أميرة الذهب تشعل السوشيال ميديا.. فما قصتها؟
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
تصدرت أميرة الذهب الترند خلال الساعات الماضية بسبب عرضها قطعة الأسد الذهب باهظة الثمن، ما لفت أنظار كثيرين لها.
وفي هذا الإطار، نعرض لكم أهم المعلومات عن أميرة الذهب التى تصدرت مؤشرات البحث مؤخرا.
تركت الهندسة وعملت في مجال المشغولات الذهبية بسبب حبها الشديد له.
حاصلة على بكالوريوس هندسة معمارية من جامعة القاهرة عام 2006.
سر شهرة أميرة الذهب على السوشيال ميديا هو عرضها لمجموعة غريبة ومتنوعة من المشغولات الذهبية، بل وإدخالها في أشياء أخرى مثل العباءات.
دخلت عالم الذهب منذ حوالى 5 سنوات ودرست كل شىء متعلق به من كيفية الشراء وتخمين الأشكال والأوزان التى سترضى الزبائن، وهى أيضا من الأشياء التي تميزت بها أميرة الذهب.
أشهر المشغولات الذهبية التي اشتهرت بها أميرة الذهب هي “كرسي جابر” وصناعة غطاء ذهبي لأجهزة الآيفون والأسد الذهب.
الاسم الحقيقي لأميرة الذهب هو أميرة حسان، وهى أم لطفل لواحد، ودائما تسير بطاقم حراسة خاص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشغولات الذهبية مشغولات الذهب السوشيال ميديا الذهب
إقرأ أيضاً:
الذهب رايح على فين؟ ارتفاع الأسعار بنسبة 25% خلال عام لم يحدث من قبل.. وحالة ركود في السوق بسبب الأسعار
الخميس, 20 فبراير 2025 6:00 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 25% خلال العام الماضي في ارتفاع غير مسبوق، مما أثار قلق المسؤولين في السوق وأدى إلى حالة من الركود في نشاطاته.
صرح أحد أعضاء الشعبة المختصة بأن هذا الارتفاع “لم يحدث من قبل”، مشيرًا إلى أن الزيادة الحادة في الأسعار أثرت سلبًا على الطلب، مما جعل المشترين والبائعين يترددون في تحريك السوق. وأوضح المتحدث أن ارتفاع الأسعار نتج عن تداخل عدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية، أبرزها حالة عدم اليقين العالمي والبحث عن ملاذ آمن وسط تقلبات الأسواق المالية.
وأشار المسؤول إلى أن حالة الركود الحالية في سوق الذهب تنجم عن تراجع حجم التداول نتيجة الأسعار المرتفعة، وهو ما يؤثر على السيولة والاستثمارات في هذا القطاع الحيوي. كما أضاف أن هذا الوضع قد يؤدي إلى مزيد من التقلبات في المستقبل إذا لم تشهد الأوضاع الاقتصادية تحسنًا، مما يستدعي مراقبة دقيقة من قبل الجهات المعنية والمستثمرين على حد سواء.
تأتي هذه التصريحات في ظل بحث العديد من الخبراء عن آفاق الذهب في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، حيث يتساءل الكثيرون: “الذهب رايح على فين؟” وسط توقعات بحدوث تعديلات في الأسعار نتيجة لتغييرات محتملة في السياسات النقدية والاقتصادية على الصعيد العالمي.