أخبار الاقتصاد والأعمال أسهم أوروبا تسجل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من 3 شهور
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أسهم أوروبا تسجل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من 3 شهور، وأغلق مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية منخفضا 0.1 بالمئة، بعد ارتفاعه على مدى خمس جلسات. وتراجعت أسهم النفط و الغاز 2.1 بالمئة بفعل تراجع .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسهم أوروبا تسجل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من 3 شهور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية منخفضا 0.1 بالمئة، بعد ارتفاعه على مدى خمس جلسات.
وتراجعت أسهم النفط والغاز 2.1 بالمئة بفعل تراجع أسعار النفط.
وصعد المؤشر نحو ثلاثة بالمئة هذا الأسبوع مسجلا أفضل أداء أسبوعي منذ نهاية مارس، ومعوضا جميع خسائر الأسبوع الماضي تقريبا.
وغذت بيانات التضخم في الولايات المتحدة التكهنات بدخول الاقتصاد مرحلة انكماش الأسعار، واحتمال أن يتوقف البنك المركزي الأميركي عن التشديد النقدي قريبا، بعدما يرفع سعر الفائدة 25 نقطة أساس في يوليو.
وارتفع مؤشر قطاع التكنولوجيا ستة بالمئة خلال الأسبوع، مسجلا أفضل أداء منذ يناير، وأغلق المؤشر عند أعلى مستوياته منذ أواخر يناير 2022.
وتراجعت أسهم شركات التعدين واحدا بالمئة خلال اليوم، لكنها ظلت ثاني أفضل القطاعات أداء خلال الأسبوع بمكاسب قدرها 5.7 بالمئة، مع صعود أسعار المعادن بفضل هبوط الدولار.
وتراجعت أسهم شركات الاتصالات 1.3 بالمئة، مع هبوط أسهم "نوكيا" أكثر من تسعة بالمئة، بعدما قلصت توقعاتها لنتائج العام بأكمله.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الذهب العالمي يشهد أسوأ أداء أسبوعي منذ عام 2021
شهد الذهب العالمي أسوأ أداء أسبوعي منذ عام 2021، في ظل ارتفاع الدولار الأمريكي وعوائد السندات بسبب التوقعات بخفض أسعار الفائدة بشكل أقل حدة من قبل البنك الفيدرالي الأمريكي، مما أدى إلى تراجع جاذبية الذهب بالنسبة للمستثمرين.
سجل سعر أونصة الذهب العالمي انخفاض خلال الأسبوع الماضي بنسبة 4.5% ليسجل أدنى مستوى منذ شهرين عند 2536 دولار للأونصة ليغلق عند المستوى 2563 دولار للأونصة ليمثل هذا انخفاض للأسبوع الثالث على التوالي، وفق التحليل الفني لجولد بيليون.
ومنذ بداية شهر نوفمبر سجل الذهب انخفاض بنسبة 6.6% في طريقه إلى تسجيل الانخفاض الشهري الأول بعد 4 أشهر متتالية من المكاسب، ليعد أكبر انخفاض شهري حتى الآن منذ شهر يونيو من عام 2021.
تعرض الذهب إلى انخفاض كبير بسبب زيادة الإقبال على المخاطرة في أعقاب فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية لعام 2024. مما دفع الأسواق لتصبح غير واثقة بشأن توقعات أسعار الفائدة في عهد ترامب.
توقعت الأسواق أن خطط التعريفات الجمركية للرئيس المنتخب دونالد ترامب من شأنها أن تغذي التضخم، مما قد يؤدي إلى إبطاء دورة تخفيف أسعار الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الفيدرالي. وبالطبع أسعار الفائدة المرتفعة تجعل الاحتفاظ بالذهب أقل جاذبية لأنه أصل غير مدر للعائد.
رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أشار إن المرونة في الاقتصاد الأمريكي تعني أن البنك الفيدرالي قد يأخذ وقته لخفض أسعار الفائدة بشكل أكبر. وتسببت تعليقاته في تقليص المتداولين للتوقعات بخفض أسعار الفائدة في ديسمبر.
وضعت الأسواق احتمالية بنسبة 61٪ لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر، بانخفاض عن احتمالية 85.7٪ التي كانت تضعها الأسواق يوم الخميس. كما رأى التجار احتمالية بنسبة 39٪ لبقاء الفائدة دون تغيير.
بشكل عام نجد أن احتمال ارتفاع أسعار الفائدة لفترة أطول يعد أمرا سلبيا بالنسبة للذهب والمعادن الثمينة الأخرى. حيث تزايدت التوقعات بالمزيد من السياسات التضخمية في عهد ترامب ستجبر البنك الفيدرالي على تأجيل خططه بشأن أسعار الفائدة.
صدر الأسبوع الماضي بيانات معدل التضخم لدى المستهلكين والمنتجين في الولايات المتحدة لتاتي القراءات ثابتة تقريبا في أكتوبر، في حين أشارت تعليقات أعضاء البنك الاحتياطي الفيدرالي إلى أن البنك المركزي كان أكثر حذرًا بشأن خفض أسعار الفائدة بشكل أكبر.
وفي الوقت نفسه واصلت عائدات سندات الخزانة الأمريكية مكاسبها بعد أن أظهرت البيانات ارتفاع مبيعات التجزئة في أكبر اقتصاد في العالم أكثر من المتوقع الشهر الماضي. هذا بالإضافة إلى الدولار الأمريكي الذي ارتفع الأسبوع الماضي بنسبة 1.6% ليسجل أعلى مستوى في عام.
ارتفاع الدولار الأمريكي كان السبب المباشر وراء انخفاض أسعار الذهب في ظل العلاقة العكسية التي تربطهما مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى وبالتالي يقل الطلب على الذهب.
بيانات مجلس الذهب العالمي أظهرت أن التدفقات النقدية على صناديق الاستثمار العالمية المدعومة بالذهب قد انخفضت خلال الأسبوع المنتهي في 8 نوفمبر بمقدار – 8.6 طن ذهب، وهو أول انخفاض أسبوعي بعد 3 أسابيع متتالية من الارتفاع.
التدفقات النقدية خرجت بشكل أساسي من صناديق الاستثمار في أمريكا الشمالية بمقدار – 10 طن ذهب، وذلك يعكس التغير في نظرة صناديق الاستثمار بالنسبة للاستثمار في الذهب في ظل التغيرات السياسة التي قد تشهدها الولايات المتحدة بعد فوز ترامب بمقدر الرئاسة.
أما عن الصين فقد أظهرت خلال شهر أكتوبر انخفاض مبيعات الذهب من بورصة شنغهاي للذهب بنسبة 6% بما يصل إلى 107 طن وذلك بسبب ارتفاع أسعار الذهب مما قلل من الطلب على الذهب.
وفي الوقت نفسه استمر الضعف على أساس سنوي، حيث انخفض بنسبة 11% مقارنة بأكتوبر الماضي وبنسبة 21% أقل من المتوسط على مدى 10 سنوات