أخبار منوعة وطرائف، التعفن على السرير ماذا تعرف عن الظاهرة الخادعة؟،مواقع التواصل مقاطع فيديو صوروها لأنفسهم، جالسين على السرير مع هواتفهم المحمولة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر التعفن على السرير .. ماذا تعرف عن الظاهرة الخادعة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

التعفن على السرير .. ماذا تعرف عن الظاهرة الخادعة؟

مواقع التواصل مقاطع فيديو صوروها لأنفسهم، جالسين على السرير مع هواتفهم المحمولة ووجبات خفيفة، وذلك لمدد طويلة، وأكثر من المعتاد للإنسان الطبيعي، وهو ما يكشف متخصصان في الطب النفسي لموقع "سكاي نيوز عربية"، ماذا يقود الإنسان إلى السقوط في هذا السلوك، وفرص النجاة منه.

ما هو "التعفن على السرير"؟

يفسّر استشاري الطب النفسي، الدكتور جمال فرويز، مفهوم "التعفن على السرير"، بأنه يتعلق بـ"الجلوس أمام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف الذكية لفترات طويلة، مع إهمال الحياة المجتمعية".

استشاري الطب النفسي، الدكتور أحمد علام، يتفق مع زميله فرويز في تعريف هذا المفهوم، موضحا أن البعض يلجأ إلى "التعفن السريري" للهروب من مشكلات الحياة؛ ليستغرق في عالم التلفزيون والهاتف المحمول وتطبيقات التواصل الاجتماعي.

هل يوجد حل؟

ينصح فرويز من يجد في نفسه هذه الظاهرة، بالبعد عن كل وسائل التواصل الاجتماعي، على الأقل لمدة 3 أسابيع، وإن استدعى الأمر أن يتوجه إلى مصحة للعلاج، ليعود للحياة الطبيعية تحت إِشراف طبيب متخصص.

يلفت علام النظر إلى أنشطة أخرى يمكن أن يتوجه لها الإنسان المصاب بهذه الظاهرة لتشده بعيدا عن الانغماس فيها، مثل أن يمارس رياضة، يقرأ كتبا، يستمتع بأشياء مسلية خارج العالم الافتراضي الإلكتروني.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تفاصيل الاجتماع الأول للجنة الدراما والإعلام.. ماذا ناقش ومَن حضر؟

كتب– محمد شاكر:

ترأس الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، الاجتماع الأول للجنة دراسة التأثيرات الاجتماعية للدراما المصرية والإعلام – المُشكَّلة بقرار الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء – وذلك لمناقشة التأثيرات الاجتماعية للدراما والإعلام على المجتمع المصري، ووضع آليات لتطوير المحتوى الدرامي المصري.

وأكد وزير الثقافة، في كلمته خلال الاجتماع، أن غاية كل فن، في جوهره، هي أن يترك أثرًا من الجمال في النفس، وأن يسمو بالوجدان والعقل نحو إدراك أعمق لمعنى الإنسان والحياة، مشيرًا إلى أن الدراما تبقى هي الفن الجامع، الذي تتجلى فيه جماليات التشكيل، والموسيقى، والمعمار، واللغة، والشعر، وسحر الحوار، في بناء سردي يعكس المجتمع ويُعيد تشكيله.

وأوضح أن كل دراما حقيقية ومؤثرة تحمل في عمقها تأثيرات من الفنون المصرية الخالدة، من لوحات محمود سعيد وسيف وانلي، إلى موسيقى بليغ حمدي وسيد درويش، وشاعرية صلاح عبد الصبور وأمل دنقل، وصوت أم كلثوم، وطابع المعمار المصري الفريد، مضيفًا أن الدراما المصرية خرجت من قلب "الحارة" التي كتب عنها نجيب محفوظ، وتجسدت في أعمال صنع الله إبراهيم، وفتحية العسال، وبهاء طاهر، وجمال الغيطاني، ووحيد حامد، وأسامة أنور عكاشة، وغيرهم من الكُتّاب الكبار الذين شكّلوا وجدان هذا الشعب وسريانه.

وأضاف أن الدراما المصرية تسير بخطى واثقة منذ ما يقرب من 110 أعوام من السينما، وأكثر من 65 عامًا من الدراما التليفزيونية، تطورت فيها الرؤية الجمالية، وصُقلت الأدوات، وتنوعت التجارب، لتخلق حكايات ملهمة تعبّر عن هوية مصر العميقة، وتصبح مرآة حقيقية لملامح الشخصية المصرية.

وأكد وزير الثقافة أن الدراما المصرية قادرة على تقديم محتوى درامي يجمع بين الأصالة والحداثة، يُعبّر عن هوية متجذّرة لبلد عريق، مشيرًا إلى أن صناعة الدراما تستلهم الجمال وفق قواعده المعرفية، وتُنسَج بمواهب صُنّاعها في الكتابة، والإخراج، والتصوير، والمونتاج، والديكور، وهندسة الصوت، والإنتاج، لتُقدِّم شكلاً جماليًا يرتقي بذوق المشاهد ويصونه.

