«الاستئناف» تغرّم وكيل وزارة ومراسلاً إيرانياً 3000 دينار عن تهمة الاستيلاء على رواتب بتزوير البصمة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
قررت محكمة الاستئناف تغريم وكيل وزارة ومراسل إيراني 3000 دينار وإلغاء الحبس 7 سنوات والعزل من الوظيفة والغرامة 113 ألف دينار عن الاستيلاء على رواتب بتزوير البصمة.
وكانت محكمة الجنايات سبق أن قضت بحبس وكيل الوزارة ومراسل إيراني 7 سنوات مع الشغل والنفاذ وعزل المتهم الاول من وظيفته وتغريمه 113 ألف دينار وذلك لقيام المراسل الايراني المندوب بالتبصيم عن الوكيل لمدة عام والوكيل طالب بمكافأة الصفوف الأمامية لجائحة كورونا وتم صرفها له رغم عدم مزاولة عمله .
«التمييز» تقضي بحبس ناشطين سنة و8 أشهر مع وقف التنفيذ عن «الطعن بصلاحيات الأمير» وتغريمهم 500 دينار وبراءة آخرين 14 ديسمبر 2023 حبس مواطن ومواطنة وسورية 10 سنوات وغرامة ألف دينار عن تهمة الانضمام إلى «داعش» وتمويلها 7 ديسمبر 2023
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
ملامح العداء تظهر.. دمشق تعين سلفياً إيرانياً مسؤولا عن الشؤون الإيرانية في سوريا
بغداد اليوم- ترجمة
كشفت وكالة إيران انترناشونال المعارضة، اليوم الاثنين (16 كانون الأول 2024)، عن تعيين الحكومة السورية المؤقتة شخصية وصفتها بـ"السلفية الجهادية"، مسؤولا عن متابعة الشؤون الإيرانية في سوريا والمنطقة، مشيرة الى ان تعيينه يوضح السياسة التي ينوي النظام السوري الجديد اتخاذها ضد ايران.
وأوضحت الوكالة في تقرير لها ترجمته "بغداد اليوم"، أن "جبهة تحرير الشام سمت الشيخ عبد الرحمن فتحي مسؤولا عن الشؤون الإيرانية"، مضيفة أن "فتحي هو سلفي إيراني الجنسية من الطائفة السنية وكان قد اعتقل لمرات عديدة داخل إيران قبل خروجه منها وتوجهه نحو سوريا عام 2015".
وتابعت "تتلمذ فحتي على يد شيوخ سنة اكراد في إيران، حيث قضى الجزء الاعم من حياته في الدعوة الى السلفية الجهادية داخل ايران بعد ان كنى نفسه باسم أبو صفية الكردي"، مشددة على أن "فتحي اصبح الان مسؤولا عن سياسة النظام السوري الجديد تجاه ايران في داخل سوريا وفي عموم المنطقة"، بحسب وصفها.
الوكالة اشارت أيضا الى ان "سياسة الدولة السورية الجديدة بناء على اختيارها فتحي كمستشار عن الشؤون الإيرانية، يؤكد ان النظام السوري الجديد سيتخذ موقفا أكثر عدائية من المصالح الإيرانية في المنطقة، وأكثر قرب لـ(السلفية الجهادية السنية)"، مستدلة على "مواقف فتحي من النظام الإيراني وتجاربه السابقة داخل إيران".