استطاعت مجموعة شيري القابضة أن تبيع مجموعة 212.076 سيارة في نوفمبر الماضي وخلال ذلك البيع فقد استطاعت أن تحقق نموا في المبيعات بنسبة 111% مسجلة بذلك علامة 200 ألف سيارة للمرة الثانية على التوالي خلال العام الجاري هذا العام وهي الرقم القياسي للمبيعات الشهرية كما شهدت نمو المبيعات مع مبيعات تراكمية بلغت 1,665,626 سيارة في الفترة من يناير إلى نوفمبر الماضي وتتمثل بزيادة سنوية قدرها 47.

8%.
وحققت العلامة التجارية الرئيسية نموا ملحوظا على أساس سنوي في نوفمبر الماضي حيث وصلت المبيعات إلى 147,916 وحدة بزيادة قدرها 109% كما بلغت المبيعات التراكمية في الفترة من يناير إلى نوفمبر 1,197,650 وحدة، بزيادة سنوية قدرها 41.9%، حيث حققت ثلاثة طرازات من شيري مبيعات تجاوزت 10,000 وحدة لكل منها حيث حققت نسبة بيع تيجو 7 25,924 وحدة وحققت تيجو 8 بيع 24,932 وحدة واما أريزو 8 فقد بلغت و17,198 وحدة. وتأتي استراتيجية شيري في مسارات مختلفة للسيارات العاملة على الكهرباء والعاملة بنظام الاحتراق الداخلي والسيارات الكهربائية الهايبرد القابلة للشحن مما يجعلها واحدة من الشركات الرائدة في سوق العالمي للسيارات الهايبرد القابلة للشحن مما يوفر دعما قويا للنمو الهائل الحالي في المبيعات ومراكمة زخم كبير. وفي نوفمبر الماضي تم اجراء اختبارات للهايبرد القابل للشحن في نصف الكرة الشمالي شديد البرودة لمدة 34 يوما في سيارات تيجو برو8 وطراز تيجو برو 7 هايبرد وقطعتا مسافة 7000 كيلومتر حيث أظهر كلا النموذجين قدرة قوية على التكيف مع الظروف الباردة القاسية وقدرات التحمل المتميزة. حازت تيجو 4 على استحسان أكثر من 40 دولة ومنطقة حول العالم في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي والذي انطلق خلال الفترة الماضية حيث تم الاعتراف بموثوقيتها ومتانتها على نطاق واسع في دول البرازيل وجنوب أفريقيا والفلبين والمكسيك وغيرها.

المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: نوفمبر الماضی

إقرأ أيضاً:

مسؤولو الأمم المتحدة يدعون إلى الامتثال لوقف إطلاق النار بعد مقتل 15 شخصا في لبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

