[ سيل {{ هاطولة }} زعماء الإطار التنسيقي على منصب المحافظ ]
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
على كل بصري يؤمن بالحق أن يتبع كما قال الله تعالى في محكم كتابه الحكيم القرٱن الكريم ، في سورة يونس ، الٱية ٣٥ ، { أفمن يهدي الى الحق أحق أن يتبع } … أن ينصر ، ويناصر الأستاذ أسعد العيداني في تسنمه منصب المحافظ ، لأن الرجل فاز فوزٱ ساحقٱ كاسحٱ ، مدمرٱ قالعٱ ، في الإنتخابات للمجالس المحلية ، وفق النظام الديمقراطي الذي به الدولة والحكومة والأحزاب السياسية يؤمنون ….
فلماذا هذه الدكتاتورية الجاهلية المجرمة الإستبدادية البلطحية الصعلوكة المجاهرة الغابوية الٱكلة المفترسة ، من قبل زعماء وأحزاب الإطار التنسيقي ، وخصوصٱ من حزب عصائب أهل {{ الحق ؟؟؟!!! } ورئيسه قيس الخزعلي ….. !!!؟؟؟
ولماذا هذا الإصرار الباطل المفتري ، والتقاتل المحموم المفتعل ، وحب الإستيلاء والغصب والصعلكة والإغتصاب حبٱ جمٱ ، ونهب وأكل المال السحت الحرام نهبٱ وأكلٱ لمٱ ، على إجبار صاحب الحق أن يتنازل عن حقه ، لمن هو من لا حق له ، والذي هو ( النائب عدي عواد ) الخاسر في كسب شرعية الوصول الى عتبة النصف زائد واحد ، أن يكون فرضٱ گنگيٱ بلطجيٱ إطاريٱ تنسيقيٱ مجرمٱ غاصبٱ مفترسٱ متوحشٱ ، لنيل غنيمة فريسة ليست هي طعامه ، ولا له الحق أن يقترب منها ، فضلٱ عن أن يطالب بها …… وما كفى الإطار التنسيقي وحزب عصائب أهل { الحق ؟؟؟!!! } أن الذي يريدون فرضه إجرامٱ ، ومخالفة لما هو الأسلوب والنسق الديمقراطي ، في الإنتخاب ، الذي يتوج الفائز الحق بالأصوات الغالبة ، والمقاعد الأكثر ، أن يكون هو المتصدي الحق الذي لا يزاحم ، في تسنم المنصب الذي عليه هم متنافسون إنتخابات ديمقراطية … ؟؟؟ !!!
كفاكم يا زعماء الإطار التنسيقي التوليفي اللفيفي ظلمٱ وصعلكة ، وإجرامٱ وإفتراسٱ ، ووحشية جاهلية مغيرة على أمانات الناس وإستحقاقاتهم ……
وكفاكم هذا الطمع الجشع الشره المستهتر اللاهم الوحشي الغابوي المفتري ، الذي منه لا تشبعون ، لأن البطون الشرهة الجائعة المتسولة الفارغة مهما أكلت لا تشبع ، ولا تقنع ….. ولله در سيدي ومولاي أمير المؤمنين أبي الحسن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ، لما قال واصفٱ الأسلاب الجائعة ، والأجلاف ذوي البطون الهالكة الفارغة ، والأكراش المهزولة المتلطلطة ، والنفوس الضعيفة السيئة المتسولة ، ب {{ لا تطلبوا الخير من بطون جاعت ثم شبعت ، وإنما إطلبوه من بطون شبعت ثم جاعت } …. وبطون زعماء الإطار التنسيقي على الدوام والإستمرار جائعة مقرقرة ، منفوخة متورمة ، متسولة أكولة ، فاتحة عرقوتها وسرسها شرهة ….. ؟؟؟ !!! والعرقوة هو الدلو …. والسرس هو الكيس ….
ولا يسكتها ، ولا يخرس رنين جرس ذيلها —- المجلجل حميم بركان نفث سم إفعى كوبرا نافح مقذوف متطاير —- إلا أن تملأ ترابٱ ….
حسن المياح
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الإطار التنسیقی
إقرأ أيضاً: