روت الأسيرتان الإسرائيليتان المفرج عنهما من غزة، أجام ووالدتها حين، عن حسن المعاملة التي تلاقتاها خلال فترة أسرهما لدى المقاومة الفلسطينية في غزة.

ولفتت أجام إلى أنها طالبت من المقاومة خلال أسرها أن تبقى مع أسرتها، فتجاوب المقاومون مع طلبها، وقالت إنها تفاجأت من أنها لم تكبل، ولم يتم وضعها في سجن.

View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)

وروت أنها كانت تمارس الرياضة خلال فترة أسرها، وأنها كانت تمارس الملاكمة بالأيدي مع الأسيرة حين، وإنها لعبت الملاكمة أيضا مع الحراس الذين وضعوا مناشف على أيديهم حتى لا يمسوها، وردا على المحاور على القناة 12 العبرية حول سبب وضع المناشف قالت: "يقدسون المرأة، يعاملونها كالملكة، لا يجوز لهم لمسها".





أما الوالدة حين، فقالت إنها كانت تتحرك بحرية في المكان، ولم يكن المقاومون يمنعونها من التحرك من غرفة لأخرى في المكان الذي كانوا فيه.

وقالت أجام أن المقاومين أطلقوا عليها اسما عربيا "سلسبيل" الأمر الذي اعتبرته جميلا، لأنه يعني "الماء" فيما اسمها بالعبرية يعني البحيرة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة احتلال حماس غزة طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

"عينه زايغة".. زوجة تلتمس طريقها نحو طلب الخلع

"عينه زايغة ولا يحترم كرامة زوجته أو حقوقها عليه".. بهذه الكلمات أفصحت "عبير.س" عن المعاناة الفجة التي راحت ضحيتها الحياة الزوجية التي كانت تأمل في أن تتسم بالراحة والهدوء، إلا أن الأيام كانت كفيلة لتُبرهن على عكس تلك الأمنيات، إلى أن أرغمتها الحياة إلى تحسس طريقها نحو محكمة الأسرة، وكل ما تنشده الحصول على حكم الخلع. 

 

المؤبد لقاتل جاره فى المعصرة مصطفى كامل آخر المُلتحقين بالقائمة.. فنانون وقعوا ضحايا الاحتيال

 

وتقول الزوجة إن علاقتها بزوجها بدأت من خلال "زواج الصالونات" بعدما لاقى اقتناع أهلها نظرًا لحالته المادية الميسورة، كونه صاحب معرض للمفروشات، ومن هنا تم خطبتها ثم عقد القران خلال سنة من بداية تعارفعهما، لتضيف: كان دائم التودد لي من خلال الكلمات المعسولة، ولكن مع مرور الوقت تكشفت خطاياه الواحدة تلو الأخرى.

 

وأدرفت الزوجة: لم تمض سوى أشهر قليلة، حتى فوجئت به دائم النظر إلى جسد الفتيات ولا يكترث إلى كرامتي كزوجة من منطلق حقوقي عليه، وبمرور الوقت كانت المفاجأة حاضرة، بعدما اكتشفت رسائل واردة إلى هاتفه عن طريق الصدفة، يغلب عليها الطابع العاطفي، ومع مواجهتي له زعم أنها رسائل مرسلة بالخطأ وتنصل من الأمر كليًا.

 

لتعقب بأن ما زاد الطين بلة، حينما ضبطته في وقت متأخر من الليل بعدما اعتقد أنها غارقة في النوم، فإذ به يتلصص إلى خارج الغرفة وهو ما أثار الشكة والارتياب في نفسها، لتقرر تتبعه، وهنا فوجئت بمهاتفته لإحدي الفتيات، وهو ما أثار موجات غضبي ناحيته، ولكن الطامة الكبرى كانت في رده بأنه اضطر إلى التعارف إلى فتاة نظرًا لتقصيري في واجباتني نحوه، وهو الأمر الذي لم أتحمله، ومن هنا تيقنت باستحالة حياتي معه ولو يوم إضافي.

مقالات مشابهة

  • ما هو صاروخ فتاح 1 الذي استخدمته إيران في الهجوم على إسرائيل؟ (شاهد)
  • شاهد بالفيديو.. الممثلة الحسناء وجدان عادل تحكي الجزء الثاني من قصتها مع “الدعامي” الذي تزوجها غصباً عنها وغدر بها برصاصة كادت أن تودي بحياتها
  • الجماعة الإسلامية في لبنان تنعى قائدها دحروج الذي استهدفه الاحتلال (شاهد)
  • سوسن بدر: فيلم «الهوى سلطان» يقدم رسالة إنسانية عن صور الحب
  • «دور المرأة في بناء الأسرة والمجتمع» ندوة توعوية لخريجي الأزهر بمطروح
  • روان بن حسين تروي معاناتها مع طليقها
  • سقطت من "الثامن".. لغز مصرع سهيلة نصر طالبة طب الإسكندرية| شاهد التفاصيل
  • "عينه زايغة".. زوجة تلتمس طريقها نحو طلب الخلع
  • مهم من الضمان الاجتماعي
  • كيفية تحسين سرعة الإنترنت عبر وضع الراوتر الشبكي في المكان المثالي