المياه: 2 مليون م3 خزنتها السدود من الأمطار خلال المنخفض الجوي الأخير
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
كمية التخزين الكلي في السدود الرئيسية ارتفع إلى 90 مليون متر مكعب
بلغت كمية المياه التي دخلت السدود من الأمطار وجريان الأودية خلال المنخفض الجوي الأخير الذي أثر على الأردن، نحو 2 مليون متر مكعب.
اقرأ أيضاً : انحسار المنخفض الجوي عن الأردن وتوقعات بتشكل الضباب
وقالت وزارة المياه والري -سلطة وادي الأردن، الأحد، إن كمية التخزين الكلي في السدود الرئيسية الـ15 ارتفع إلى 90 مليون متر مكعب، بنسبة تخزين كلية 31 بالمئة من طاقتها التخزينية البالغة 288,128 مليون م3 .
وأضافت الوزارة أن كمية الأمطار الهاطلة من بداية الموسم على كافة محافظات الأردن حتى صباح الاحد ارتفع المعدل السنوي طويل الأمد إلى 35,8 بالمئة.
وتأثر الأردن مساء الجمعة بمنخفض جوي مصحوب بكتلة هوائية باردة ورطبة، مصنف من الدرجة الثانية، وفقا لطقس العرب، وعمل على تساقط الأمطار في معظم مناطق المملكة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سدود الأردن السدود في الأردن تخزين السدود وزارة المياه والري
إقرأ أيضاً:
عدن.. الإعلان عن مشروع تحلية مياه البحر بقدرة 10 ألف متر مكعب
أعلن عن بدء أعمال تنفيذ مشروع تحلية مياه البحر في العاصمة المؤقتة عدن جنوبي اليمن بقدرة 10 ألف متر مكعب يوميا.
وقال وزير المياه والبيئة، توفيق الشرجبي، خلال ندوة حول "تحلية المياه في عدن" نظمتها السفارة الهولندية عبر الاتصال المرئي، وصول مهندسي البرنامج السعودي إلى عدن لبدء تسليم الموقع لتنفيذ المشروع.
يشار إلى أن الحكومة وقعت في وقت سابق، اتفاقية المشروع مع شركة إعمار السعودية للتنمية والتطوير وهي الجهة المنفذة للمشروع.
وأكد الشرجبي أن مرحلة أولى في إطار تنفيذ الحكومة لخارطة طريق منسقة لتوطين تحلية مياه البحر، ووفقا لنهج تدريجي يبدأ بتوفير المياه للقطاع الصناعي، ثم يتوسع ليشمل الاحتياجات السكنية والعامة، وصولًا إلى تحقيق قدرة إنتاجية تبلغ 170 ألف متر مكعب يوميًا خلال الأعوام القادمة.
وشدد على أهمية دعم جميع الشركاء الدوليين والمؤسسات المانحة لجهود الحكومة اليمنية في تطوير قطاع تحلية المياه.
بدورها أكدت السفيرة الهولندية، جانيت سابين، استمرار دعم بلادها لقطاعي المياه والبيئة في اليمن، معتبرة أن تحلية المياه تتصدر أولويات برامج الدعم الهولندي خصوصا في عدن.
ولفتت إلى أزمة المياه الحادة التي تواجهها مدينة عدن والمدن الساحلية نتيجة الاستخراج المفرط للمياه الجوفية والسطحية وتدهور نوعيتها وارتفاع نسبة الملوحة فيها.