«المالية» البرلمانية توافق على 15 ضعف الراتب «للقرض الحسن» وزيادة علاوة المعيشة لتصبح 250 دينارا
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
وافقت اللجنة المالية البرلمانية على مقترح زيادة أمثال القرض الحسن للمتقاعدين من 7 الى 15 مثل الراتب بالاجماع، وعلى مقترح زيادة غلاء المعيشة 130 دينارا، لتصبح العلاوة 250 دينارا بالأغلبية البرلمانية للجنة.
البرجس يؤكد دعم جهود «مجلس أكاديمية سعد العبدالله» للارتقاء ببرامج التعليم والتدريب منذ ساعتين الهلال الأحمر الكويتي يفتتح مركزاً طبياً في تعز باليمن منذ 14 ساعة
وقال مقرر اللجنة النائب داود معرفي «عقدت اليوم اللجنة المالية والاقتصادية اجتماعها السابق وتضمن جدول الأعمال الاقتراحات بقوانين بتعديل المادة 112 مكرر من قانون التأمينات الاجتماعية الصادر بالأمر الأميري بالقانون رقم 61 لسنة 1976 (القرض الحسن) وعدد 3 اقتراحات».
وأضاف «وفي شأن هذه البند وافقت اللجنة بالإجماع على زيادة أمثال المعاش التقاعدي من 7 إلى 15 مثل على أن يكون السداد بنسبة 10 أو 15 أو 20 في المئة حسب ما يقرره صاحب المعاش باختياره، وفي حال تم سداد المديونية بالكامل يجوز لع طلب صرف 15 ضعف راتب مرة أخرى ويكون السداد بنسبة 25 في المئة، وتعاد تسوية الحالات القائمة عند صدور القانون وفقا لأحكام هذه المادة».
وذكر «الاقتراح الثاني في شأن زيادة عللوة غلاش المعيشة، والمتعاق بزيادة الكويتيين الموظفين في القطاع الحكومي والخاص والباب الخامس والمتقاعدين وذوي الاعاقة والخاضعون لقانون المساعدات العلمة بمبلغ 130 دينار لتصبح علاوة غلاء المعيشة 250 دينار، وذلك بأغلبية الأعضاء، على أن يتم رفع هذه التقارير إلى المجلس في الجلسة القادمة».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
منها عربية.. الدول «الأكثر معاناةً» للعام 2025
تواجه العديد من الدول ظروف قاسية وصعوبة في توفير الحد الأدنى من الخدمات الأساسية اللازمة لحياة مواطنيها.
وحسب ما ذكر موقع “تيمبو كو”، “تشير إحصائيات عام 2025، إلى أن هناك دول اجتمعت عليها جميع أشكال المعاناة المرتبطة بأزمات اقتصادية وحروب وصراعات داخلية، إضافة إلى الكوارث الطبيعية”.
وأضاف الموقع أن هذه الدول هي:
بوروندي: تعاني هذه الدولة من مزيج من الأزمات التي تشمل الحروب الأهلية والصراعات الطائفية والانهيار الاقتصادي، الذي ينتج عنه تفشي البطالة وانهيار البنية التحتية، وهو ما يجعلها في المرتبة الأولى عالميا على مؤشر الدول الأكثر معاناة في 2025.
جنوب السودان: تواجه هذه الدولة ما يمكن وصفه بـ”دوامة صراعات داخلية” منذ استقلالها عن السودان عام 2011، حيث أصبح ملايين السكان يعانون من النزوح والمجاعة والفقر الذي تمثل نسبته 60 في المئة من سكان البلاد، مما يجعلها في المرتبة الثانية عالميا بين الدول الأكثر معاناة في العالم.
أفغانستان: أصبحت أفغانستان ساحة للحروب والنزاعات منذ عقود كان بدايتها مع الاتحاد السوفيتي ثم الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن جاء حكم طالبان، واستمرار المعاناة الاقتصادية التي تضرب البلاد ما جعل نسبة الجوع تقدر بـ95 في المئة من نسبة السكان، وهو ما يجعلها في المرتبة الـ3 عالميا.
سوريا: تسببت الأحداث التي شهدتها سوريا منذ 2011 في تشريد نحو 14 مليون شخص وتدمير نحو 70 في المئة من البنية التحتية، وهو نتج عنه أزمة اقتصادية طاحنة جعلت البلاد في المرتبة الـ4 عالميا على مؤشر المعاناة.
ملاوي: تعد من أفقر دول العالم ويعيش نحو 70 في المئة من سكانها تحت خط الفقر ويعتمدون على الزراعة التقليدية دون أن يكون لديهم استثمارات أو حتى منافذ بحرية، في ذات الوقت الذي يواجهون فيه نقصا في الخدمات الأساسية، ما يجعل هذه الدولة في المرتبة الخامسة على مؤشر المعاناة.
اليمن: تسببت الحروب التي يواجهها اليمن منذ نحو عقد من الزمان في معاناة شعبه من واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، ليصبح في المرتبة الـ6 عالميا على مؤشر المعاناة، خاصة أن نحو 80 في المئة من سكانه يواجهون الجوع.
جمهورية إفريقيا الوسطى: تعيش إفريقيا الوسطى في حلقة مفرغة من الجوع والفقر والعنف الطائفي الذي أجبر 25 في المئة من سكانها على النزوح وتسبب في تدمير القطاعات الحيوية في البلاد، ما جعلها في المرتبة الـ7 عالميا على مؤشر المعاناة.