شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بن دغر رفع الحصار عن مدينة تعز وفتح المعابر شرط لازم لتحقيق تقدم في العملية السلمية في اليمن، اكد الدكتور د. أحمد عبيد بن دغر ، رئيس مجلس الشورى النائب الأول لرئيس المؤتمر الشعبي العام، ان رفع الحصار عن مدينة تعز وفتح المعابر شرط لازم .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بن دغر:رفع الحصار عن مدينة تعز وفتح المعابر شرط لازم لتحقيق تقدم في العملية السلمية في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بن دغر:رفع الحصار عن مدينة تعز وفتح المعابر شرط لازم...
اكد الدكتور د. أحمد عبيد بن دغر ، رئيس مجلس الشورى - النائب الأول لرئيس المؤتمر الشعبي العام، ان رفع الحصار عن مدينة تعز وفتح المعابر شرط لازم لتحقيق تقدم في العملية السلمية في اليمن وقال في مقال له كتبه تحت عنوان لم تكسر تعز، ولن تكسر ونشره في صفحته الخاصة الفيس بوك وتابعه التغيير برس ان رفع الحصار عن مدينة تعز وفتح المعابر شرط لازم لتحقيق تقدم في العملية السلمية في اليمن و إن استمرار الحصار على تعز جريمة لا تغتفر. وأضاف في تعز يتعرض المواطن اليمني للجوع والضماء والفقر والمرض والخوف ويشعر كل يوم بالألم، وللأسف دون ما يكفي من إجراءات دولية رادعة للحوثيين، ان صمت المجتمع الدولي على جرائم الحوثيين في تعز أمر يثير القلق، ويدعو للاستغراب، كل شيئ في تعز دمره الحوثيون. وبقي الأنسان المعجزة صامدًا صلبًا قويًا ومبهرًا، بل وملهمًا. واكد بن دغر الحوثيين سيكون واهمين إذا اعتقدوا أنهم بعد هذا الصمود الأسطوري للمدينة وأهلها سوف يحققون غايتهم، تعز وأهلها صنعوا مجدًا جديدًا في تاريخ اليمن. قائلا تعز غيرت مسار الحرب وكسرت اندفاعة العدو الأولى والأخيرة، تعز الثائرة الجمهورية الوحدوية، أكدت أصالة القيم النبيلة لرواد الحركة الوطنية الذين هم نِبتُ ترابها. كانت رائدة في التصدي للظلم والعنصرية، ورائدة في تغيير وجه اليمن، لم تكسر تعز قط ولن تكسر.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سوريا تستقبل نازحي لبنان

كتبت" الاخبار": أطلق السوريون على وسائل التواصل الاجتماعي حملة بعنوان «بيتي بيتك»، تدعو إلى استقبال العائلات اللبنانية والسورية. ولاقت الحملة استحساناً واسعاً ومشاركة من عدد كبير من السوريين الذين عرضوا - بعبارات ملؤها الحب - فتحَ منازلهم واستقبال القادمين من لبنان. وبالفعل، توجّه عدد كبير من النازحين الواصلين في اليوم الأول للنزوح، إلى منازل أقاربهم ومعارفهم وعدد من المشاركين في الحملة.
وإلى جانب الجهات الأهلية، لم تتوانَ الجهات الحكومية عن التحضير لاستقبال من سيدخل أراضيها، بتقديم التسهيلات والخدمات الممكنة، حتى و«إن طال البقاء». وبدأت التجهيزات الحكومية لاستقبال النازحين من لبنان باكراً، حيث استنفرت المحافظات الثلاث (ريف دمشق – حمص – طرطوس) المتضمنة المعابر الحدودية الخمسة (جديدة يابوس وجسر قمار وجوسيه ودبوسية ومطربا والعريضة) التي تربط سوريا بلبنان، ورفعت جاهزيتها. كما وجّهت بتعاون مديريات الصحة والشؤون الاجتماعية والنقل والسياحة وإدارة الهجرة والجوازات، مع الجهات الأهلية، لخدمة الوافدين من الجانب اللبناني. كذلك، زادت إدارة الهجرة والجوازات عدد العناصر على المنافذ الحدودية لتسهيل إجراءات الدخول في أقل وقت ممكن، في ظل معلومات غير مؤكدة عن إلغاء فرض تصريف المئة دولار على كل السوريين العائدين.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة جاهزية كل المنشآت الصحية والنقاط الطبية على المعابر الحدودية لاستقبال جميع الحالات الوافدة، وتقديم الخدمات الصحية اللازمة في المعابر وفي أماكن إقامة الوافدين. وتفيد دائرة الإعلام والعلاقات العامة في الوزارة، «الأخبار»، بأنها دخلت في حالة جهوزية كاملة منذ يوم 24 أيلول.
من جانبه، يشير نائب محافظ ريف دمشق، جاسم المحمود، في حديث إلى «الأخبار»، إلى أن جاهزية المحافظة لاستقبال النازحين من لبنان في أعلى مستوياتها، بعد تشكيل غرفة عمليات لمتابعة كل الأمور وتقديم الخدمات والتسهيلات لهم على مدار الساعة، موضحاً أنه تم تجهيز 3 مراكز إيواء هي: الحرجلة – الدوير – التنمية الريفية في يبرود. ويضيف أن «المراكز جاهزة لإقامة وتقديم الخدمات، لكن حتى الآن لم يدخل أي نازح، سواء كان سورياً أو لبنانياً، فأغلب الواصلين اتجهوا إلى منازل أقاربهم ومعارفهم، إلى جانب دخول 1200 شخص إلى 3 فنادق في منطقة السيدة زينب، تم وضعها بالكامل تحت خدمة النازحين بتبرع من أصحاب تلك الفنادق».
على أنه لا توجد أرقام دقيقة متكاملة صادرة عن جهة رسمية توضح النسبة الدقيقة لعدد النازحين الذين دخلوا الأراضي السورية، كون الأعداد تتزايد بين الحين والآخر. إلا أنه وفقاً لتصريح المحمود، فقد دخل خلال اليومين الماضيين عبر معبر جديدة يابوس، حوالي 18 ألف سوري و6 آلاف لبناني. كما أشارت مصادر محلية إلى أن حوالي 600 سوري و1200 لبناني دخلوا عبر معبرَي جوسيه ومطربا في محافظة حمص، فيما حركة العبور من معبر العريضة في محافظة طرطوس اعتيادية ولم تشهد أيّ حالة نزوح.

مقالات مشابهة

  • شركة المحترف لفتح الأقفال وفتح الأبواب وخدمات الأثاث بالكويت
  • توقف حركة القطارات في إسرائيل بسبب الهجوم الإيراني.. وفتح المجال الجوي
  • اليمن: نبارك العملية الإيرانية التي ضربت الأهداف الإسرائيلية
  • "لازم تبقى عربجي".. شيرين عرفة تثير الجدل بهذا التصريح|هل له معنى خفي؟
  • اليمن: تحالف الأحزاب والقوى السياسية يدين العدوان الإسرائيلي على مدينة الحديدة
  • برلمانيون يستذكرون ثورة تشرين ويؤكدون على ضرورة تشريع قانون للاحتجاجات السلمية
  • سيرك سيلستيا نوفو يبدأ سلسلة عروضه في مدينة العين في العين
  • سوريا تستقبل نازحي لبنان
  • «القاهرة الإخبارية»: دوي انفجار في مدينة الحديدة غربي اليمن
  • السيسي للمصريين: لازم نستمر في صمودنا واستقرارنا حتى نحقق ما ننشده لبلدنا