- جوكوفيتش يعبر إلى نهائي ويمبلدون «بسهولة» ويكتب التاريخ
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن جوكوفيتش يعبر إلى نهائي ويمبلدون بسهولة ويكتب التاريخ، فاز الصربي نوفاك جوكوفيتش بسهولة على الإيطالي يانيك سينر 6 3 و6 4و7 6 بقبل نهائي بطولة ويمبلدون للتنس، ليتأهل للنهائي رقم 35 بالبطولات الأربع .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جوكوفيتش يعبر إلى نهائي ويمبلدون «بسهولة» ويكتب التاريخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فاز الصربي نوفاك جوكوفيتش "بسهولة" على الإيطالي يانيك سينر 6-3 و6-4و7-6 بقبل نهائي بطولة ويمبلدون للتنس، ليتأهل للنهائي رقم 35 بالبطولات الأربع الكبرى في رقم قياسي، الجمعة.
وعلى أرض "الملعب الرئيسي" في ويمبلدون، دخل جوكوفيتش التاريخ، وأصبح أول لاعب بين الرجال والنساء، يصل لنهائي غراند سلام رقم 35، متفوقا على الأميركية كريس إيفرت التي وصلت إلى 34 نهائي "غراند سلام".
وفرض جوكوفيتش هيمنته على الملعب الرئيسي حيث لم يخسر في آخر عشر سنوات، ويبتعد بفارق فوز واحد عن لقبه الثامن ومعادلة روجر فيدرر كأنجح اللاعبين في منافسات الفردي بتاريخ ويمبلدون.
ولم يقدم سينر (21 عاما)، الذي كان يسعى لأن يصبح أصغر لاعب يصل لنهائي ويمبلدون منذ 2007، الأداء المتوقع، وكان جوكوفيتش الطرف الأفضل في اللحظات المهمة من المباراة.
وأهدر سينر نقاطا للكسر، بينها نقطتان لحسم المجموعة الثالثة، بينما كان جوكوفيتش حاسما كالمعتاد ووضع إرسال المصنف الثامن في البطولة تحت الضغط وانتهز أي فرصة سنحت له للتقدم.
وحسم المباراة عندما لعب سينر ضربة خلفية في الشبكة ليتلقى الصربي تحية كبيرة من الجمهور الذي دعم اللاعب الإيطالي طوال المباراة.
ويواجه جوكوفيتش في النهائي الإسباني كارلوس ألكاراز المصنف الأول أو الروسي دانييل ميدفيديف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.
لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”، الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”
فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…
الأربعاء 23 أبريل 2025كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”