نشر النجم المصري "احمد سعد" صورة جديدة على حسابه الخاص في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام شكلت صدمة كبيرة وحالة من الحيرة بين الجمهور، حيث جمعته الصورة بالنجم العالمي جوني ديب.

اقرأ ايضاًأحمد سعد يرد على حذف أغنيته (غصن الزيتون) من على (يوتيوب)جوني ديب يزور احمد سعد والجمهور يتفاعل
 

شارك النجم المصري صورتين مع النجم العالمي، حيث أكّد بان جوني ديب قام بزيارته  في منزله.

وظهر سعد في الصورة  الى جانبه بلفعل النجم العالمي، وعلّق: "نورت بيت أخوك ياحبيبي".

وتفاعل الجمهور مع الصورة مع العديد من التعليقات الساخرة والمصدومة، وتساءل عدد كبير عن حقيقة الصورة وفيما إذا كانت معدلة عبر برنامج الفوتشوب أو من خلال الذكاء الاصطناعي.

وجاء من بين التعليقات: " الأتنين اللي إختياراتهم مدمرة حياتهم"، "يا جماعة ياريت اللي عمال يلعب في الاعدادات يسيب الريموت بعد اذنكم"، "تلاقيك فرحان عشان لاقيت حد بيلبس أوحش من لبسك????"

اقرأ ايضاًآمبر هيرد تمشي بالعكّازات.. وجوني ديب يواعد فنانة عشرينيّة View this post on Instagram

A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: جوني ديب احمد سعد اخبار المشاهير اطلالات المشاهير التاريخ التشابه الوصف جونی دیب

إقرأ أيضاً:

رزق الشبول يكتب .. عن عُمير غرايبة و احمد حسن الزعبي وسجن الصحفيين

#سواليف

عن عُمير غرايبة و #احمد_حسن_الزعبي و #سجن_الصحفيين

#رزق_الشبول

خرج عُمير من زنزانته، وهو لا يعلم ما هي التهمة التي ارتكبها، او ما هو الخطأ الفادح الذي سرق منه سنين عمره، و اضاع عليه فرص تكوين نفسه، وافنى سنوات وهو مظلوماً في #معتقلات #النظام_السوري، الذي بُطش فيه ستة أعوام وأكثر ، كان يحسبها في الثوان والساعات.

مقالات ذات صلة إحالة ضباط برتبة عميد وعقيد في الأمن العام إلى التقاعد / أسماء 2024/11/20

عُمير “اليرموكي النشيط” الذي أحب مهنته، والمهنة احبته، ولكن قدر الله شاء أن يذهب إلى سوريا من أجل الاستجمام والسياحة، ولكنه كان يحمل كاميرا، هذه هي التُهمة، التي زجته في #سجون النظام السوري، أفنى سنوات سجنه، دون أن يعرض لمحاكمة عادلة، او طلب محامي للدفاع عنه، وبقي رقماً يحمله، دون إسماً.

عُمير، بقي رهن الإعتقال، والتهمة مجهولة، والسبب حمله كاميرا، ورُبما التقط صوراً كأي سائح، تم اعتقاله والتحقيق معه، وبكل تأكيد فإن التنكيل في المعتقلات والسجون، تبقى السمة البارزة لمصطلح “رهن الإعتقال”.

وخرج عُمير، حسبما نُشر بيان وزارة الخارجية الأردنية الهزيل، والذي نسب الفضل إلى الوزارة لمتابعتها الحثيثة، في قضية صحفي اردني اعتقل لسنوات وخرج بعفو رئاسي خاص، وثمن الناطق الإعلامي للخارجية، جهود السلطات السورية نتيجة حبس مواطن اردني وصحفي لمدة سنوات، وأن الوزارة كانت على متابعة حثيثة خلال سنوات إعتقاله! دون ذنب ودون محاكمة، وان هذا الإفراج جيئ به نتيجة العلاقة المتينة والصداقة بين البلدين

يبدو سياسياً، أن هذا الإفراج جاء نتيجة تكثيف التعاون بين البلدين، من أجل إلزام السوريين للرجوع طواعية إلى سوريا خلال عام 2025، بشكل نهائي، وعدم السماح لهم بالمكوث، مع استثناءات بسيطة للذين تحصلوا على الجنسية الاردنية، ورجال الأعمال وأصحاب الاستثمارات، والعاملين بعقود رسمية خاضعون للضمان الإجتماعي ولديهم تصاريح عمل سارية، هم فقط بدون عوائلهم.

لا يهمُنا التفاصيل السابقة، ما يهمنا في هذه الحالة، من يرجع لعُمير سنوات سجنه، كان فقد والدته، وهو في سجنه، وفقد اعز اصدقائه، واقربائه، ذهبت زهور سنواته، دون أن يدافع عنه أحدا، ولأنه غير مشترك بنقابة الصحفيين الأردنيين، لأنها تضع شروطاً صارمة للانتساب، فتخلت عنه، كما تخلت عن صحفيين منتسبين مسجونين للدفاع عنهم، كاحمد حسن الزعبي.

