هدد 10 فنانين.. التفاصيل الكاملة لمجنون المشاهير بتهديده للإعلامية ريهام سعيد بالإيذاء
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
كشفت تحقيقات النيابة العامة، عن تفاصيل جديدة في واقعة قيام طالب بإرسال رسائل سب وقذف عبر موقع "فيس بوك" إلى الإعلامية ريهام سعيد بدائرة قسم شرطة أول الشيخ زايد، أنها ليست الفنانة الوحيدة التي تم تهديدها.
هدد عدد من الفناناتوأفادت تحقيقات النيابة العامة، أن المتهم هدد الإعلامية ريهام سعيد، وعددًا من الفنانات بنفس الأسلوب حيث عثر على رسائل تهديد لـ 10 من نجوم الفن، ومن بينهن "مي عمر، وريهام حجاج، وريهام عبدالغفور، وياسمين صبري".
وقررت النيابة احتجاز المتهم 24 ساعة، وطلبت تحريات أجهزة الأمن حول الواقعة وملابساتها فضلًا عن فحص جهازي اللابتوب، والهاتف المحمول الخاصين بالمتهم، وبيان ما بهما من معلومات بمعرفة خبراء تكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية، إضافة إلى استدعاء مقدمة البلاغ وعرض الصحيفة الجنائية للمتهم.
اعترافات المتهمواعترف الطالب "ح" من محافظة سوهاج، مرتكب واقعة التهديد، أنه قام بإرسال تلك الرسائل، من أجل التواصل معها، وبقصد لفت انتباهها للتواصل معها.
القبض على المتهمفى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة أول زايد بمديرية أمن الجيزة من (إعلامية- مقيمة بدائرة قسم شرطة أول 6 أكتوبر) بتضررها من مُستخدم أحد الحسابات على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" لقيامه بإرسال رسالة للصفحة الخاصة بها تضمنت عبارات سب وقذف والتهديد بالإيذاء.
بالفحص أسفرت جهود الأجهزة الأمنية عن تحديد مرتكب الواقعة (طالب- مقيم بمحافظة سوهاج).. وضبطه وبحوزته (جهاز حاسب آلى "لاب توب"- هاتف محمول "بفحصهما فنيًا تبين وجود آثار ودلائل تؤكد إرتكابه للواقعة").. كما تبين قيامه بإرسال رسائل إلى العديد من الفنانين والمشاهير تضمنت عبارات إعجاب وطلب التواصل معهم.. وبمواجهته أقر بإرتكاب الواقعة بقصد لفت إنتباه الشاكية للتواصل معه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاتف محمول ريهام سعيد تكنولوجيا المعلومات الصحيفة الجنائية محافظة سوهاج الإعلامية ريهام سعيد تحقيقات النيابة ريهام عبدالغفور التفاصيل الكاملة تحقيقات النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
أعلام فلسطين ترفرف بجانب «الخريطة الكاملة».. 10 رسائل من «الصامدين في غزة» إلى إسرائيل
بين البهجة والتحدي، وبدءا من الحضور الرمزي للقائد السابق في حركة حماس يحيى السنوار، وصولا إلى توزيع الورود، حرصت الفصائل الفلسطينية على توظيف كل تفصيلة في مراسم تنفيذ الصفقة الثانية لتبادل الأسرى.
10 مشاهد مؤثرة أرسلت إشارات قوية عبر طقوس الاستقبال، فبينما تفاعل الشعب الفلسطيني بحفاوة مع المحررين، كانت كل ورقة وردة تُلقى في طريقهم تعبر عن إصرار على مواصلة النضال، ولم تكن الصفقة مجرد تبادل للأسرى، بل كانت رسالة واضحة «القضية الفلسطينية حية».
وفي رمزية فلسطينية إلى قائد الفصائل يحيى السنوار، حرصت الفصائل الفلسطينية على الانتشار في محيط منزل السنوار الذي هدمه الاحتلال الإسرائيلي، مع تحديد حي خان يونس لتسليم الأسرى الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر تمهيدا لتسليمهم لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
السنوار حاضر بمسدسهوعلقت الفصائل لافتة كبيرة عليها صورة السنوار الشهيرة ممسكا بالسلاح.
أما المشهد الثاني فكان حرص الفصائل على إطلاق سراح آجام بيرجر أولا في جباليا عند مستشفى كمال عدوان، التي صمدت في وجه الاحتلال الإسرائيلي طوال 15 شهرا.
جباليا مقبرة جفعاتيأما المشهد الثالث فهو طبع الفصائل لافتة كبيرة مكتوب عليها بالعبرية «جباليا، مقبرة جفعاتي» مع شعار حملة حماس «طوفان الأقصى في رسالة تبعثها الفصائل لإسرائيل وتهديد للجيش الاحتلال إذا كان يفكر في استئناف الحرب في المستقبل».
أعلام فلسطين ترفرفوكان المشهد الرابع هو علم فلسطين الذي حرصت الفصائل على أن يعلق في زينة عرضية، مربوطة في بقايا المنزل التي مازالت واقفة، رغم قصف إسرائيل لها بكل أنواع الأسلحة خلال الحرب.
ورود وفرحة عارمة#فيديو سيدة فلسطينية تلقي الورود على جموع عناصر كتائب القسام المنتشرة تمهيدًا لعملية تسليم أسرى. pic.twitter.com/coIJiKIel5
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) January 30, 2025خامس هذه المشاهد، كانت اللقطة العفوية لسيدة فلسطينية حملت مزهرية ورود مصنوعة من الخشب وبها ورود قامت بنثرها على الحضور من الفلسطينيين المشاركين في مشاهد تبادل الأسرى.
شعارات كتائب جيش الاحتلالالمشهد السادس كان عبارة عن شعارات كتبتها الفصائل الفلسطينية على لافتات في رسائل إلى جيش الاحتلال حيث كانت الشعارات تمثل وحدات عسكرية في جيش الاحتلال (الناحال، وكفير، وجفعاتي، و401) تعرضت لكمائن قاتلة وتلقت خسائر فادحة خلال المعركة في شمال غزة.
شارات النصر في الأتوبيسأما المشهد السابع فكان من نصيب الأسرى الفلسطينيين الذين التقطت لها شاشات الفضائيات الموجودة في غزة صورا لهم رافعين شارات النصر في الحافلة البيضاء التي تضمهم، وفيها أفراد الصليب الأحمر، تمهيدا لتسليمهم إلى الفصائل الفلسطينية.
خريطة فلسطين الكاملةوكان المشهد الثامن هو وجود خريطة فلسطين على منصة الفصائل التي تضم كرسيين فارغيين في إشارة إلى الشهيدين يحيى السنوار وإسماعيل هنية، في تأكيد حدود فلسطين التاريخية قبل النكبة عام 1948 وقيام دولة الاحتلال الإسرائيلي.
فشل في استعادة الأسرى رغم كل الدماروكان المشاهد التاسع هو إخراج أسيرة إسرائيلية من مكان محترق، وجزء منه مهدم في إشارة إلى أن إسرائيل هدمت المباني، لكنها فشلت على مدار 15 شهرا في استعادة الأسرى.
سلاح جندي إسرائيلي مهزومأما المشهد العاشر والأخير، فكان حرص الفصائل على إبراز صورة قطعة سلاح (بندقية) حصلوا عليها من جندي إسرائيلي بعد قتله.