ألغاز صعبة موت 2024 وفوازير وحلها
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
في رحلتنا السنوية إلى عوالم الألغاز والفوازير، نقدم مجموعة جديدة من التحديات المثيرة لعقول الباحثين عن التفكير الإبداعي والمرح، تستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية كل ما يخص بعض هذه الألغاز ونرى كيف يمكن لأذكيائنا التفاعل معها.
لغز حسابي صعب 2024.. أوجد حل هذه المسألة في 30 ثانية لغز صعب جدًا للأذكياء مع الحل 2024 لغز الأحجارلديك 7 أحجار، وكل حجر يزن نفس الوزن باستثناء حجر واحد.
الحل:
قم بترتيب الأحجار في ثلاث مجموعات (3، 3، 1) وقم بوزن مجموعتين. إذا كانت المجموعتين تزنان بنفس الوزن، فإن الحجر الثالث هو الذي يختلف.
ما الشيء الذي يبدأ باللون الأخضر وينتهي باللون الأحمر ويمشي على أربعة أرجل؟
الحل:
الجواب هو “الطماطم”.
ما هو العدد الذي يلي بعد هذه السلسلة: 1، 3، 6، 10، …؟
الحل:
العدد التالي هو 15.
لديك 3 مفاتيح وأمامك 3 أقفال. كيف يمكنك فتح الأقفال باستخدام أقل عدد من المحاولات؟
الحل:
قم بفتح الأقفال باستخدام مفتاح واحد في المرة الأولى، ثم قم بتركيب مفتاح في الأقفال وقم بتحريكه حتى يصبح موجودًا في الأقفال، ثم افتح الأقفال، بهذه الطريقة، قمت بفتح الأقفال باستخدام مفتاح واحد فقط.
ما هو الشهر الذي يُسمى باسم مشروب؟
الحل:
الجواب هو “تموز”، حيث يُطلق عليه أحيانًا اسم “يوليو”، والذي يشبه اسم مشروب “جوليو”.
ما هو الشيء الذي كلما زاد كان أقل؟
الحل:
الجواب هو “العمر”، حيث كلما زاد العمر كانت الفترة المتبقية أقل.
ما هو الطائر الذي يستطيع أن ينام أثناء الطيران؟
الحل:
الجواب هو “الطائر الليلي”، حيث يستطيع بعضها الطيران أثناء الليل.
ما هي الكلمة التي إذا قُلّت تنقص؟
الحل:
الجواب هو “الصمت”، حيث أن تكتبها لا تحتوي على الحرف “ص”.
استمتع بحل هذه الألغاز والفوازير وشاركها مع أصدقائك لتجعل تحديات 2024 أكثر إثارة وتشويقًا!
ألغاز صعبة موت 2024 وفوازير وحلهاالمزيد من التحديات والألغازتابعوا بوابة الفجر الإلكترونية للمزيد من التحديات الشيقة والألغاز الذهنية، نحن نسعى دائمًا لتقديم تجارب تحفيزية تساعدكم على تنشيط أذهانكم وتطوير قدراتكم العقلية.
جدول مباريات اليوم - تغطية مباشرة لحظة بلحظة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغاز صعبة لغز صعب لغز الالغاز الذكاء
إقرأ أيضاً:
الأزمة الليبية والمبعوثون الأمميون.. أين الحل؟
لا زالت الأزمة الليبية ترواح مكانها، بعد 14 عاما، فلم تحقق الحكومات المتوالية، لا الاتفاقيات التي وقعت وآخرها اتفاق جنيف 2021.
وتدار الأزمة الليبية من خلال الأمم المتحدة تحت الفصل السابع، حيث المبعوثين الذين تواردوا على المشهد، وصل عددهم “9” مبعوثين لكي يخوضون تجاربهم في ليبيا.
أخيرا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يعيين المبعوثة الغانية “هانا سيروا تيتيه” ممثلة خاصة له في ليبيا ورئيسة لبعثة الأمم المتحدة في البلاد.
وقد شغلت مؤخرا منصب المبعوثة الخاصة للأمين العام لمنطقة القرن الأفريقي، وشغلت منصب وزيرة الخارجية 2013 – 2017، وتولت مهام الممثلة الخاصة للأمين العام إلى الاتحاد الأفريقي ورئيسة مكتب الأمم المتحدة لدى الاتحاد، والمديرة العامة لمكتب المنظمة في نيروبي.
ويأتي ذلك بعدما عارضت روسيا الاتحادية، لطريقة ترشيح “هانا سيروا تيتيه”، وعدم التشاور المسبق مع أعضاء المجلس، وطالب بتقديم قائمة مرشحين ومؤهلاتهم، وكذلك تجاهل موافقة ليبيا من الاختيار.
مما يعكس المعارضة الروسية تتعلق بمسائل استراتيجية كبيرة، حيث تسعى روسيا إلى الحفاظ على قوتها الجيوسياسية، والدفاع عن سيادتها، والتحفظ على ما تعتبره تدخلات غير مشروعة من الدول الغربية في شؤون الدول الأخرى.
وقد يصل الامر إلى استعمالها لحق “النقض الفيتو” ولكن الموقف الروسي تغير، ووافقت على تعيين هانا تيته مبعوثة خاصة للأمم المتحدة إلى ليبيا، ونعتقد بأن ذلك بعد استلام الرئيس دونالد ترامب لمهامه، والذي سوف يعمل على التهدئة مع روسيا وإنهاء الحرب في أوكرانيا، وبمثابة رسالة بإمكانية حل الخلافات وعودة العلاقات بين البلدين، ونتاجًا لتوازنات سياسية ودبلوماسية معينة.
وبالعودة إلى المبعوثة العشرة الجديدة، وما يمكن القيام بها، في ليبيا في ظل متغييرات إقليمية، وتعقيد المشهد الليبي داخليا سياسيا واقتصاديا، بسبب الانقسام وفشل المبعوث السابق عبدالله باثيلي وكذلك ستيفاني خوري، التي تولت المهمة بالإنابة، وتخبطها وفشلها، مما زاد من تعقيد الأزمة.
تتوجه الانظار إلى العهدة الجديدة لترامب، إذا حدث تفاهمات بين ترامب وبوتين، يمكن أن يحدث تأثير على الملف الليبي، وخاصة إذا استمر ترامب في سياسته أمريكا أولا، وانصرافه لملفات التعامل مع الصين والاتحاد الاوروبي، وحلف الناتو، ويتغاظى عن سياسيات روسيا، أو الاعتماد على تركيا، بناء على اتفاقه مع الرئيس اوردغان على الملف الليبي.
مما يساعد المبعوثة الأممية في أداء مهامها في ليبيا، وكذلك تسهيل مهمتها داخل مجال الأمن، وأيضا يعتمد على مدى استيعابها للملف الليبي وتحديد مواطن الخلل، في ظل توقعات بالتراجع الاقتصادي، وانخفاض أسعار النفظ، إذا نفذ الرئيس ترامب قراراته وطلبه تخفيض أسعار النفط، مما يؤثر على اقتصاد الدول ومنها ليبيا.
فهل يدرك الليبيون ذلك.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.