عُمير لم يرتكب خطأ، هو فقد حمل كاميرته، وذهب سائحا، لا يهتم في السياسة، ولا يرغب في الحديث فيها، هو مصور بارع يلتقط صورا من زوايا ابداعية، مصور تلفزيوني، يتعامل مع لغة الجسد، محترف في مهنته، وفي الغالب لقد فقد عمله، او أن الشركة التي كان يعمل فيها قد أغلقت او اغلقتها السلطات، لأن وسائل الإعلام تتبع تقييمات ومن يخرج ويغرد خارج السرب، المصير واحد، وخياران أما الإغلاق او السجن.

لم يكن عُمير وحده يدفع ثمن مهنته، وعمله فقد مازال يدفع الكثيرون في عالمنا العربي، ثمن آرائهم السياسية، وثمن ممارستهم لمهنة الصحافة بمختلف فنونها، ليس منطقياً ولا عدلاً أن يتم إغلاق قضيته بهذا الشكل، وعلى الجانب السوري أن يعتذر رسمياً عن خطأه لعُمير ولذويه ولبلده، التي حملت ما يزيد عن مليوني سوري ضيوفاً ونسبه لا بأس منها أصبحت مواطنين.

ليس عُمير، من دفع ثمناً، وها هو كاتب و “صحفي نقابياً”، بوزن احمد حسن الزعبي، ذو الشعبية الكبيرة، مسجون منذ أشهر بتهمة نشر أخبار كاذبة، وربما تهمة حقيقية لعمله الصحفي، او من أجل كسر قلمه، كما كسر النظام السوري عدسة عُمير، ورماه في ظلمات السجون لسنوات طوال، فقد فصلته “الرأي”، دون مراعاة للمواثيق القانونية والأخلاقية والمهنية، والتي داست على كل أعراف قوانين العمل والعمال.

ولو هذه الحالة في بلاد الواقع واق، لحصل احمد على تعويضات تفوق ميزانية اعضاء مجلس الادارة! سينهي احمد الحسن محكوميته، وينظم إلى صفوف “المعطلين” عن العمل، وليس العاطلين عن العمل بفعل فاعل أو بفعل الحكومات التي تمارس أشد أنواع الظلم بحق شعوبها.

كلاهما، فقدا عملهما، وما بين عُمير واحمد، أن الاول سجنه حكومة بلد مجاور والثاني سجنه حكومة بلده، وكلاهما فقدا عملهما، ومصدر رزقيهما، ودفعا ثمنا غالياً.

على عقل الدولة، أن يلتفت لقضية عُمير، وان كانت قضية احمد حسن الزعبي، تم طيها لتصبح قيد النسيان، إلا أن عُمير ما زال في بداية مشواره، ويجب أن تحتويه بلده بعد أن ظلمته بلاد مجاوره، و أخشى عليه أن يُنسى، ويبقى من هم في جيله يصدحون تنظيراً على اقرانهم، نتيجة لامتلاكهم شتى أنواع الوساطات في التعيينات والترقيات والتنقلات من هنا إلى هناك، او أنهم محسوبو على جهات ما، او يعملون كخفافيش الظلام لصالح جهات أخرى.

على قناة المملكة، والتلفزيون الاردني، أن يحتوي شاب اردني، بعقد عمل، او وظيفة تليق به، ليس عوضاً، لأن العوض فقط من الله ولا للبشر فائدة من ذلك، وانما ليلحق ما فاته من سنوات عمره ضياعاً، وظلماً، وكرهاً، وليعتبروه من حصة الوساطات والمحاصصات، آلاف الموظفون الذين يرتمون في ساحات المملكة والتلفزيون الاردني، ليس هم افضل منه ولا أكفأ، ولكنها الواسطة في بلادي، تحمل كل عاهة وتضعه على رأس السلم، ويبقى الصالح بعروة الطالح.

#هذه_بلادُنا

#احمد_حسن_الزعبي

#عُمير_غرايبة

مقالات مشابهة

  • النجم العالمي داركو بيريك يحضر عرض فيلمه "إقليم" بمهرجان القاهرة السينمائي
  • احمد شوبير يكشف رسالة بيرسي تاو له
  • إلهام شاهين تستعرض رشاقتها في أحدث ظهور.. والجمهور: «بتصغري» (صور)
  • هتان السيف: جاهزة 100% للنزال المرتقب والجمهور سبب قوتي
  • رزق الشبول يكتب .. عن عُمير غرايبة و احمد حسن الزعبي وسجن الصحفيين
  • سلطات الاحتلال تُجبر مواطنا على هدم منزله شرق القدس
  • ناجحون في الامتحان التنافسي
  • نجل موسى ديابي ينطق الأرقام بالعربية والجمهور : كنه من عيالنا .. فيديو
  • وفد التحالف العالمي للتحصين يزور السودان
  • مشهور السوشال ميديا الفلسطيني ليو يثير الجدل حول انفصال ديانا كرزون عن زوجها.. والجمهور يهاجمه