شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن العلا أسبوع المانجو ينعش سوق المزارعين، يُشكّل سوق المزارعين بميدان المنشية بمحافظة العلا، رافدًا اقتصاديًا مهمًا، يعرض المزارعون فيه محاصيلهم ومنتجاتهم الأخرى، في بيئة مثالية ومهيئة، .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العلا.

. "أسبوع المانجو" ينعش سوق المزارعين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العلا.. "أسبوع المانجو" ينعش سوق المزارعين

يُشكّل سوق المزارعين بميدان المنشية بمحافظة العلا، رافدًا اقتصاديًا مهمًا، يعرض المزارعون فيه محاصيلهم ومنتجاتهم الأخرى، في بيئة مثالية ومهيئة، خصصتها لهم الهيئة الملكية للمحافظة.

ويقام الأيام الحالية "أسبوع المانجو" الذي يعد أحد أهم المنتجات الزراعية في المحافظة، ويستقبل زواره من الساعة 7 إلى 11 مساءً.

#أسبوع_المانجو نافذة على منتج زراعي تنافسي ضمن خيرات مزارع #العلا والذي يعد أحد روافد بناء مستقبل زراعي مستدام يدعم الفرص الاقتصادية لمختلف المزارعين. pic.twitter.com/ftswf06riz

— الهيئة الملكية لمحافظة العلا (@RCU_SA) July 13, 2023 أسبوع المانجو

يستهدف "أسبوع المانجو" إبراز ما تنتجه محافظة العلا من محاصيل متنوعة، من ضمنها المانجو، وتعزيز التنافسية بين المزارعين، وإنعاش الحركة التجارية في السوق.

تُعد المانجو واحدة من أهم المنتجات الزراعية في المحافظة، إلى جانب الفواكه الأخرى المتنوعة كالبرتقال، والليمون الحلو والحامض والبنزهير، واليوسفي والرمان والعنب.

يكتسب #أسبوع_المانجو حضورًا نوعيًا هو الأول من نوعه للاحتفاء بأحد أهم المنتجات الزراعية، في تجربة ثقافية زراعية يحتضنها #سوق_المنشية في موسم حصاد المانجو. pic.twitter.com/OofHQmPnE1

— الهيئة الملكية لمحافظة العلا (@RCU_SA) July 11, 2023

ويحرص الزبائن من داخل وخارج العلا على شراء المنتجات والمحاصيل التي تشتهر بها المحافظة عند زيارتها، لما لتلك الثمار من مذاق مختلف.

ويعود سبب تميز ثمار العلا إلى خصوبة أراضيها وعذوبة مياهها، كما أن للهيئة الملكية للمحافظة إسهامات كبيرة في دعم المزارعين، وتدريبهم وتسويق وعرض وبيع منتجاتهم بالشكل الصحيح.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما الدول التي يواجه فيها نتنياهو وغالانت خطر الاعتقال وما تبعات القرار الأخرى؟

أصدرت محكمة العدل الدولية في لاهاي أوامر اعتقال ضد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بينامين نتنياهو، ووزير الحرب السابق يوآف غالانت، بتهمة ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة، وذلك يعني أن أكثر من 120 دولة موقعة على معاهدة روما ملزمة باعتقالهما على أراضيها.

وجاء في تقرير لصحيفة "معاريف" أن أكثر من 120 دولة موقعة على معاهدة روما ملزمة باعتقال رئيس نتنياهو غالانت، في حال دخولهما أراضيها، ويأتي القرار في ظل الشبهات حول ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة. 

وتشمل قائمة الدول الموقعة في أوروبا 39 دولة، بينها قوى كبرى مثل ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، بالإضافة إلى ذلك، فإن الدول المجاورة لـ"إسرائيل" مثل قبرص واليونان، التي تعتبر وجهات مفضلة للشخصيات الإسرائيلية الرفيعة، ملزمة أيضًا بالمعاهدة. 


وفي أفريقيا، وقعت 30 دولة على المعاهدة، بما في ذلك دول هامة مثل جنوب أفريقيا ونيجيريا وكينيا، في قارة أمريكا، انضمت 24 دولة إلى المعاهدة، من بينها قوى إقليمية مثل البرازيل وكندا والمكسيك، بينما تغيب عن المعاهدة الولايات المتحدة التي لم توقع عليها.

في آسيا، وقعت ثماني دول فقط على المعاهدة، من بينها اليابان وكوريا الجنوبية والأردن، في أوقيانوسيا، انضمت ثماني دول إلى المعاهدة، بما في ذلك أستراليا ونيوزيلندا. 

وأكد التقرير أن "توقيع الدول على المعاهدة يلزمها بالتعاون مع المحكمة الدولية وتنفيذ أوامر الاعتقال الصادرة عنها، ومعنى هذا القرار هو أن نتنياهو وغالانت قد يجدان نفسيهما محدودين بشكل كبير في حركتهما الدولية، خصوصًا في الدول الغربية المتقدمة".

وأشار إلى أن هذا الوضع قد يؤثر على قدرتهما على عقد لقاءات دبلوماسية وتمثيل "إسرائيل" على الساحة الدولية، وحتى الآن، أكد وزير الخارجية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أن "أوامر الاعتقال ليست سياسية ويجب تنفيذها". 

