أسيرتان إسرائيليتان سابقتان عند "حماس": "يعاملون المرأة كالملكة"
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
روت أسيرتان إسرائيليتان سابقتان، كانتا لدى "حماس" في غزة، الأوقات التي مرت عليهما داخل القطاع.
إقرأ المزيدوقالت أجام، في لقاء تلفزيوني، إنها عندما أُسرت يوم السابع من أكتوبر، طلبت من أفراد المقاومة إبقاءها مع أسرتها، ففوجئت بتلبية طلبها بل والتأكيد أن ذلك سيحدث.
وأضافت: "بقينا معا، وهذا ما فاجأني. في البداية، كنت أعتقد أني سأكون مكبلة وموضوعة في سجن"، مشيرة إلى أنها كانت تمارس الرياضة طوال مدة احتجازها.
وأكدت أجام: "المرأة بالنسبة لهم مقدسة، هناك تعامل كالملكة"، مشيرة إلى أن "المقاومون حمونا بأجسادهم من قصف طائرات الجيش، وكانوا حريصين على أن نكون سعداء، والمقاومون لا ينحنون رغم الضربات ولا يتراجعون".
وقالت حين والدة أجام إن أفراد المقاومة أطلقوا على ابنتها "اسما عربيا جميلا جدا، هو سلسبيل"، مضيفة: "هذا يعني الماء المذكور في القرآن، ماء حلو هكذا، يا لها من صدفة، اسمي في إسرائيل هو أجام، ومعناه بحيرة".
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة حركة حماس
إقرأ أيضاً:
مشيرة خطاب: تجربة مصر في ملف حقوق الإنسان "رائعة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن التجربة المصرية في مجلس حقوق الإنسان بجنيف كانت رائعة، ونُقلت عبر وسائل الإعلام للمواطنين في مصر.
وأضافت "خطاب"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية الدكتورة شيماء الكومي، ببرنامج "حوار"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن مصر كانت ممثلة في مجلس حقوق الإنسان بجنيف عبر وفد حكومي رفيع المستوى بقيادة وزير الخارجية، ووزير الشؤون النيابية ووزيرة التضامن الاجتماعي، بالإضافة للمجلس القومي للمرأة، والمجلس القومي للطفولة والأمومة، ورئيسة اللجنة التنسيقية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر.
وأوضحت أن تصريحات الوفد المصري كانت قوية ومُوجزة ورصينة، مشيرة إلى أن هناك حوارًا حدث بين الوفد المصري وأعضاء مجلس حقوق الإنسان بجنيف، وقُدمت بعض الأسئلة للوفد، وفي نهاية الحوار صدرت بعض التوصيات للدولة المصرية في مجال حقوق الإنسان، ومن حق مصر قبول بعض هذه التوصيات، ورفض البعض الآخر.