الأردن يستعين بالطائرات لإخماد حريق ضخم
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الأردن يستعين بالطائرات لإخماد حريق ضخم، وقال وزير الزراعة الأردني خالد الحنيفات، إن الجهود ما زالت مستمرة منذ الأمس في متابعة تجدد الحريق في منطقة وديان الشام الواقع بين محافظتي .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأردن يستعين بالطائرات لإخماد حريق ضخم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال وزير الزراعة الأردني خالد الحنيفات، إن الجهود ما زالت مستمرة منذ الأمس في متابعة تجدد الحريق في منطقة وديان الشام الواقع بين محافظتي عجلون وجرش، وتم التواصل مع القوات المسلحة (سلاح الجو) وتم إرسال طائرة ثم التعزيز بطائرتين لإخماد الحرائق.
عودة الرياح جددت الحريق
وأشار إلى أنه تم السيطرة يوم الخميس على الحريق وإجراء عمليات التبريد، ولكن حركة الرياح نقلت جزءا من متبقيات الحريق إلى منطقة وعرة في المنطقة.
الاستعانة بالطائرات
وتأتي مشاركة طائرات سلاح الجو الملكي، وهي طائرتان من نوع "SUPER BIOMA" بالإضافة إلى طائرة من نوع "MI"، نظراً لصعوبة تضاريس المنطقة والتي حالت دون وصول آليات الدفاع المدني المجنزرة والمقولبة إلى موقع الحريق.
حرائق أخرى شهدتها البلاد
ويوم الخميس، شهدت ثلاثة حرائق إحداها في محافظة الكرك وآخر في العاصمة عمان كان لمصنع اسفنج استمر لساعات طويلة مما أدى لانهيار أجزاء كبيرة منه، وآخر في غابة وادي الشام، الواقعة بين محافظتي عجلون وجرش وهو امتداد حريق اليوم الذي يتم التعامل معه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تجار سوق الربيع يناشدون السلطات لتسريع إجراءات العودة بعد الحريق
ناشد تجار سوق الربيع بمدينة مراكش السلطات المحلية، وعلى رأسها والي جهة مراكش آسفي وعمدة المدينة، بالتدخل العاجل من أجل السماح لهم بالعودة إلى محلاتهم التجارية، وذلك بعد الحريق الذي اندلع مؤخرًا في السوق العشوائي الذي كانوا يزاولون فيه تجارتهم مؤقتًا.
وأعرب التجار المتضررون عن استيائهم من التأخير في تنفيذ الإجراءات اللازمة لإعادة فتح محلاتهم، مؤكدين أن أوضاعهم المعيشية تأثرت بشدة جراء توقف أنشطتهم التجارية. وأشار بعضهم إلى أن السوق يعد مصدر رزقهم الوحيد، وأن استمرار إغلاقه يعرضهم لخسائر مالية جسيمة، ما يزيد من معاناتهم الاقتصادية.
وقد شهد السوق العشوائي الذي كان يحتضن هؤلاء التجار مؤقتًا حريقًا أتى على عدد كبير من المحلات وألحق أضرارًا مادية جسيمة، ما دفع السلطات إلى اتخاذ إجراءات احترازية لمنع وقوع حوادث مماثلة. إلا أن التجار يطالبون بتسريع وتيرة إعادتهم الى السوق وتنظيمه بشكل يسمح لهم باستئناف أعمالهم في أقرب وقت ممكن.
وفي هذا السياق، وجه المتضررون نداءً إلى الجهات المختصة بضرورة التدخل العاجل لإيجاد حل سريع وعادل يراعي ظروفهم الاقتصادية، مطالبين ببدائل عملية تضمن لهم الاستقرار المهني والمعيشي. كما دعوا إلى تحسين شروط السلامة داخل السوق لتفادي تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.
ويأمل التجار في استجابة فورية من الجهات المعنية، مشددين على أهمية الحوار والتنسيق بين جميع الأطراف المعنية للتوصل إلى حلول مستدامة تحفظ مصالح الجميع وتعيد الحياة الاقتصادية إلى السوق.