غدًا.. رامي صبري ضيف برنامج "صاحبة السعادة"
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
تستضيف الإعلامية إسعاد يونس، المطرب رامي صبري في سهرة غنائية يقدم فيها باقة من أجمل أغانيه، غد الإثنين المقبل الموافق 25 ديسمبر الجاري، ببرنامج "صاحبة السعادة" على قناة "DMC".
ويتحدث المطرب رامي صبري عن مراحل حياته الفنية ومن سبب وصوله إلى المرحلة الحالية جماهيريًا.
موعد برنامج صاحبة السعادة
برنامج "صاحبة السعادة" يعرض على قناة "dmc" يومي الإثنين والثلاثاء من كل أسبوع في الحادية عشر مساءً.
يذكر، أن الفنان رامى صبرى احتفل خلال الأيام الماضية بتصدر أغنية “الكلام كله عادى” تريند تيك توك.
وكتب رامى صبرى عبر حسابه الرسمي بموقع إنستجرام:" بعد 15 سنة من إصدارها أغنية الكلام كله عادي ترند تيك توك، هشير معاكم في الستوريز مجموعة من الفيديوهات اللي بعتوهالي حلوين استمروا".
رامي صبري يوجه رسالة لمنتقديه
وعلق الفنان رامي صبري على الإنتتقادات التي توجه من بعض الجمهور للفنانين الذين يواصلون تصوير وتسجيل أعمالهم الفنية في ظل تفاقم القضية الفلسطينية وما يتعرض لشعبها من عنف وقصف على يد الإحتلال.
وقال رامي صبري خلال بث مباشر له عبر حسابه الرسمي بموقع إنستجرام، معلقًا: “الكومنتات اللي بتقول أنت بتغني إزاي وفلسطين بتتضرب، يعني إحنا مش هنفضل قاعدين بناكل وبنشرب وبننام، فهي بس الناس اللي بتكتب الكومنتات دي مش فاهم بتكتبها على أساس إيه؟، ده شغلنا ودي عقود كاتبنها، ومنقدرش إننا منشتغلهاش”.
وأضاف رامي صبري: “مش ببقى فاهم أوي الناس اللي مش عايزانا نغني ونشتغل، وبزعل لما بلاقي الناس بتفكر كدة لكن معنديش حاجة أعملها، فلسطين على فكرة بتتضرب من قبل ما إحنا نيجي الدنيا، وإحنا هنعمل إيه، بنعمل اللي علينا وممكن مثلا نغني لفلسطين وندفع فلوس وكل حاجة عشان نتضامن، لكن نوقف شغلنا”.
وأستكمل رامي صبري، قائلًا:" بكبر دماغي، والناس اللي بتقول بتشتغل ليه يا فنان وفلسطين بتموت، ما فلسطين طول عمرها بتموت، مش فلسطين بس لا كل البلاد زي البوسنة، فنموت إحنا كمان عشان نبقى كويسين من وجهة نظركوا؟ مش هو ده التضامن، ما أنا ممكن أعمل حفلة وأتبرع بيها لفلسطين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي صبري صاحبة السعادة قناة Dmc اسعاد يونس سهرة غنائية صاحبة السعادة رامی صبری
إقرأ أيضاً:
السيسي للمواطنين: هل كان عندنا استعداد الكهربا تتقطع 7 ساعات على طول؟
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه تم التركيز في الفترات الماضية ليتم بناء مصر لتكون دولة حقيقية برغم التحديات التي نواجهها.
السيسي: الدولة نجحت في القضاء على الإرهاب.. ومصر في رقبتنا كلنا السيسي: لو سعرنا المواد البترولية بسعرها الحقيقي السعر هيختلفوأضاف السيسي خلال حوار مع قيادات الدولة والمفكرين ضمن الاحتفال بعيد الشرطة، اليوم الأربعاء: «يا ترى إحنا يا مصريين كان عندنا استعداد إن إحنا نقعد ونجد الكهرباء تتقطع 6 أو 7 ساعات على طول».
تدريس مفهوم الدولة في المدارس والجامعات،وذكر أنه وجه بتدريس مفهوم الدولة في المدارس والجامعات، لافتًا إلى أن هذا المفهوم لا يقتصر على المطالب الفردية للشخص أو أسرته أو حتى عائلته.
ونوه بأن هناك نحو 50 ملفًا أساسيًّا داخل منظومة الدولة يتم العمل عليها، موضحًا أن كل وزارة لها دور تؤديه كجزء من فكرة الدولة.
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي إنه في حال تم شراء المواد البترولية وتسعيرها وفقًا لسعرها الحقيقي، فإن السعر سيكون مختلفًا عن الوضع الحالي، مؤكدًا: "لدينا مشكلة في الطاقة، والدولة تخصص 20 مليار دولار لتحقيق توازن السعر".
وأضاف خلال حديثه في مأدبة غذاء على هامش احتفالية عيد الشرطة الـ73، والتي عرضتها قناة "إكسترا نيوز": "من المهم عند مناقشة موضوع مصر أن يكون لدينا سياق واضح، حتى نتمكن من إجراء نقاش موضوعي، وإلا سيكون الحديث غير دقيق وغير موضوعي".
وتابع: "الدولة التي تضم هذا العدد الكبير من السكان تحتاج إلى 10 ملايين طن من القمح، و13 مليون طن من الذرة، بالإضافة إلى فول الصويا وزيت الطعام، سواء من داخل مصر أو خارجها".
وأوضح أن "هذه الأزمة لم تكن موجودة في فترات سابقة من تاريخ الدولة المصرية، حيث كان حجم الطلب على الدولار والعملات الحرة أقل، لأن الريف المصري كان قادرًا على تلبية احتياجات الشعب المصري بالكامل".
ولفت إلى أنه كلما زاد عدد الشعب المصري وقل إنتاج الريف كلما زاد الطلب على الاستيراد وتلبية هذا الفارق من الخارج، «القمح كان ممكن يكفينا وما بقاش يكفينا، والذرة وبعض المنتجات من لحوم ودجاج وبيض، إحنا بنتكلم عن طلبات 120 مليون».
وأضاف، «هدفنا نزود قدرتنا وخيرنا، ودي معركة ضد نقص الدولار مش ضد الدولار نفسه، وكل اللي بيتكلم عن الاقتصاد والحلول والأفكار أنا معاكم في أي حل ومقترح لأننا أصحاب مصلحة نحل المسألة دي، وبمجرد حلها هنكون في حتة تانية لتقليل فاتورة الاستيراد، ولو فرصة نصدر».
وتابع الرئيس «بس في الأول لازم ننهي الطلب على الدولار والاستيراد، وهو هدف استراتيجي للدولة، إننا نصفر الفارق بين طلبنا للدولار وإنفاقنا للدولار»