مسؤول أمني اسرائيلي: لهذا السبب انخفضت وتيرة الغارات في غزة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
أعلن مسؤول أمني إسرائيلي اليوم الأحد عن السبب وراء تقليص وتيرة الغارات الجوية على قطاع غزة، مؤكدًا أن هذا القرار لم يكن ناتجًا عن تأثير أو ضغوط من الولايات المتحدة.
اقرأ ايضاًوأشار المسؤول إلى أن الخفض جاء نتيجة لخوف من تسبب الغارات في الإضرار بالجنود والأسرى في قطاع غزة، وفقا لصحيفة اسرائيل اليوم.
وفي سياق متصل، أدلى وزير الاقتصاد الإسرائيلي بتصريحات للقناة الـ12 العبرية، حيث أكد أنه ليس من المقبول تعريض حياة الجنود للخطر وإرسالهم إلى مبان دون قصفها.
وقال: إن الاستجابة للضغوط الخارجية، حتى من الأصدقاء الأقرباء، تعد خطأ فادحا سيكون له تكلفة باهظة.
تجدر الإشارة إلى أن الجيش الإسرائيلي أعلن اليوم عن مقتل جندي في معارك بقطاع غزة، مما يرفع عدد القتلى منذ مساء أمس السبت إلى 14
وفي إطار حصيلة الخسائر التي أعلن عنها جيش الاحتلال، أشار إلى أن إجمالي الخسائر بلغ 485 جنديًا وضابطًا منذ اندلاع النزاع في غزة، ومنهم 158 قتلوا في أعقاب بدء العملية البرية.
وفي إحصائية إضافية، أوضح جيش الاحتلال أن 189 ضابطًا وجنديًا أصيبوا بجروح خطيرة في إطار العمليات البرية بالقطاع، فيما بلغ إجمالي الجرحى الذين تم تسجيلهم 310 بجروح متوسطة و327 بجروح طفيف
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: ترك المرأة الصلاة والصوم برمضان لهذا السبب لا ينقص من أجرها شيئا
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه على النساء ألا يحزنَ إذا تركت الصلاة والصوم بسبب العذر الشهري.
وأكدت دار الإفتاء، فى منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أنه على النساء ألا يحزنَّ لترك الصلاة والصيام في رمضان بسبب العذر؛ لأن ذلك لا ينقص من أجرهنَّ، فهي طبيعة فطرية فطر الله النساء عليها.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يجوز للمرأة تناول الأدوية التى تؤخر الحيض لتصوم شهر رمضان كاملا ما لم يثبت ضرر ذلك طبيا.
وقالت دار الإفتاء، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إنه الأولى والأفضل عدم فعل ذلك لأن وقوف المرأة المسلمة مع مراد الله تعالى وخضوعها لما قدره الله عليها من الحيض ووجوب الإفطار أثناءه وقضاءها لما أفطرته بعد ذلك أثوب لها وأعظم أجرًا.
حكم أخذ دواء لتأخير الحيض لصوم شهر رمضان كاملاًوقال الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه يجوز للمرأة أن تأخذ أى شيء يؤخر نزول الحيض حتى تتمكن من أداء العبادة كاملة ما لم يثبت لها ضرر طبي، فإن ثبت لها ضرر فلا يجوز لها ذلك، والأولى أن تقف مع مراد الله تبارك وتعالى، فالحيض أمر كتبه الله على بنات آدم.
وأشار إلى أنه فى حالة وجود ضرورة، فعليها أن تستشير الطبيب الثقة، فإن كانت هذه الحبوب ليست لها ضرر على الصحة فلا حرج في أخذها لقوله تعالى (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) وقول النبي "لا ضرر ولا ضرار"، لافتا إلى أن الطبيب لو قال بخطورة الحبوب على صحة المرأة فيحرم عليها أخذها نهائيًا.