وتتوسط ساحة كنيسة المهد عملا فنيا يتمثّل في مغارة ضخمة، تمثّل العائلة المقدسة ولكنها مدمرة كما غزة الجريحة، ومجسمات شهداء أطفال غزة كملائكة، وحول المغارة أحجار كبيرة تمثّل الدمار والخراب في قطاع غزة.

24/12/2023مقاطع حول هذه القصةتزايد اعتداءات الاحتلال بحق تجمعات فلسطينية في الأراضي المحتلةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 49 seconds 02:49شهادات عاملات بالقطاع الصحي في غزة حول ما يتعرضن له من ضغوطplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 59 seconds 02:59وصول تعزيزات عسكرية للاحتلال إلى مخيم نور شمس بالضفةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 54 seconds 01:54شهادات عاملات بقطاع الصحة في غزة حول ما يتعرضن له من ضغوطplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 59 seconds 02:59وصول تعزيزات عسكرية للاحتلال إلى مخيم نور شمس بالضفةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 54 seconds 01:54القسام ترجح مقتل 3 أسرى ناشدوا نتنياهو إعادتهم لبيوتهم قبل أيامplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 11 seconds 01:11دمار كبير خلفه الاحتلال في حي الشجاعيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 17 seconds 03:17من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

زينة الكنائس القبطية في أسبوع الآلام.. طقوس تتجاوز الشكل إلى الروح

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحولت الكنائس القبطية إلى مشهد مهيب تغمره الأقمشة السوداء، التي تغطي المذابح والأيقونات والجدران، في مشهد لا يُرى إلا خلال أسبوع الآلام، ورغم بساطة الزينة، إلا أنها تحمل دلالة عميقة، تعبر عن مشاركة الكنيسة لشعبها في آلام المسيح وليس مجرد الحزن على صلبه.

في هذا الأسبوع، تغيب الألوان الزاهية تمامًا، وتختفي الورود المعتادة، لتحل محلها رموز الصمت، الترقب، والتأمل في سر الفداء.
 

الشموع لغة نور.. وسط ظلام الألم 

في مقابل السواد الطاغي، تضاء الشموع في أركان الكنيسة كرمز للنور الخارج من الألم، والرجاء المتولد من الصليب ، لا تستخدم الإضاءة الكاملة، بل تكتفي الكنائس غالبًا بضوء الشموع، ما يمنح صلوات “البصخة” طابعًا خاصًا من الخشوع والسكينة.

يقول أحد الخدام: “الزينة مش رفاهية، دي وسيلة للتعبير عن اللي مش بنعرف نقوله.. وكل تفصيلة مقصودة، علشان تعيشنا في أجواء الأسبوع العظيم ده”.

من الزينة الخارجية لزينة القلب

لا يقتصر دور الزينة السوداء على تغيير شكل الكنيسة فقط، بل تمهّد لرحلة داخلية يعيشها كل مُصلي، ينتقل فيها من مظاهر الحزن الظاهري إلى زينة القلب بالتوبة والصلاة.

فالكنيسة، بلونها الأسود وصمتها العميق، تدعو أبناءها للتجرد من الزينة الخارجية المعتادة، والالتفات إلى أعماقهم، حيث تبدأ الزينة الحقيقية من الداخل، استعدادًا لفرح القيامة.

مقالات مشابهة

  • اليمن يستعيد قطعة أثرية تعود للقرن الأول قبل الميلاد
  • سامح قاسم يكتب | "أم كلثوم.. من الميلاد إلى الأسطورة".. سيرة على مقام القصيدة
  • زينة وأحمد عيد يستعدان لـ «الشيطان شاطر»
  • عاجل | مراسل الجزيرة: شهيد وعدد من المصابين في غارة شنتها مسيرة إسرائيلية على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
  • فيلم الشيطان شاطر.. تعرف علي أحدث أعمال زينة
  • استشهاد مواطن بغارة للعدوان الأمريكي على العاصمة
  • زينة تبدأ تصوير «الشيطان شاطر» بطولة أحمد عيد
  • زينة الكنائس القبطية في أسبوع الآلام.. طقوس تتجاوز الشكل إلى الروح
  • 26 غارة للعدوان على مأرب والجوف وكمران
  • خطوات وسعر استخراج شهادة الميلاد 2025