جوني ديب في ضيافة احمد سعد .. والجمهور: بجد ولا فوتشوب
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
نشر النجم المصري "احمد سعد" صورة جديدة على حسابه الخاص في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام شكلت صدمة كبيرة وحالة من الحيرة بين الجمهور، حيث جمعته الصورة بالنجم العالمي جوني ديب.
اقرأ ايضاًشارك النجم المصري صورتين مع النجم العالمي، حيث أكّد بان جوني ديب قام بزيارته في منزله.
وتفاعل الجمهور مع الصورة مع العديد من التعليقات الساخرة والمصدومة، وتساءل عدد كبير عن حقيقة الصورة وفيما إذا كانت معدلة عبر برنامج الفوتشوب أو من خلال الذكاء الاصطناعي.
وجاء من بين التعليقات: " الأتنين اللي إختياراتهم مدمرة حياتهم"، "يا جماعة ياريت اللي عمال يلعب في الاعدادات يسيب الريموت بعد اذنكم"، "تلاقيك فرحان عشان لاقيت حد بيلبس أوحش من لبسك????"
فيما قارنت التعليقات بين الشخصيتين خاصة بخصوص العلاقات، حيث ان سعد عانى بسبب زيجاته لا سيما تلك التي جمعته بالفنانة سمية الخشاب، اما جيب فقد عانى بشكل كبير بعد علاقته بالنجمة آمبر هيرد.
اقرأ ايضاًA post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)
وكان النجم المصري في وقت سابق قد تعرض للهجوم الشديد من قبل الجمهور بعد تداول فيديو له خلال تواجده في مهرجان البحر الأحمر الذي اقيم في السعودية، وظهر في الفيديو وهو يرقص مع عدد من النجوم العالميين على اغنيته وسع وسع.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جوني ديب احمد سعد اخبار المشاهير اطلالات المشاهير التاريخ التشابه الوصف جونی دیب
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوداني: نشكر مصر على ححسن ضيافة مُواطنينا
قال الدكتور علي يوسف، وزير الخارجية السوداني، إن بلاده تشعر بمشاعر الامتنان والشُكر لمصر على كرم ضيافتها للشعب السوداني.
اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
وأضاف في تصريحاتٍ صحفية، :"المؤامرات التي تحاك ليست بالضرورة ضد السودان وحده وقد تكون من الأساس ضد مصر".
وتابع :" الشعب السوداني يقف مع قواته المسلحة ضد ميليشيا الدعم السريع، ونتجه إلى نهاية الحرب وعودة السيادة للسودان وطرد الميليشيات".
ترتبط مصر والسودان بعلاقات تاريخية عميقة تعود لآلاف السنين، حيث شكل نهر النيل شريانًا حيويًا يجمع بين شعبي البلدين. بدأت هذه العلاقات منذ العصور الفرعونية، حيث امتدت نفوذ مصر القديمة إلى شمال السودان، المعروف تاريخيًا باسم "النوبة"، والذي كان مصدرًا هامًا للذهب والثروات الطبيعية. وشهدت هذه الفترات تبادلاً ثقافيًا وحضاريًا، إذ تأثرت الحضارة النوبية بالفنون والديانة الفرعونية. في العصور الوسطى، تعززت الروابط بين البلدين من خلال التفاعل بين الدول الإسلامية التي حكمت المنطقة، بدءًا من الفاطميين وصولًا إلى العثمانيين، مما ساهم في توطيد العلاقات التجارية والاجتماعية بين الشعبين.
في العصر الحديث، وخاصة خلال القرن التاسع عشر، أصبحت السودان جزءًا من الدولة المصرية في عهد محمد علي باشا، حيث عمل على توحيد ودمج الإقليمين إداريًا وعسكريًا. استمرت هذه الوحدة حتى الاحتلال البريطاني عام 1899، حين فرضت بريطانيا سيطرتها على السودان ضمن ما عرف بـ"الحكم الثنائي المصري-البريطاني". ورغم انفصال السودان عن مصر رسميًا عام 1956، إلا أن العلاقات بين البلدين ظلت وثيقة، حيث جمعتهما قضايا مشتركة مثل مياه النيل، والتعاون الاقتصادي، والتبادل الثقافي. كما لعبت مصر أدوارًا مهمة في دعم الاستقرار في السودان، خاصة خلال الأزمات السياسية التي مرت بها البلاد. ولا تزال الروابط بين البلدين قوية حتى اليوم، حيث يتعاونان في مجالات متعددة، مثل التجارة والطاقة والأمن، مما يعكس عمق العلاقات الاستراتيجية بينهما.