شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن رسو سفينة صادرات إيرانية في ليبيا تزامنا مع زيارة رئيسي إلى 3 دول أفريقية، في يوليو 14, 2023 4يمني برس قال نائب رئيس منظمة الملاحة البحرية .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رسو سفينة صادرات إيرانية في ليبيا تزامنا مع زيارة رئيسي إلى 3 دول أفريقية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رسو سفينة صادرات إيرانية في ليبيا تزامنا مع زيارة...

في يوليو 14, 2023 4

يمني برس|

قال نائب رئيس منظمة الملاحة البحرية الإيرانية، أمير بيات، اليوم الجمعة، إن سفينة نقل صادرات إيرانية رست في ميناء في شمال أفريقيا، تزامنا مع زيارة الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، الحالية إلى 3 دول أفريقية.

ونقلت وكالة “مهر” للأنباء، اليوم الجمعة، عن المسؤول الإيراني أن تلك السفينة قد رست في أحد موانئ شمال أفريقيا، تزامنا مع زيارة إبراهيم رئيسي إلى كل من كينيا وأوغندا وزيمبابوي.

وأفاد أمير بيات بأن منظمة الملاحة البحرية الإيرانية حددت رحلات منتظمة لنقل الصادرات الإيرانية إلى منطقة شمال أفريقيا، كل أسبوعين، كما اتخذت قرارا بتسيير رحلات شهرية إلى دول المنطقة نفسها، مضيفا أن إحدى السفن الإيرانية قد تم تفريغ شحنتها، وغادرت الموانئ الليبية.

وأشار المسؤول الإيراني إلى أن موانئ كينيا وتنزانيا وزنجبار، تستقبل السفن الإيرانية منذ فترة سابقة.

ويأتي ذلك مع تشديد الرئيس إبراهيم رئيسي إلى أهمية العلاقات مع القارة الأفريقية، معتبرا إياها كالعلاقات مع دول القارة الآسيوية وسائر مناطق العالم، مشيرا إلى أن شعوب القارة الأفريقية مهتمة بالعلاقة مع إيران.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى 3 دول أفریقیة رئیسی إلى

إقرأ أيضاً:

مصورة إيرانية توثق معاناة نساء كرديات حرقن أنفسهن احتجًاجا على العنف الاجتماعي

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كانت الكردية، شهناز، تبلغ من العمر 22 عامًا عندما اتصل بها شقيقها مهددًا إياها بالقتل، بعد إشاعات عن لقاءٍ حصل بينها وبين شاب. عندها توجّهت الشابة إلى ساحة منزلها وأضرمت النار في نفسها من شدّة خوفها.

عند إدراك ما حصل، سرعان ما أخمدت عائلتها النيران بملاءة، وقاموا بنقلها إلى المستشفى للخضوع للعلاج.

ورُغم خروجها من المستشفى بعد فترة، إلا أنّ شهناز، التي تبلغ من العمر 32 عامًا الآن، تبدو مختلفة، مع امتداد آثار الحروق على وجهها، وذراعيها، وجسمها، ما يذكرها بالكابوس الذي حصل قبل عِقد من الزمن.

نادرًا ما تغادر شهناز الغرفة التي تقطن فيها فوق منزل شقيقها، إذ لا ترغب بأن يرى الأشخاص آثار الحروق الظاهرة عليها، ولا تستطيع تحمّل تكاليف الخضوع لجراحات ترميمية.Credit: Shaghayegh Moradiannejad

هذه ليست قصة نادرة بين النساء الكرديات، حيث أشار تقرير من منظمة العفو الدولية "أمنيستي" من عام 2008 إلى ارتفاع معدلات الانتحار بينهن.

وكرّست المصورة الوثائقية الإيرانية الأصل، شقایق مرادیان نجاد، ثلاثة أعوام في توثيق هذه الظاهرة بين النساء الكرديات في أربع دول:  إيران، والعراق، وتركيا، وسوريا.

وفي مقابلة مع موقع CNN بالعربية، قالت مرادیان نجاد المقيمة في كندا حاليًا: " من خلال بحثي، وجدت أن العوامل الأساسية التي تدفع النساء الكرديات إلى حرق أنفسهن تشمل العنف الأسري، والفقر، وزواج الأطفال، والزواج القسري، والمشاكل المتعلقة بالصحة العقلية".

تُوفيت عظيمة بعدما أضرمت النار بنفسها في عام 2020. وكانت المستشفيات في إقليم كردستان بالعراق مكتظة بالمصابين بفيروس كورونا، ولم يُسمح لأفراد عائلات المرضى بالدخول لتفقد الأقرباء.Credit: Shaghayegh Moradiannejad

كما لاحظت المصورة الإيرانية كيف حاولت بعض المجتمعات إخفاء هذه الحالات في كثير من الأحيان، والنظر إليها كحوادث معزولة بدلاً من اعتبارها مشكلة تهدّد الفتيات.