دعا كبار مسؤولي الأمم المتحدة في لبنان إلى الامتثال لوقف إطلاق النار الجاري بعد تقارير تفيد بأن القوات الإسرائيلية قتلت 15 شخصا، بينهم جندي لبناني، على طول المنطقة العازلة مع إسرائيل، والتي كان من المقرر أن تنسحب منها القوات الإسرائيلية اليوم الأحد.
ووفقا لبيان مشترك من منسقة الأمم المتحدة الخاصة في لبنان جانين هينيس-بلاسخارت ورئيس بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في لبنان "يونيفيل" وقائد القوة أرويلدو لازارو، فإنه "لم يجر الوفاء بالخطط الزمنية التي تم تصورها في اتفاقية وقف إطلاق النار في نوفمبر"، بحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة.
وقد تم التوصل إلى الاتفاق بين إسرائيل والجماعة المسلحة حزب الله بعد أكثر من عام من القتال، وذلك بعد الحرب الإسرائيلية في غزة.
وقال البيان: "كما رأينا بشكل مأساوي هذا الصباح، لم تتوفر بعد الظروف اللازمة للعودة الآمنة للمواطنين إلى قراهم على طول الخط الأزرق"، في إشارة إلى المنطقة العازلة بين إسرائيل ولبنان.
وأشار البيان إلى أنه "وبالتالي، يتم الدعوة مجددا للمجتمعات النازحة، التي تواجه طريقا طويلا نحو التعافي وإعادة الإعمار، للتحلي بالحذر" وأضاف أنه "لا يزال يجري تسجيل انتهاكات لقرار مجلس الأمن رقم 1701 يوميا".
وكان القرار التاريخي قد تم اعتماده في عام 2006، ودعا إلى إنشاء منطقة عازلة بين البلدين وانسحاب القوات الإسرائيلية.وبموجب اتفاقية وقف إطلاق النار في نوفمبر، كان من المفترض أن تكون إسرائيل قد سحبت قواتها بالكامل من المنطقة بحلول اليوم /الأحد/.
وقالت المنسقة الخاصة وقائد اليونيفيل إن "الامتثال من كلا الطرفين لالتزاماتهما بموجب اتفاقية نوفمبر والتنفيذ الكامل للقرار 1701 يشكلان الطريق الوحيد لإنهاء الفصل المظلم الأخير من النزاع وفتح فصل جديد يعزز الأمن والاستقرار والازدهار على جانبي الخط الأزرق".
وأضافوا أن الأمم المتحدة ستواصل العمل مع جميع الأطراف نحو هذا الهدف وتظل مستعدة لدعم أي إجراءات تتماشى مع القرار 1701 وجهود آلية التنفيذ لتحقيق أهداف الاتفاقية في نوفمبر.
وأشار مسؤولو الأمم المتحدة إلى أن الكثير قد تغير في لبنان منذ دخول اتفاق وقف الأعمال العدائية حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024.فقد انخفض العنف بشكل كبير، وتمكن مئات الآلاف من الأشخاص في العديد من مناطق جنوب لبنان من العودة إلى مدنهم وقراهم.
وقال المسؤولون إن القوات المسلحة اللبنانية أظهرت عزيمة في نشر قواتها في المواقع التي كانت قد انسحبت منها القوات الإسرائيلية، مشيرين إلى أن القوات اللبنانية، بدعم من يونيفيل، تساعد في استعادة الخدمات وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المجتمعات الأكثر تضررا من النزاع.
وأضافوا أن عملية تشكيل الحكومة الجارية، بعد انتخاب رئيس وتكليف رئيس وزراء، هي خطوة حاسمة لبناء الثقة بين المواطنين اللبنانيين والدولة، وأن هذه التطورات تشير إلى الدعم المحتمل لتمديد السلطة الدولة على جميع الأراضي اللبنانية ولتعافي البلاد وإعادة الإعمار والنمو.
ولا تزال قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) قلقة جدا من تقارير بشأن عودة المدنيين اللبنانيين إلى القرى التي لا تزال القوات الإسرائيلية موجودة فيها، ومن وقوع إصابات جراء إطلاق النار الإسرائيلي، وفقا لبيان أصدرته البعثة اليوم.
وبناء على طلب القوات المسلحة اللبنانية، بدأت قوات يونيفيل في نشر قواتها في المناطق التي حددتها القوات اللبنانية عبر منطقة عمليات البعثة لمراقبة الوضع والمساعدة في منع أي تصعيد إضافي.
وأكدت بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة أنه "من الضروري تجنب المزيد من التدهور في الوضع"، داعية السكان اللبنانيين إلى الالتزام بتوجيهات القوات المسلحة اللبنانية، التي تهدف إلى حماية الأرواح ومنع التصعيد في جنوب لبنان.
وقالت اليونيفيل: "يجب على القوات الإسرائيلية أن تتجنب إطلاق النار على المدنيين في الأراضي اللبنانية. إن مزيدا من العنف قد يقوض الوضع الأمني الهش في المنطقة وآفاق الاستقرار التي جلبها وقف الأعمال العدائية وتشكيل حكومة في لبنان".
وأشارت البعثة إلى الأهمية القصوى لتنفيذ القرار 1701 بشكل كامل وترتيبات وقف الأعمال العدائية من خلال الآليات المعتمدة، بما في ذلك الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من لبنان.

مقالات مشابهة

  • ‎مجموعة بن شيهون تعلن عن وظائف شاغرة
  • اركب كيا سبورتاج هاي لاين كسر زيرو .. بهذا السعر
  • مراسلة القاهرة الإخبارية: إسرائيل تعلن عن مشاريع استيطانية جديدة
  • مسؤولو الأمم المتحدة يدعون إلى الامتثال لوقف إطلاق النار بعد مقتل 15 شخصا في لبنان
  • السياح العرب يهربون من تركيا.. انهيار حاد في المبيعات
  • أرخص سيارة جيلي في السوق السعودي .. رياضية صغيرة الحجم
  • المنطقة الصناعية “طنجة تك”: مجموعة Aptiv الأمريكية توسع استثماراتها بافتتاح وحدة إنتاج جديدة
  • 19.7 % نسبة ارتفاع الصادرات غير البترولية في نوفمبر
  • مجموعة Aptiv الأمريكية توسع استثماراتها بالمغرب بافتتاح وحدة إنتاج جديدة في طنجة
  • «الصحة بالحكومة الليبية» تعلن تجهيز وحدة زراعة الكلى في «بنغازي الطبي»