أحمد داود يستأنف تصوير "الهوى سلطان" بعد انتهائه من "زينهم"
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
استأنف النجم أحمد داود تصوير فيلمه الهوى سلطان الذي يشاركه بطولته النجمة منه شلبي وذلك بعد انتهائه من تصوير حلقات مسلسل زينهم الذي حاز على ردود أفعال إيجابية من الجمهور وتصدر المركز الأول في مشاهدات منصة Watch it منذ بداية عرض حلقاته
ويعتبر فيلم الهوى سلطان هو العمل السينمائي الثاني الذي يجمع داود ومنه بعد تعاونهما في فيلم " الماء والخضرة والوجه الحسن".
فيلم الهوى سلطان يشارك في بطولته منة شلبي، أحمد داود، أحمد خالد صالح، سوسن بدر، جيهان الشماشرجي، من تأليف وإخراج هبة يسري، وإنتاج شركة Sea-Cinema لـ أحمد فهمي وهاني نجيب، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي رومانسي، ويجسد أحمد داود خلاله شخصية مهندس ويعيش قصة حب مع منة شلبي
كما يعرض لأحمد داود الآن مسلسل زينهم من إخراج يحي إسماعيل وتأليف محمد سليمان عبد الملك وإنتاج شركة أورما استديوز للمنتج تامر مرتضى، وبطولة أحمد داود، كريم قاسم، سلمى أبو ضيف
ومازالت قناة ON تعرض حلقات من برنامج الكونتينر لأحمد داود كل يوم الخميس والجمعة الساعة ٦ مساء وتستعرض الحلقات الثورة الصناعية التي أحدثتها مصر في الخمس سنوات الماضية، ويزور مصانع مصر في مختلف المحافظات ليرصد تطور صناعات النسيج، الصناعات الدوائية، الصناعات الغذائية، صناعة الآلومنيوم وغيرها
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد داود الهوى سلطان زينهم الهوى سلطان أحمد داود
إقرأ أيضاً:
الخوف.. الشعور الذي جلب التأتأة والمعاناة لأحمد
كما يعرّف استشاري الطب النفسي "الفوبيا" بأنها خوف شديد جدا يؤثر على الإنسان وعلى حياته وجسمه، ويمنعه من ممارسة أنشطته المعتادة، فمثلا الذي يخاف من طبيب الأسنان يصبح يخاف من كل شخص يرتدي الثوب الأبيض.
أما "التروما" فهي -حسب الاستشاري نفسه- حادثة قاسية جدا وفوق العادة، وتؤثر في الشخص بطريقة فظيعة، ومن أعراضها أن الشخص يعيش الحدث مرتين أو 3 مرات أو حتى بعد شهر أو سنوات، ومن حيث لا يدري يشعر فجأة بأن ضربات قلبه تزداد ويديه ترتجفان ويتعرق.
ويقول الدكتور خالد عطاس -مقدم برنامج "أنت"- إن الطريق الأسلم لتعاطي الشخص مع مخاوفه ومع كل شيء هو الحوار الدائم بين مركز العاطفة ومركز العقل في الدماغ.
واستعرض برنامج "أنت" تجربة أحمد مهنا، مؤسس نادي محاربي التأتأة، الذي يقول إن كلبين هاجماه عندما كان طفلا، مما جعل حياته تنقلب إلى تعاسة، بعد أن أصبح يتأتأ في الكلام بشكل كبير جدا، ويتعرض للتنمر في المدرسة.
ويؤكد أحمد أن حالة التأتأة لازمته حتى مرحلة الجامعة، ويروي أن أحد الأساتذة لم يحترم وضعه وسأله أمام جميع الطلاب: "أين تقريرك الطبي؟".
وبقي أحمد 3 سنوات وهو أبكم، ورفض الجميع توظيفه بعد تخرجه، ويقول إنه قرر بعدها أن يوقف مأساة التأتأة في حياته، وكانت البداية أنه اقتنع بأن الخوف يمنع خروج الأحرف من لسانه، فبدأ في استخدام بعض الطرق للعلاج.
ومن الطرق التي استخدمها أحمد أنه لم يعد يخجل من تأتأته، وبدأ يخبر بنفسه الآخرين وبكل ثقة بأنه يتأتئ، وكان يكلم في اليوم 300 شخص. وكانت النتيجة أن أحمد -حسب ما يروي بنفسه- شعر أن كرة سوداء كبيرة نزلت من مخه إلى صدره وخرجت عبر رجليه.
26/11/2024