وشدد الوزير على أن اجتماع اللجنة ليس لوصاية على الفن، بل لاستعادة بريقه وبهائه، مؤكدًا أن قرار رئيس مجلس الوزراء بتشكيل اللجنة العليا للدراما خطوة ضرورية ومدروسة، تهدف إلى دراسة التأثيرات الاجتماعية والنفسية للدراما والإعلام المصري، واقتراح سُبل معالجتها وتفادي سلبياتها، ووضع مسار متكامل لإصلاح المزاج العام، وبناء الشخصية المصرية في ضوء وعي ثقافي وفني وإنساني.

وأشار إلى التزام الدولة بحرية الفكر والتعبير، كركيزة لأي نهضة فنية حقيقية، تضع على عاتق الفنان والمثقف واجبًا تجاه مجتمعه، وتحفّزه لصون الهوية، ومواكبة الواقع، وتقديم فن يُعزِّز القيم الجمالية.

واختتم الوزير كلمته بالتأكيد على أن صُنّاع الجمال من رواد الدراما المصرية قدموا أعمالًا شكّلت ذاكرة الأجيال، ولا تزال عليهم مسؤولية تقديم المزيد من الأعمال الملهمة لأجيال قادمة، وقال: "نحن لا نُعيد إحياء الدراما، بل نقدم الدعم والرؤية، لتظل سفير مصر الثقافي، وعينًا صادقة ترى الواقع وتكتبه بالفن والجمال".

وشهد الاجتماع مناقشة عدد من المحاور الرئيسية المتعلقة بتطوير المحتوى الدرامي، ودراسة مدى تأثيره على المجتمع، واقتراح آليات التعاون بين الجهات المختصة، كما شارك فيه عدد من الشخصيات العامة وممثلي المؤسسات الإعلامية والثقافية، وهم: المهندس خالد عبدالعزيز، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، الكاتب والإعلامي أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، عماد ربيع، رئيس قطاع الإنتاج الدرامي بالشركة المتحدة، علا الشافعي، رئيس لجنة المحتوى الدرامي بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، الدكتورة هالة رمضان، مدير المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، سارة عزيز حكيم، خبيرة اجتماعية ونفسية ومدير مؤسسة Safe، الدكتور حسن عماد مكاوي، رئيس لجنة الدراسات الإعلامية بالمجلس الأعلى للجامعات وعميد كلية الإعلام بجامعة القاهرة الأسبق، والدكتورة جيهان يسري أبو العلا، عضو اللجنة التخطيطية للجنة قطاع الدراسات الإعلامية وعميدة كلية الإعلام السابقة، المخرج خالد جلال، رئيس قطاع الإنتاج الثقافي، المخرج عمر عبدالعزيز، رئيس اتحاد النقابات الفنية، الكاتب والسيناريست عبدالرحيم كمال، الكاتبة مريم نعوم، المنتج جمال العدل، والمخرج شريف عرفة.

اقرأ أيضاً:

العاصفة الترابية.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس اليوم (بيان بالدرجات والظواهر الجوية)

الصحة توجه نصائح مهمة لمواجهة العاصفة الترابية: تجنبوا الخروج إلا للضرورة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

لجنة الدراما والإعلام الدكتور أحمد فؤاد هَنو الدراما المصرية والإعلام الدكتور مصطفى مدبولي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة قوات مصرية في الصومال.. ماذا قال مدبولي في مؤتمره الصحفي الأسبوعي؟ أخبار مدبولي: حجم المخالفات في التصالح على مخالفات البناء كبير جدًّا أخبار متشائم ومحايد ومتفائل.. مدبولي للمواطنين: جاهزون لكل السيناريوهات بشأن أخبار مدبولي: اجتماع الأسبوع المقبل لبحث اتخاذ إجراءات تحفيزية لخفض الأسعار أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

تفاصيل الاجتماع الأول للجنة "الدراما والإعلام".. ماذا ناقش ومَن حضر؟

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

لا تخرج إلا للضرورة.. 7 نصائح مهمة عاجلة من وزارة الصحة لمواجهة العاصفة الترابية عاصفة ترابية "عنيفة" تضرب مصر الأربعاء.. تحذيرات عاجلة وتعطيل للدراسة (تغطية خاصة) للإعلان كامل للإعلان كامل 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • استشاري طب نفسي يحذر من تصاعد تأثير شخصيات سامة عبر السوشيال ميديا
  • ماذا بعد؟
  • تحرك رسمي لتقديم الدعم النفسي لطفل دمنهور وأسرته
  • ساويرس يعلِّق على قضية طفل دمنهور.. ماذا قال؟
  • ماذا يعني تحرير سوق الكهرباء بعد فصل المصرية للنقل عن القابضة؟
  • تفاصيل الاجتماع الأول للجنة الدراما والإعلام.. ماذا ناقش ومَن حضر؟
  • الصحة تُغلق عيادة الطب الصيني التقليدية بمدينة نصر: تعمل بدون ترخيص
  • كتابان جديدان قريبًا بالقومي للترجمة.. تعرف عليهما
  • ماذا نقول عند بداية الطواف؟ تعرف على أبرز الأدعية المستحبة
  • ماذا تعرف عن صاروخ بار الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة بغزة؟