وأكّدت مرادیان نجاد: "باعتباري مصورة وثائقية، أنا أسعى لاستخدام القصص المرئية لجذب الانتباه إلى المواضيع التي تبقى في الخفاء".

"فعل مدفوع باليأس" كانت فاطمة تبلغ من العمر 38 عامًا عندما أحرقت نفسها لأنّ عائلتها لم توافق على رغبتها بالانفصال عن زوجها. وكان الانتحار حرقًا طريقها الوحيد للخلاص. وتوفيت فاطمة في عام 2012، وتزور ابنتها قبرها الواقع في إيران خلال نهاية الأسبوع. Credit: Shaghayegh Moradiannejad

خلال مهمّتها، قابلت المصورة الإيرانية العديد من الناجيات، بالإضافة إلى عائلات العديد من النساء اللواتي توفين نتيجة إصابتهن بحروق.

تبلغ كوثر الـ50 عامًا من عمرها، وهي تقيم في مستشفى السليمانية للأمراض النفسية في إقليم كردستان بالعراق منذ 10 أعوام، بعدما أحرقت نفسها في الشارع على مرأى من الناس. Credit: Shaghayegh Moradiannejad

وأوضحت مرادیان نجاد: "بالنسبة إلى العديد منهن، لا يُعد إحراق أنفسهن فعلاً مدفوعًا باليأس فحسب، بل هو تعبير مأساوي عن الغضب والاحتجاج على ظروفهن".

وتُفضِّل العديد من العائلات إخفاء هذه القصص بسبب وصمة العار والمحرمات الاجتماعية، حيث رأت المصورة الإيرانية أن "تجاهل المشكلة لا يجعلها تختفي".

العمل بشكلٍ سري أشعلت زهرة النار بنفسها في منزلها بإيران، وتسبب وفاتها باكتئاب والدتها وشقيقتها الصغرى. ونصح طبيب نفسي بإخفاء جميع متعلقات زهرة، التي كانت تبلغ من العمر 35 عامًا آنذاك، حيث تحتفظ والدتها بهذه الصورة لها فقط. Credit: Shaghayegh Moradiannejad

منذ بداية عملها على المشروع، أدركت مرادیان نجاد أهمية بناء الثقة مع الأشخاص في صورها، بسبب خوضهم مواقف شخصية مؤلمة للغاية، ولفتت إلى أنّ اكتساب الثقة يحتاج إلى الصبر، والعطف، والالتزام الحقيقي للاستماع لقصصهم.

وكانت المقابر المكان الذي قابلت فيه المصورة الإيرانية أولى العائلات التي وافقت على المشاركة في المشروع.

أشعلت شقيقتان النار بأنفسهما في عامي 1992 و1993 تباعًا، احتجاجًا على حظر عيد النوروز آنذاك. وهاتان الصورتان هما ما تبقى للعائلة من ابنتيهما. Credit: Shaghayegh Moradiannejad

وقالت مرادیان نجاد: "حرصت على التعامل مع العائلات برقة واحترام.. كنت أعبّر عن نيتي وأقول: أعلم أنّ هذه القصة مليئة بالحزن، ولكن إذا سمحتم لي بتوثيقها، فقد نُساهِم في منع نساء أخريات من مواجهة المصير ذاته".

كان عامل اللغة تحديًا آخر واجهته المصورة الإيرانية، حيث يتم التحدث باللغة الكردية بلهجات متعددة في بلدان مختلفة. 

وفي إيران، تمكنت مرادیان نجاد من التواصل مع الأشخاص بشكلٍ مباشر، ولكنها اعتمدت على المترجمين في بلدان أخرى.

مقالات مشابهة

  • شيخ جنكي: أمريكا تعتبر العراق محافظة إيرانية في ظل الحكومات الإطارية
  • إجراءات أمنية مشددة في سوريا تزامنا مع إحياء ذكرى الثورة
  • سفينة إيرانية تحمل مكونات صاروخية خطيرة تغادر الصين وسط مراقبة أميركية
  • تزامنا مع زيارة الشيباني.. انتشار أمني مكثف بمحيط السفارة السورية ببغداد
  • استدعاء رئيسي برشلونة السابقين للشهادة في قضية نيغريرا
  • مجموعة السبع: إيران مصدر رئيسي لعدم استقرار المنطقة
  • الغرابلي: كيف تحذر الدول مواطنيها من زيارة ليبيا بينما تدعو لتوطين الأفارقة بها؟
  • «إي آند الإمارات» شريك رئيسي لحملة «وقف الأب»
  • حريق ضخم على ناقلة وقود إيرانية
  • مصورة إيرانية توثق معاناة نساء كرديات حرقن أنفسهن احتجًاجا على العنف الاجتماعي