من جانبه، انضم وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إلى دعوة احترام وتنفيذ قرار المحكمة، مضيفًا أن الفلسطينيين يستحقون العدالة بعد جرائم الحرب التي ارتكبتها "إسرائيل" في غزة. 

في الوقت نفسه، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية أن رد فعل بلاده على أوامر الاعتقال سيكون وفقًا لأنظمة المحكمة، وهو انضمام مهم آخر من الدول التي تعترف بسلطة المحكمة في لاهاي.

وفي تقرير آخر للصحيفة، أكد الخبير في القانون الدولي وقوانين التسليم من كلية الحقوق في كلية الإدارة، يارون زامر، أنه "من الناحية العملية، يمكننا القول الآن أنه من المحتمل ألا يتمكّنوا من الوصول إلى أي من الدول الأعضاء في المحكمة، وهذا يشمل حوالي 124 دولة. ولحسن الحظ، أو ربما لحظنا، الولايات المتحدة ليست واحدة منها".

وفقًا للمحامي زامر، يحمل القرار تبعات أخرى: "في الأساس، يفتح هذا المجال لمحاكمة مستقبلية لأشخاص في رتب أدنى، السبب هو أن المحكمة تبعث برسالة من عدم الثقة في النظام القضائي الإسرائيلي، والتبعات التي قد نشعر بها فعلا، هي أن الدول ستسعى لتجنب العلاقات مع إسرائيل".

وأضاف "تخيلوا وجود دولة ديمقراطية تريد الآن التجارة بالأسلحة مع إسرائيل أو تقديم مساعدات أمنية لإسرائيل في الوقت الذي يكون فيه زعيم الدولة مطلوبًا من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب".

ووفقًا لبيان المحكمة، فإن نتنياهو وغالانت "يتحملان المسؤولية الجنائية عن الجرائم التالية كمشاركين في تنفيذ الأفعال مع آخرين وهي: جريمة الحرب باستخدام المجاعة كوسيلة حرب؛ وجرائم ضد الإنسانية من قتل واضطهاد وأفعال غير إنسانية أخرى".


وكانت هولندا، التي تستضيف المحكمة في لاهاي، أول دولة تعلن أنها ستلتزم بأوامر الاعتقال، وفيما يتعلق بإمكانية إصدار أوامر اعتقال إضافية، يعتقد زامر: "من الصعب أن أصدق أن المحكمة ستقوم فعلاً بمحاكمة الأشخاص في أعلى المناصب، ليس عبثًا تم إصدار الأوامر ضد رئيس الحكومة ووزير الدفاع، أشك في أنه تم إصدار أوامر ضد شخصيات أخرى، لكن من الناحية النظرية، قد يكون هناك وضع استثنائي".

وأوضح أنه "من الناحية النظرية، قد يكون هناك وضع استثنائي، لكن أعتقد أن المحكمة ستوجه اهتمامها بشكل رئيسي إلى الأشخاص في المناصب العليا، في النهاية، التوجه العام للمحكمة هو محاكمة كبار المسؤولين الذين يتحملون المسؤولية الأكبر عن القرارات السياسية والعسكرية".

وذكر زامر أنه على الرغم من التحديات التي قد يواجهها القادة الإسرائيليون في السفر إلى دول أخرى بسبب أوامر الاعتقال، فإن "إسرائيل" قد تتخذ خطوات دبلوماسية لمواجهة هذه التحديات، لكن ذلك قد يتطلب تضافر الجهود على المستوى الدولي لتخفيف الضغط، وفي الوقت نفسه، أشار إلى أن بعض الدول قد تلتزم بالأوامر بينما أخرى قد تحاول تجنب ذلك لأسباب سياسية أو أمنية.

وفيما يخص تأثير هذه الأوامر على العلاقات الدولية لـ"إسرائيل"، أكد زامر إن الدول ستتردد في التعامل مع إسرائيل بشكل طبيعي إذا كانت تواجه ضغوطًا من المحكمة الجنائية الدولية، قد يؤدي ذلك إلى عواقب كبيرة على مستوى التجارة، التعاون الأمني، والعلاقات الدبلوماسية مع العديد من الدول حول العالم.

وختم أن هذه التطورات ستكون بمثابة نقطة تحول في كيفية تعامل "إسرائيل" مع العالم الخارجي، حيث ستواجه تحديات إضافية على صعيد العلاقات الدولية والشرعية القانونية.

مقالات مشابهة

  • ما هي ”الشّنة“ وكيف تُستخدم لحفظ التمور في العلا؟
  • وزير السياحة يرحب بسياح مدينة العلا ..فيديو
  • سيدات الأهلي يتصدرن الدوري بعد الفوز على العلا
  • لاكتشاف الفضاء.. روبوت صيني بحجم حشرة!
  • د. أبا الخيل: أمير القصيم نموذج مميز في الأعمال الخيرية
  • ما الدول التي يواجه فيها نتنياهو وغالانت خطر الاعتقال وما تبعات القرار الأخرى؟
  • العجمة: يزعلني لما المنتخب يضيع في زحمة الدوري .. فيديو
  • أسعار منتجات سوق المزارعين بالإسكندرية اليوم.. تخفيضات تصل إلى 40%
  • الأجانب يشاركون المصريين فى الإقبال علي منتجات سوق المزارعين بالإسكندرية
  • عضو بـ«الشيوخ»: تطوير صناعة السيارات ينعش الاستثمارات المحلية والأجنبية