فريق من البرنامج السعودي يطلع على احتياجات مدينة شبام التاريخية
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
اطلع فريق البرنامج السعودي لتنمية وأعمار اليمن على احتياجات مدينة شبام من المشاريع في مجال حفظ التراث الثقافي في اليمن.
وتعرف الفريق من مدير المديرية طارق فلهوم ومدير فرع الهيئة العامة للمحافظة على المدن التاريخية حسن عيديد على أهم أولويات التدخل المطلوبة للمدينة واحتياجاتها ، خاصة إعادة تأهيل وترميم مباني مدينة شبام المتضررة جراء الأمطار والسيول.
واستعرض اللقاء، إمكانية تدخل البرنامج السعودي في المشاريع الخدمية والشبابية والحرفية وبناء القدرات لحرفيي مدينة شبام في مجال البناء الطيني والأعمال الخشبية ، إضافة الى محطة المعالجة التصريف النهائي لشبكة مجاري شبام.
وزار الفريق السعودي مركز تنمية المجتمع التابع لجمعية الحرفيين بشبام وسوق مدينة شبام القديمة ، ومدرسة عبدالله بن سميط.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي
المناطق_واس
أطلقت جامعة عبدالعزيز ممثلة بكلية الحاسبات وتقنية المعلومات، بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات وشركة مايكروسوفت، مبادرة لتطوير مناهج الذكاء الاصطناعي.
ويهدف البرنامج إلى تزويد الخريجين بالمعرفة والمهارات الأساسية في مجال الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات، ويغطي البرنامج موضوعات مختلفة مثل التعلم واللغة الطبيعية والرؤية الحاسوبية والذكاء الاصطناعي في مجال الأمن السيبراني.
ويتضمن البرنامج مكونًا عمليًا مما يسمح للأشخاص الاستفادة ما تعلموه على مشاريع واقعية، ويخدم البرنامج محترفي الذكاء الاصطناعي والمجتمع من خلال نظام التنمية المتطورة.
ومن أبرز مهام البرنامج تقديم ممارسات نظرية فنية عالية الجودة للمهندسين والخريجين المؤهلين في مجال الذكاء الصناعي بالمهارات ذات الصلة بالصناعة الأساسية التي تلبي احتياجات سوق العمل والمجتمع.
ويزود البرنامج المهنيين بالمعرفة المتقدمة والمهارات التقنية والبحوث التطبيقية في مجالات أساسية ومتعددة التخصصات الابتكارية، واقتراح الحلول لأحدث التحديات في مجال الذكاء الاصطناعي، وخدمة المجتمع من خلال تأهيل الابتكار والتنوع العلمي والمفاهيم القانونية والأخلاقية في مجال الذكاء الصناعي، ومواصلة العمل التكنولوجي للنمو في قوة العمل المتنوعة بالذكاء الصناعي.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