منتخب الشباب يخوض مرانه الخامس تحت قيادة شيتوس
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
خاض لاعبو منتخب الشباب مرانهم الخامس اليوم خلال المعسكر الخاص المقام حاليا بالقاهرة، بقيادة وائل رياض المدير الفني لمنتخب الفراعنة.
منتخب الشباب يخوض مرانه الخامس تحت قيادة شيتوس
أقيم مران اليوم على فترتين،على الملعب الفرعي لفندق الاقامة حيث تم تقسيم اللاعبين المتواجدين بالمعسكر وعددهم 40 لاعبا، إلى مجموعتين كل منها 20 لاعبا حتى يتمكن الجهاز الفني من متابعة اللاعبين وتقييمهم بشكل جيد عن قرب.
وأدت المجموعة الأولى من اللاعبين مرانها في العاشرة صباحا ولمدة ساعة وربع الساعة وانتهت بتقسيمة، بينما بدأت المجموعة الثانية مرانها في الحادية عشرة ولمدة ساعة وربع الساعة أيضا.
وانطلق الأربعاء الماضي معسكر منتخب الشباب للاعبين المحترفين ومزدوجي الجنسية بالقاهرة، وحرص وائل رياض المدير الفني لمنتخب الشباب، علي الترحيب باللاعبين المحترفين بالخارج ومزدوجي الجنسية وأولياء الأمور قبل انطلاق المعسكر.
يُقام المعسكر لأول مرة من نوعه، في اطار خطة الجهاز الفني لمنتخب الشباب للبحث والتنقيب عن أفضل العناصر في الداخل والخارج لتدعيم منتخب مصر للشباب الذي يعتبر نواة المنتخب الوطني الأول في المرحلة المقبلة.
ويحرص الجهاز الفني لمنتخب مصر للشباب بقيادة وائل رياض، على متابعة مباريات دورى الجمهورية مواليد 2005 خلال الفترة الماضية، ويقدم جهاز المنتخب تقريرا لوائل رياض عن جميع الفرق واللاعبين الذين ظهروا بمستوي مميز لضمهم لمعسكرات المنتخب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب الشباب مزدوجي الجنسية شيتوس وائل رياض وائل شيتوس الفنی لمنتخب منتخب الشباب
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: الطفولة السعيدة سر النجاح الفني.. فيديو
استعادت الفنانة عايدة رياض، ذكريات الطفولة بابتسامة، مؤكدة أنها كانت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.