكن في قطاع غزة" الذي أبادته إسرائيل طوال أكثر من 15 شهرا.

ورفضت كل من مصر والأردن الدعوة الأمريكية إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وذلك بالتزامن مع انتقادات عربية وإسلامية لتصريحات ترامب.



والأربعاء، علق رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي على مقترح الرئيس الأمريكي، قائلا؛ إن مصر لن تشارك في ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني، واصفا ذلك بأنه "ظلم". 

وشدد السيسي على أن مسألة تهجير الفلسطينيين غير مقبولة على الإطلاق، مؤكدا رفض مصر القاطع لأي إجراءات من شأنها التأثير على أمنها القومي.

في السياق ذاته، أكد وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، رفض بلاده لأي محاولة لتهجير الفلسطينيين، مشددا على ثوابت الأردن في دعم حق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم.

مقالات مشابهة