رحلة الـ5 دقائق.. معتمر يروي تجربته مع تيسير إجراءات تأشيرة العمرة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
روى معتمر سوري رحلته مع الإجراءات الميسرة للحصول على تأشيرة العمرة في توقيت قياسي.
وأضاف المعتمر السوري سعيد عبد السلام، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أنهيت الإجراءات المتعلقة بالتأشيرة في خمس دقائق.
وتابع، بدأت الرحلة للعمرة بمطالعة الإجراءات المطلوبة للحصول على التأشيرة وأنهينا الخطوات إلكترونيا وتم حجز فنادق الإقامة دون حاجة إلى مكاتب.
وثمن المعتمر السوري أداء قطار الحرمين السريع بين مكة والمدينة، حيث لا يوجد مستوى مماثل لذلك المستوى حتى في الدول الأوروبية من حيث السرعة والأمان.
للعُمرة قصةٌ تستحق أن تُروى، فمن الفكرة إلى الذكرى، رحلةٌ تيسرت، وأمنية تحققت.#في_حب_المدينة pic.twitter.com/nod1FuZJxg
— وزارة الحج والعمرة (@HajMinistry) December 23, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الحج العمرة
إقرأ أيضاً:
عادل الفار يروي أصعب أيام حياته قبل رحيله.. «أنا بموت في اليوم 100 مرة»
حالة من الحزن سيطرت على الوسط الفني، بعد رحيل الفنان عادل الفار، الذي فارق الحياة منذ قليل، بعد تدهور حالته، إذ عانى في الفترة الأخيرة، من اعتلال الدماغ الكبدي، لكنه قبل الوفاة بـ 7 أشهر تقريبا، تحدث عن سبب أزماته الصحية المُتلاحقة، وحزنه على وفاة ابنه في حادث سير، وذكر تفاصيل مؤثرة لبرنامج «كلم ربنا.. مع أحمد الخطيب» على الراديو 9090.
عادل الفار عن سبب مرضهوقال الفنان عادل الفار لـ «برنامج كلم ربنا»:«أنا بموت في اليوم 100 مرة بسبب ابني اللي راح مني في حادثة وحشه، مش هقدر هحكي تفاصيلها.. من ساعتها وأنا مستني يومي اللي هقابل فيه ربنا علشان أقوله على اللي حصل في ابني، وإني مكنتش أب مثالي».
وأضاف عادل الفار متحدثا عن شادي ابنه الوحيد قائلا: «إنه مات وهو غاضب عليه، الأمر الذي تسبب في وجع قلبه، وجعله يعيش أسوأ أيام حياته.. كل ما بفتح موبايلي وأشوف الرسائل اللي بيني وبينه انهار من جوايا».
تفاصيل الأيام الأخيرة وذكرياته مع ابنهوتدهورت الحالة الصحية لـعادل الفار، في أيامه الأخيرة، ونقل إلى العناية المركزة، لكنه تحدث عن علاقته بابنه قبل رحيله، قائلا:«رسايل كتير لايمكن أنساها لأبني بيكلمني فيها ويحكيلي حاجات في حياته، وبيعتذر ويتأسف عن حاجات عملها غلط، وعن تقصيره وحاجات إنسانية لا يمكن أقدر أنساها، لحظة موت ابني لسه بتهزني، وبتهزمني من جوايا لحد النهاردة،.. تفاصيل اليوم ده صعبة كل ما بفتكرها بتوجع».
وذكر عادل الفار تفاصيل أصعب يوم في حياته، بوفاة ابنه: «فوجئت بزوجتي تتصل وتبلغني أن شادي تعبان جدا وهتوديه المُستشفى.. كان عنده 35 سنة في عز شبابه.. وجريت وراهم على المستشفى وطول ما أنا في الطريق مبعملش حاجة غير إني أكلم ربنا، واطلب منه يشفيه، وياخد بايده .. أول ما وصلت المستشفى شافني وبص لي بصة عتاب، علشان كنا زعلانين من بعض، وبعد يومين بالظبط، فٌوجئت باتصال تليفوني بيقول لي شادي مات.. تعيش انت، من صدمة الخبر خبطت رأسي في الحيط، وبكيت وبصيت للسماء، وبقيت أقول لربنا أنا عارف إني قصّرت في حقك وحق ابني.. سامحني وسامحه».