بمشاركة بوليفيا ألبانيا وجنوب إفريقيا.. الجزائر تستضيف دورة كروية ودية
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
يرتقب أن تستضيف الجزائر، شهر مارس 2024، دورة كروية ودية، بحضور 3 منتخبات، ويتعلق الأمر بكل من بوليفيا وألبانيا وجنوب إفريقيا.
وكشف موقع “eldeber” البوليفي، بأن منتخب بوليفيا. سيلاقي البلد المضيف الجزائر، إلى جانب ألبانيا وجنوب إفريقيا، شهر مارس المقبل خلال فترة التوقف الدولي.
كما أبرز المصدر ذاته، بأنه قد تم الاتفاق على هذه الدورة التي ستحتضنها الجزائر.
موضحا بأن رئيس الاتحاد البوليفي لكرة القدم، فرناندو كوستا، التقى برئيس “الفاف” وليد صادي، وأكد الرجلان التزامهما بلعب هذه الدورة الودية على أرض الجزائر.
ARGELIA, ALBANIA Y SUDÁFRICA, LOS PRIMEROS RIVALES DE BOLIVIA EN 2024
.
El objetivo está centrado en competir desde la primera fecha FIFA que se disputará en marzo.
.
Sigue el hilo informativo (1/5)
. pic.twitter.com/zdGZURmPwK
— RDC Deportes (@Rdc_Deportes) December 22, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تستضيف القمة الدولية لمكافحة الهجرة غير الشرعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستضيف بريطانيا، اليوم الإثنين، قمة دولية يشارك فيها أكثر من 40 دولة، من بينها الولايات المتحدة، فيتنام، العراق، وفرنسا، بهدف وضع استراتيجية جديدة لمكافحة جرائم تهريب البشر وتعزيز التعاون في تأمين الحدود.
وأعلنت الحكومة البريطانية أن القمة تركّز على استخدام جميع الوسائل المتاحة لتعزيز جهود تقديم العصابات الإجرامية إلى العدالة، والحد من استغلال الفئات الضعيفة، ومعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير الشرعية، ولأول مرة، سيتم استكشاف جميع العوامل المؤثرة في هذه الظاهرة، بدءًا من شبكات تمويل العصابات وصولًا إلى دور وسائل التواصل الاجتماعي في ترويج الهجرة غير النظامية.
وتشارك في القمة كبرى شركات التكنولوجيا مثل "ميتا"، "إكس"، و"تيك توك"، لمناقشة كيفية التصدي للمحتوى الإلكتروني الذي يروّج لرحلات الهجرة غير القانونية، مما يعكس بُعدًا جديدًا في مكافحة هذه الظاهرة.
إضافة إلى ذلك، ستركّز المناقشات على دور مركز الأمن البحري المشترك (JMSC) في دعم الولايات المتحدة من خلال توفير تقنيات مراقبة بحرية متطورة لرصد السفن المتورطة في تهريب البشر والمخدرات قبالة سواحل هايتي.
على الصعيد الداخلي، عززت بريطانيا حملتها ضد التهريب من خلال اعتقالات استهدفت زعماء شبكات التهريب، بما في ذلك تفكيك جماعة إجرامية سورية مسؤولة عن تهريب 750 مهاجرًا إلى أوروبا، والقبض على مواطن تركي يُشتبه في كونه المورد الرئيسي للقوارب الصغيرة، إضافة إلى اعتقالات في بلجيكا وويلز ضمن عمليات كبرى ضد شبكات تهريب دولية.